الامارات 7 - الأنثروبولوجيا، أو علم الإنسان، هو العلم الذي يدرس الإنسان من جوانب متعددة تشمل ماضيه وحاضره، ويعتمد على المعرفة من مختلف العلوم الاجتماعية والحياتية والإنسانية. ينقسم هذا العلم إلى عدة فروع رئيسية:
الأنثروبولوجيا الطبيعية: ترتبط بالعلوم الطبيعية مثل علم التشريح وعلم وظائف الأعضاء، وتركز على دراسة تطور الإنسان ككائن بيولوجي، بما في ذلك هيكله العظمي وقدرته على السير بانتصاب واستخدام اليدين والكلام.
الأنثروبولوجيا الاجتماعية: تهتم بدراسة المجتمعات البشرية في مراحل مختلفة، وتحليل الهياكل الاجتماعية والعلاقات والنظم الاجتماعية لتوضيح تكامل المجتمع ووحدته.
الأنثروبولوجيا الحضارية: تركز على الجانب الثقافي للمجتمعات، بما في ذلك الأدوات، والأسلحة، والفنون، والآداب، وكذلك إنتاج الشعوب البدائية من النواحي المادية والروحية.
الأنثروبولوجيا التطبيقية: تطور بشكل ملحوظ خلال الحرب العالمية الثانية، ويمثل الجانب التطبيقي لبقية فروع الأنثروبولوجيا، حيث يرتبط بشكل رئيسي بنتائج البحوث في هذه المجالات.
علم النفس، من جانبه، يدرس السلوك البشري والعقل والتفكير والشخصية، ويركز على تفسير السلوك والتنبؤ به والتحكم فيه. يتفرع إلى:
الفروع النظرية الأساسية: تشمل علم النفس التجريبي، والفسيولوجي، والنمو، والاجتماعي.
الفروع التطبيقية: تشمل علم النفس التربوي، والصناعي والتنظيمي.
العلاقة بين الأنثروبولوجيا وعلم النفس: يربط بينهما العنصر البشري، حيث يركز علم النفس على الجوانب الفردية والشخصية، بينما تهتم الأنثروبولوجيا بالسلوك الجماعي وتطور المجتمعات. كلا العلمين يبحثان في سلوك الإنسان، حيث يهتم علم النفس بالسلوك الفردي، بينما تركز الأنثروبولوجيا على السلوك الجماعي وتأثيرات التراث الجماعي. لذلك، يتقاطع اهتمام الباحثين في كلا المجالين عند دراسة صفات الإنسان وسلوكياته في إطار بيئته الاجتماعية.
الأنثروبولوجيا الطبيعية: ترتبط بالعلوم الطبيعية مثل علم التشريح وعلم وظائف الأعضاء، وتركز على دراسة تطور الإنسان ككائن بيولوجي، بما في ذلك هيكله العظمي وقدرته على السير بانتصاب واستخدام اليدين والكلام.
الأنثروبولوجيا الاجتماعية: تهتم بدراسة المجتمعات البشرية في مراحل مختلفة، وتحليل الهياكل الاجتماعية والعلاقات والنظم الاجتماعية لتوضيح تكامل المجتمع ووحدته.
الأنثروبولوجيا الحضارية: تركز على الجانب الثقافي للمجتمعات، بما في ذلك الأدوات، والأسلحة، والفنون، والآداب، وكذلك إنتاج الشعوب البدائية من النواحي المادية والروحية.
الأنثروبولوجيا التطبيقية: تطور بشكل ملحوظ خلال الحرب العالمية الثانية، ويمثل الجانب التطبيقي لبقية فروع الأنثروبولوجيا، حيث يرتبط بشكل رئيسي بنتائج البحوث في هذه المجالات.
علم النفس، من جانبه، يدرس السلوك البشري والعقل والتفكير والشخصية، ويركز على تفسير السلوك والتنبؤ به والتحكم فيه. يتفرع إلى:
الفروع النظرية الأساسية: تشمل علم النفس التجريبي، والفسيولوجي، والنمو، والاجتماعي.
الفروع التطبيقية: تشمل علم النفس التربوي، والصناعي والتنظيمي.
العلاقة بين الأنثروبولوجيا وعلم النفس: يربط بينهما العنصر البشري، حيث يركز علم النفس على الجوانب الفردية والشخصية، بينما تهتم الأنثروبولوجيا بالسلوك الجماعي وتطور المجتمعات. كلا العلمين يبحثان في سلوك الإنسان، حيث يهتم علم النفس بالسلوك الفردي، بينما تركز الأنثروبولوجيا على السلوك الجماعي وتأثيرات التراث الجماعي. لذلك، يتقاطع اهتمام الباحثين في كلا المجالين عند دراسة صفات الإنسان وسلوكياته في إطار بيئته الاجتماعية.