الامارات 7 - تبرعت "كيه إي إف" القابضة بمبلغ 10 ملايين درهم كمنحة لمؤسسة الجليلة المؤسسة العالمية غير الربحية التي تكرس جهودها للإرتقاء بمستوى حياة الأفراد من خلال دعم التعليم والأبحاث الطبية.
وسيتم توظيف هذا المبلغ في العمل على تحسين البحث العلمي في مجالات عديدة لإيجاد حلول لأكبر التحديات الصحية في المنطقة مثل أمراض السرطان والقلب والأوعية الدموية والسكري والسمنة والصحة العقلية.
وأعرب فيصل كوتيكولون مؤسس ورئيس مجلس إدارة "كيه إي إف" القابضة المتخصصة في تكنولوجيا الإنشاءات الخارجية المبتكرة والتي تتخذ من دولة الإمارات مقرا لها عن فخره بالإنضمام إلى الأعضاء المؤسسين في مؤسسة "الجليلة" والمساهمة في العمل على تحقيق الأهداف النبيلة التي قامت عليها المؤسسة والمتمثلة في الترويج للعلوم الطبية وإنجاز أبحاث علمية في شتى المجالات الطبية.
وقال " نبارك للإمارات ودبي الرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله والرامية إلى ترسيخ مكانة دولة الإمارات في مقدمة الدول الراعية للإبتكار على مستوى العالم".
وتسعى مؤسسة "الجليلة" إلى تعزيز التعليم والأبحاث في المجالات الطبية للارتقاء بالإمكانات العلاجية في دولة الإمارات حيث تحرص على تقديم المنح الدراسية التي من شأنها تنشئة جيل محلي من المتخصصين الطبيين ودعم الأبحاث الرائدة التي تتناول المشكلات الصحية السائدة في المنطقة.
وتم تصميم مركز أبحاث مؤسسة "الجليلة" ليكون من أرقى المراكز العالمية للبحوث الطبية الحيوية حيث سيجمع هذا المركز - الذي يعتبر أول مركز بحوث طبية مستقل ومتعدد التخصصات في الإمارات - بين العلماء الرائدين على المستويين المحلي والعالمي ليضافروا جهودهم من أجل اكتشاف حلول لأكبر التحديات الصحية في المنطقة.
وسيتعاون المركز مع مؤسسات بحثية معروفة في جميع أنحاء العالم لتعزيز التعاون العلمي الدولي ودعم الباحثين المحليين في الطب الحيوي، وإدخال أفضل الممارسات في هذا المجال إلى المنطقة.
وقالت شابانا فيصل نائبة رئيس مجلس إدارة "كيه إي إف" القابضة ان هذه الشراكة مع مؤسسة "الجليلة" تأتي انطلاقا من رؤيتنا المشتركة للإرتقاء بمستوى حياة الأفراد من خلال دعم التعليم والأبحاث الطبية ..معربة عن ثقتها في أن أبحاث "الجليلة" ستكون علامة فارقة في مجال البحث والإبتكار الطبي محليا وعالميا.وام
وسيتم توظيف هذا المبلغ في العمل على تحسين البحث العلمي في مجالات عديدة لإيجاد حلول لأكبر التحديات الصحية في المنطقة مثل أمراض السرطان والقلب والأوعية الدموية والسكري والسمنة والصحة العقلية.
وأعرب فيصل كوتيكولون مؤسس ورئيس مجلس إدارة "كيه إي إف" القابضة المتخصصة في تكنولوجيا الإنشاءات الخارجية المبتكرة والتي تتخذ من دولة الإمارات مقرا لها عن فخره بالإنضمام إلى الأعضاء المؤسسين في مؤسسة "الجليلة" والمساهمة في العمل على تحقيق الأهداف النبيلة التي قامت عليها المؤسسة والمتمثلة في الترويج للعلوم الطبية وإنجاز أبحاث علمية في شتى المجالات الطبية.
وقال " نبارك للإمارات ودبي الرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله والرامية إلى ترسيخ مكانة دولة الإمارات في مقدمة الدول الراعية للإبتكار على مستوى العالم".
وتسعى مؤسسة "الجليلة" إلى تعزيز التعليم والأبحاث في المجالات الطبية للارتقاء بالإمكانات العلاجية في دولة الإمارات حيث تحرص على تقديم المنح الدراسية التي من شأنها تنشئة جيل محلي من المتخصصين الطبيين ودعم الأبحاث الرائدة التي تتناول المشكلات الصحية السائدة في المنطقة.
وتم تصميم مركز أبحاث مؤسسة "الجليلة" ليكون من أرقى المراكز العالمية للبحوث الطبية الحيوية حيث سيجمع هذا المركز - الذي يعتبر أول مركز بحوث طبية مستقل ومتعدد التخصصات في الإمارات - بين العلماء الرائدين على المستويين المحلي والعالمي ليضافروا جهودهم من أجل اكتشاف حلول لأكبر التحديات الصحية في المنطقة.
وسيتعاون المركز مع مؤسسات بحثية معروفة في جميع أنحاء العالم لتعزيز التعاون العلمي الدولي ودعم الباحثين المحليين في الطب الحيوي، وإدخال أفضل الممارسات في هذا المجال إلى المنطقة.
وقالت شابانا فيصل نائبة رئيس مجلس إدارة "كيه إي إف" القابضة ان هذه الشراكة مع مؤسسة "الجليلة" تأتي انطلاقا من رؤيتنا المشتركة للإرتقاء بمستوى حياة الأفراد من خلال دعم التعليم والأبحاث الطبية ..معربة عن ثقتها في أن أبحاث "الجليلة" ستكون علامة فارقة في مجال البحث والإبتكار الطبي محليا وعالميا.وام