الامارات 7 - صعوبات التعلم: الديسلكسيا وصعوبات القراءة
صعوبات القراءة، والتي تُعرف بالديسلكسيا، تُعد من بين أبرز المشكلات التي يواجهها الطلاب في العملية التعليمية. تؤثر هذه الصعوبات بشكل ملحوظ على التحصيل الأكاديمي وتفاعل الطلاب داخل الفصل. تندرج الديسلكسيا تحت صعوبات التعلم بشكل عام، وفي هذا المقال سنستعرض تفاصيل هذه المشكلة.
أنواع صعوبات القراءة
1. صعوبات القراءة: الطلاب الذين يعانون من صعوبات القراءة غالباً ما يتجنبون الكتابة والقراءة، ويعتمدون على حفظ المادة بدلاً من فهمها. من العلامات التي تشير إلى وجود صعوبة في القراءة:
البطء في القراءة.
صعوبة في الفهم.
مشاكل في التهجئة.
كتابة الحروف بشكل عكسي.
عدم القدرة على تمييز أصوات الحروف والكلمات.
2. صعوبات الفهم: تظهر صعوبات الفهم عندما يواجه الطالب مشاكل في فهم العبارات والكلمات والجمل. تشمل المشكلات المرتبطة بصعوبات الفهم:
التعرف غير الصحيح على الكلمات.
صعوبة في فهم معاني الكلمات ووحدات النص.
أخطاء واضحة أثناء القراءة مثل حذف أو إدخال حروف غير موجودة.
العوامل المؤدية إلى صعوبات تعلم القراءة
1. العوامل الجسمية:
مشاكل في الجهاز البصري أو العصبي.
مشاكل في التحدث، التي تزيد من صعوبة القراءة.
خلل في السيادة المخية أو ضعف في الجهاز العصبي بسبب تأخر نضج الجينات.
2. العوامل النفسية:
اضطرابات لغوية تؤثر على القدرة على فهم الكلمات والنطق الصحيح.
اضطرابات معرفية، مثل ضعف التركيز في المحتوى المطبوع.
صعوبة في الإدراك السمعي والبصري للتفاصيل الداخلية للكلمات.
ضعف في المفهوم الذاتي والمشاكل الوجدانية.
3. العوامل الاقتصادية والاجتماعية:
علاقة الوالدين ببعضهما وبالأبناء.
وجود الوالد في المنزل وقدرته على توفير الدخل المادي.
علاقة الأخوة ببعضهم.
4. العوامل التربوية:
طريقة التدريس وشخصية الأستاذ.
عدد الطلاب في الصف وكثافتهم.
انتقال الطالب من مدرسة إلى أخرى.
طرق علاج صعوبات القراءة
1. طريقة تعدد الوسائط أو الحواس: تعتمد على استخدام الحواس الأربعة (السمع، البصر، الحس الحركي، واللمس). تشمل الخطوات:
كتابة الكلمة وإبرازها بأصابع المعلم.
تكرار الكلمة وكتابتها بصوت مرتفع.
2. طريقة فرنالد: تركز على فهم الكلمات والمعاني، وتتم عبر أربع مراحل:
اختيار الكلمة وكتابتها بخط ملون، ثم تتبعها بإصبع الطالب.
تكرار الكلمات وتعلم كلمات جديدة.
قراءة الكلمات الجديدة واستيعابها.
3. طريقة أورتون/ جيلنجهام: تعتمد على تعدد الحواس وتنظيم التراكيب اللغوية. تشمل:
الربط بين اسم الحرف ورمزه البصري وصوته.
تعليم الطالب نطق الحروف وتمييز أصواتها ودمجها لتشكيل الكلمات.
صعوبات القراءة، والتي تُعرف بالديسلكسيا، تُعد من بين أبرز المشكلات التي يواجهها الطلاب في العملية التعليمية. تؤثر هذه الصعوبات بشكل ملحوظ على التحصيل الأكاديمي وتفاعل الطلاب داخل الفصل. تندرج الديسلكسيا تحت صعوبات التعلم بشكل عام، وفي هذا المقال سنستعرض تفاصيل هذه المشكلة.
أنواع صعوبات القراءة
1. صعوبات القراءة: الطلاب الذين يعانون من صعوبات القراءة غالباً ما يتجنبون الكتابة والقراءة، ويعتمدون على حفظ المادة بدلاً من فهمها. من العلامات التي تشير إلى وجود صعوبة في القراءة:
البطء في القراءة.
صعوبة في الفهم.
مشاكل في التهجئة.
كتابة الحروف بشكل عكسي.
عدم القدرة على تمييز أصوات الحروف والكلمات.
2. صعوبات الفهم: تظهر صعوبات الفهم عندما يواجه الطالب مشاكل في فهم العبارات والكلمات والجمل. تشمل المشكلات المرتبطة بصعوبات الفهم:
التعرف غير الصحيح على الكلمات.
صعوبة في فهم معاني الكلمات ووحدات النص.
أخطاء واضحة أثناء القراءة مثل حذف أو إدخال حروف غير موجودة.
العوامل المؤدية إلى صعوبات تعلم القراءة
1. العوامل الجسمية:
مشاكل في الجهاز البصري أو العصبي.
مشاكل في التحدث، التي تزيد من صعوبة القراءة.
خلل في السيادة المخية أو ضعف في الجهاز العصبي بسبب تأخر نضج الجينات.
2. العوامل النفسية:
اضطرابات لغوية تؤثر على القدرة على فهم الكلمات والنطق الصحيح.
اضطرابات معرفية، مثل ضعف التركيز في المحتوى المطبوع.
صعوبة في الإدراك السمعي والبصري للتفاصيل الداخلية للكلمات.
ضعف في المفهوم الذاتي والمشاكل الوجدانية.
3. العوامل الاقتصادية والاجتماعية:
علاقة الوالدين ببعضهما وبالأبناء.
وجود الوالد في المنزل وقدرته على توفير الدخل المادي.
علاقة الأخوة ببعضهم.
4. العوامل التربوية:
طريقة التدريس وشخصية الأستاذ.
عدد الطلاب في الصف وكثافتهم.
انتقال الطالب من مدرسة إلى أخرى.
طرق علاج صعوبات القراءة
1. طريقة تعدد الوسائط أو الحواس: تعتمد على استخدام الحواس الأربعة (السمع، البصر، الحس الحركي، واللمس). تشمل الخطوات:
كتابة الكلمة وإبرازها بأصابع المعلم.
تكرار الكلمة وكتابتها بصوت مرتفع.
2. طريقة فرنالد: تركز على فهم الكلمات والمعاني، وتتم عبر أربع مراحل:
اختيار الكلمة وكتابتها بخط ملون، ثم تتبعها بإصبع الطالب.
تكرار الكلمات وتعلم كلمات جديدة.
قراءة الكلمات الجديدة واستيعابها.
3. طريقة أورتون/ جيلنجهام: تعتمد على تعدد الحواس وتنظيم التراكيب اللغوية. تشمل:
الربط بين اسم الحرف ورمزه البصري وصوته.
تعليم الطالب نطق الحروف وتمييز أصواتها ودمجها لتشكيل الكلمات.