الامارات 7 - في الإسلام، يُعتبر مفهوم الجودة جزءاً أساسياً من المنهج الذي يُعنى بالإصلاح والتربية والتغيير. الإسلام يُعَدُّ منهجاً متكاملاً يتناول جميع جوانب الحياة واهتم بكل جوانبها. يتجلى مفهوم الجودة في الإسلام من خلال الإتقان والإحسان والإجادة في كافة الميادين والمجالات.
مجالات اهتمام الإسلام بالجودة:
في العمل: دعا الإسلام إلى إتقان العمل، كما في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إنَّ اللهَ يُحِبُّ إذا عمِلَ أحدُكم عملاً أن يُتقِنَهُ."
في التعليم: أكّد الإسلام على أهمية إتقان التعليم وحسن استفادة المتعلمين.
في التربية: يُعنى الإسلام بتربية النفس والاهتمام بتزكيتها، كما ورد في قوله تعالى: "قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا."
في العلاقات الزوجية: حثّ الإسلام على المعاملة بالعدل والخيرية، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "خيرُكم خيرُكم لأهله."
في تنشئة الأبناء: اعتنى الإسلام بحسن تربية الأبناء والعدل بينهم.
في الحكم والسياسة: ركّز الإسلام على مسؤولية القائد تجاه رعيته، كما في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "كلُّكم راعٍ ومسؤولٌ عن رعيتِه."
في الأخلاق: أكد النبي صلى الله عليه وسلم على أهداف بعثته في إتمام مكارم الأخلاق.
في العلاقات الدولية: نظم الإسلام العلاقات الدولية على أسس الأخلاق والعدل.
في البيع والشراء: وضع الإسلام أحكاماً خاصة بمنع الغش والغبن.
في القوة والإعداد: شجع الإسلام على الإعداد الكامل للقوة، كما في قوله تعالى: "وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ."
معيقات تحقيق الجودة:
الأنانية وتقديم المصلحة الذاتية على المصلحة العامة.
ضعف الإيمان أو الأخلاق.
الفساد الإداري وعدم ملاءمة الكفاءات للمناصب.
ضعف النظام الرقابي والعقابي.
انتشار المحسوبية والرشوة.
آثار الجودة على الفرد والمجتمع:
طمأنينة الفرد وسعادته: تحقيق رضا الله ومحبة الناس.
تماسك المجتمع: تعزيز التعاون والتكافل الاجتماعي.
ريادة الأمة: رفع شأن الأمة وثقتها بنفسها وبشعبها.
تشجيع القيم الإيجابية: تعزز القيم والمواقف الإيجابية وتفضح السلبية.
الاستقرار الداخلي: تحسين العلاقة بين الحاكم والمحكوم.
بهذا النحو، يعكس مفهوم الجودة في الإسلام اهتماماً شاملاً ومتكاملاً بكل جوانب الحياة، ويشمل الإتقان والإحسان في كل نشاط وقطاع.
مجالات اهتمام الإسلام بالجودة:
في العمل: دعا الإسلام إلى إتقان العمل، كما في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إنَّ اللهَ يُحِبُّ إذا عمِلَ أحدُكم عملاً أن يُتقِنَهُ."
في التعليم: أكّد الإسلام على أهمية إتقان التعليم وحسن استفادة المتعلمين.
في التربية: يُعنى الإسلام بتربية النفس والاهتمام بتزكيتها، كما ورد في قوله تعالى: "قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا."
في العلاقات الزوجية: حثّ الإسلام على المعاملة بالعدل والخيرية، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "خيرُكم خيرُكم لأهله."
في تنشئة الأبناء: اعتنى الإسلام بحسن تربية الأبناء والعدل بينهم.
في الحكم والسياسة: ركّز الإسلام على مسؤولية القائد تجاه رعيته، كما في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "كلُّكم راعٍ ومسؤولٌ عن رعيتِه."
في الأخلاق: أكد النبي صلى الله عليه وسلم على أهداف بعثته في إتمام مكارم الأخلاق.
في العلاقات الدولية: نظم الإسلام العلاقات الدولية على أسس الأخلاق والعدل.
في البيع والشراء: وضع الإسلام أحكاماً خاصة بمنع الغش والغبن.
في القوة والإعداد: شجع الإسلام على الإعداد الكامل للقوة، كما في قوله تعالى: "وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ."
معيقات تحقيق الجودة:
الأنانية وتقديم المصلحة الذاتية على المصلحة العامة.
ضعف الإيمان أو الأخلاق.
الفساد الإداري وعدم ملاءمة الكفاءات للمناصب.
ضعف النظام الرقابي والعقابي.
انتشار المحسوبية والرشوة.
آثار الجودة على الفرد والمجتمع:
طمأنينة الفرد وسعادته: تحقيق رضا الله ومحبة الناس.
تماسك المجتمع: تعزيز التعاون والتكافل الاجتماعي.
ريادة الأمة: رفع شأن الأمة وثقتها بنفسها وبشعبها.
تشجيع القيم الإيجابية: تعزز القيم والمواقف الإيجابية وتفضح السلبية.
الاستقرار الداخلي: تحسين العلاقة بين الحاكم والمحكوم.
بهذا النحو، يعكس مفهوم الجودة في الإسلام اهتماماً شاملاً ومتكاملاً بكل جوانب الحياة، ويشمل الإتقان والإحسان في كل نشاط وقطاع.