الامارات 7 - مفهوم التعليم في مرحلة الطفولة يشير إلى بدء التعليم الرسمي للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين أربع وخمس سنوات، حيث تكون الروضة هي أول مؤسسة تعليمية يلتحق بها الطفل. تلعب رياض الأطفال دورًا حيويًا في حياة الطفل، إذ تشكل الأساس الذي يبني سلوك الطفل بعد العائلة، وتعزز القيم الثقافية والدينية، وتعرفه على المجتمع الذي يعيش فيه. يلتحق الأطفال بالرياض لتعلم طرق التواصل مع الآخرين والتعبير عن أنفسهم بشكل طليق، وذلك من خلال اللعب والأنشطة التعليمية الحديثة.
تتميز عملية التدريس في هذه المرحلة بمرونتها، حيث تتطور أساليب التدريس بمرور الوقت وفقًا للتغيرات الزمانية والمكانية. لذا، تعتمد رياض الأطفال الآن على أساليب تعليمية حديثة بدلاً من الطرق التقليدية القائمة على التلقين. من بين هذه الأساليب:
الحلقات الجماعية: تعتمد على تعليم الأطفال من خلال مجموعات صغيرة، حيث يتعاون الأطفال معًا لإيجاد حلول للمشكلات أثناء اللعب، مما يعزز التعاون بينهم.
التحفيز: يهدف إلى تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطفل وتشجيعه على تطوير ذاته. يجب تقديم الحوافز بعد إتمام الطفل لواجباته والمهام الموكلة إليه.
التعلم الإلكتروني: يوفر طرقًا ممتعة للتعلم عبر الأشرطة السمعية، وبرامج التأثيرات الصوتية، وشاشات العرض. لكن يجب أن يتجنب المعلمون الإفراط في استخدام هذه الوسائل لتجنب فصل الطفل عن بيئته المحيطة.
التدريس بالتمثيل: يساعد الأطفال على تنمية خيالهم من خلال التمثيل وتمثيل أدوار مهنية مثل الطبيب والمعلم، مما يساهم في تطوير مهارات التفكير والتركيز.
الزيارات الميدانية: تتيح للأطفال التعرف على بيئتهم من خلال زيارة الأماكن العامة مثل الحدائق والوجهات السياحية.
على الرغم من تنوع الأساليب الحديثة، تظل بعض الطرق التقليدية مثل التعلم من خلال القصة والغناء مهمة ولا يمكن الاستغناء عنها، مع إمكانية تطويرها لتناسب العصر الحديث.
تتميز عملية التدريس في هذه المرحلة بمرونتها، حيث تتطور أساليب التدريس بمرور الوقت وفقًا للتغيرات الزمانية والمكانية. لذا، تعتمد رياض الأطفال الآن على أساليب تعليمية حديثة بدلاً من الطرق التقليدية القائمة على التلقين. من بين هذه الأساليب:
الحلقات الجماعية: تعتمد على تعليم الأطفال من خلال مجموعات صغيرة، حيث يتعاون الأطفال معًا لإيجاد حلول للمشكلات أثناء اللعب، مما يعزز التعاون بينهم.
التحفيز: يهدف إلى تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطفل وتشجيعه على تطوير ذاته. يجب تقديم الحوافز بعد إتمام الطفل لواجباته والمهام الموكلة إليه.
التعلم الإلكتروني: يوفر طرقًا ممتعة للتعلم عبر الأشرطة السمعية، وبرامج التأثيرات الصوتية، وشاشات العرض. لكن يجب أن يتجنب المعلمون الإفراط في استخدام هذه الوسائل لتجنب فصل الطفل عن بيئته المحيطة.
التدريس بالتمثيل: يساعد الأطفال على تنمية خيالهم من خلال التمثيل وتمثيل أدوار مهنية مثل الطبيب والمعلم، مما يساهم في تطوير مهارات التفكير والتركيز.
الزيارات الميدانية: تتيح للأطفال التعرف على بيئتهم من خلال زيارة الأماكن العامة مثل الحدائق والوجهات السياحية.
على الرغم من تنوع الأساليب الحديثة، تظل بعض الطرق التقليدية مثل التعلم من خلال القصة والغناء مهمة ولا يمكن الاستغناء عنها، مع إمكانية تطويرها لتناسب العصر الحديث.