الامارات 7 - في الآونة الأخيرة، ازداد اهتمام المختصين في مجال الصحة النفسية والفسيولوجية بالعوامل التي تؤثر في بناء الشخصية الإنسانية. يشمل هذا الاهتمام العوامل الداخلية والخارجية التي تلعب دوراً مهماً في تكوين الشخصية السليمة، والتي تقي من المشكلات النفسية مثل قلة الثقة بالنفس وعدم الإيمان بالذات، التي قد تنجم عن تربية غير سليمة قائمة على القهر والاستبداد، أو من ظروف الحياة مثل الفقر والجهل والتعصب والموروثات الاجتماعية الرجعية.
لذا، سنتناول أبرز عناصر بناء الشخصية القوية:
الفكر: يشكل القاعدة المعرفية التي تبنى عليها عناصر الشخصية الأخرى. يجب أن يكون فكر الإنسان مبنياً على معارف وحقائق سليمة، ويمتلك القيم الروحية والأخلاقية المناسبة التي تحدد كيفية تعامله مع الأمور والناس.
العقيدة: تعد العقيدة الدينية أساساً متيناً للسلوك والتصرفات، وتؤثر في طبيعة العلاقات الاجتماعية.
الثقافة: تشمل الوعي والمعرفة والإحاطة بالأمور، وغالباً ما ترتبط بالعقيدة الدينية بالإضافة إلى الثقافة السائدة في المجتمع، مثل العادات والتقاليد.
العواطف: تشمل المشاعر السامية مثل التسامح والمحبة والمودة، وتجنب المشاعر السلبية مثل الكراهية والحقد والانتقام والشك والغيرة.
الإرادة: تتعلق بقوة الرغبة في تحقيق الذات وإنجاز الأهداف بوضوح ومن دون فوضى، والعيش بهدف سامٍ.
مقياس السلوك: يشير إلى وجود معايير واضحة للتصرفات المقبولة وغير المقبولة، ويعتمد على طريقة تعامل الشخص مع الآخرين واستجابته للمواقف المختلفة.
الإيجابية: تتطلب نظرة متفائلة للحياة وتجنب الأفكار السلبية.
في الختام، لا يمكننا إغفال أهمية التربية السليمة التي تبدأ من الصغر، والتي تؤثر بشكل مباشر على سلوك الأفراد. من الضروري أن يولي الأهل اهتماماً خاصاً بهذا الجانب ويقدموا لأبنائهم مدونة سلوك سليمة تسهم في بناء شخصياتهم بشكل جيد، وتقيهم من الاضطرابات النفسية والسلوكية التي قد تؤثر على قبولهم في المجتمع.
لذا، سنتناول أبرز عناصر بناء الشخصية القوية:
الفكر: يشكل القاعدة المعرفية التي تبنى عليها عناصر الشخصية الأخرى. يجب أن يكون فكر الإنسان مبنياً على معارف وحقائق سليمة، ويمتلك القيم الروحية والأخلاقية المناسبة التي تحدد كيفية تعامله مع الأمور والناس.
العقيدة: تعد العقيدة الدينية أساساً متيناً للسلوك والتصرفات، وتؤثر في طبيعة العلاقات الاجتماعية.
الثقافة: تشمل الوعي والمعرفة والإحاطة بالأمور، وغالباً ما ترتبط بالعقيدة الدينية بالإضافة إلى الثقافة السائدة في المجتمع، مثل العادات والتقاليد.
العواطف: تشمل المشاعر السامية مثل التسامح والمحبة والمودة، وتجنب المشاعر السلبية مثل الكراهية والحقد والانتقام والشك والغيرة.
الإرادة: تتعلق بقوة الرغبة في تحقيق الذات وإنجاز الأهداف بوضوح ومن دون فوضى، والعيش بهدف سامٍ.
مقياس السلوك: يشير إلى وجود معايير واضحة للتصرفات المقبولة وغير المقبولة، ويعتمد على طريقة تعامل الشخص مع الآخرين واستجابته للمواقف المختلفة.
الإيجابية: تتطلب نظرة متفائلة للحياة وتجنب الأفكار السلبية.
في الختام، لا يمكننا إغفال أهمية التربية السليمة التي تبدأ من الصغر، والتي تؤثر بشكل مباشر على سلوك الأفراد. من الضروري أن يولي الأهل اهتماماً خاصاً بهذا الجانب ويقدموا لأبنائهم مدونة سلوك سليمة تسهم في بناء شخصياتهم بشكل جيد، وتقيهم من الاضطرابات النفسية والسلوكية التي قد تؤثر على قبولهم في المجتمع.