الامارات 7 - اليابان هي دولة تقع في شرق شبه الجزيرة الكورية، وهي معروفة بنظام الحكم الملكي الدستوري الذي يجمع بين الإمبراطور والبرلمان المنتخب. تمتد مساحة اليابان إلى 378,000 كم²، حيث تشكل الجبال نحو 70% منها. يبلغ عدد سكانها حوالي 128 مليون نسمة، وتنقسم إلى نحو 47 محافظة، مقسمة إلى ثماني مناطق تتفاوت في لهجاتها وعاداتها وتقاليدها.
تعتبر اليابان من الدول المتقدمة اقتصاديًا وتعليميًا، ويُلاحظ ذلك في طرق التدريس المتبعة في مدارسها. يتميز النظام التعليمي الياباني بعدد من الجوانب التي تساهم في تعزيز فعاليته، مثل:
جعل المدرسة مكانًا محببًا: يعمل المعلمون على جذب انتباه الطلاب بطرق إبداعية واستخدام التكنولوجيا بفعالية، مما يجعل المدرسة بيئة جاذبة للتعلم.
انتشار الإنترنت: تمتاز اليابان بتزويد المدارس الأساسية والثانوية بالإنترنت بنسبة تزيد عن 99%.
استخدام الحواسب الآلية: في عام 2003، كان عدد الحواسب الآلية في المدارس الأساسية حوالي 24.4 حاسبًا لكل مدرسة، بينما في المدارس الثانوية كان العدد 61.6 حاسبًا لكل مدرسة.
نظام التقييم: لا يوجد رسوب أو نجاح في المرحلة الابتدائية. أما في نهاية المرحلة الثانوية الدنيا، يتم إجراء اختبار مركزي لتقييم قدرات الطلاب، بينما تُجرى اختبارات دورية في المرحلة الثانوية العليا. القبول الجامعي يعتمد على اختبار وطني تنظمه وزارة التربية في يناير.
سمات المناهج الدراسية:
مراعاة الثقافة المحلية.
إمكانية تكييف المنهج وإضفاء الطابع الياباني عليه.
التخطيط المركزي والتنفيذ اللامركزي، وهو ما يعرف بالنظام التعليمي الديمقراطي.
التركيز على الممارسة والجانب العملي بدلاً من النظري.
تحديث أهداف التعليم لتلبية احتياجات المجتمع المستقبلية.
مشاركة أولياء الأمور في النظام التعليمي.
تلبية احتياجات السوق الاقتصادية.
الاعتماد على الرحلات والزيارات الميدانية لربط الطلاب بالبيئة.
استخدام التلفزيون التعليمي منذ عام 1959.
تساهم هذه السمات في تحسين جودة التعليم وملاءمته لاحتياجات المجتمع الياباني.
تعتبر اليابان من الدول المتقدمة اقتصاديًا وتعليميًا، ويُلاحظ ذلك في طرق التدريس المتبعة في مدارسها. يتميز النظام التعليمي الياباني بعدد من الجوانب التي تساهم في تعزيز فعاليته، مثل:
جعل المدرسة مكانًا محببًا: يعمل المعلمون على جذب انتباه الطلاب بطرق إبداعية واستخدام التكنولوجيا بفعالية، مما يجعل المدرسة بيئة جاذبة للتعلم.
انتشار الإنترنت: تمتاز اليابان بتزويد المدارس الأساسية والثانوية بالإنترنت بنسبة تزيد عن 99%.
استخدام الحواسب الآلية: في عام 2003، كان عدد الحواسب الآلية في المدارس الأساسية حوالي 24.4 حاسبًا لكل مدرسة، بينما في المدارس الثانوية كان العدد 61.6 حاسبًا لكل مدرسة.
نظام التقييم: لا يوجد رسوب أو نجاح في المرحلة الابتدائية. أما في نهاية المرحلة الثانوية الدنيا، يتم إجراء اختبار مركزي لتقييم قدرات الطلاب، بينما تُجرى اختبارات دورية في المرحلة الثانوية العليا. القبول الجامعي يعتمد على اختبار وطني تنظمه وزارة التربية في يناير.
سمات المناهج الدراسية:
مراعاة الثقافة المحلية.
إمكانية تكييف المنهج وإضفاء الطابع الياباني عليه.
التخطيط المركزي والتنفيذ اللامركزي، وهو ما يعرف بالنظام التعليمي الديمقراطي.
التركيز على الممارسة والجانب العملي بدلاً من النظري.
تحديث أهداف التعليم لتلبية احتياجات المجتمع المستقبلية.
مشاركة أولياء الأمور في النظام التعليمي.
تلبية احتياجات السوق الاقتصادية.
الاعتماد على الرحلات والزيارات الميدانية لربط الطلاب بالبيئة.
استخدام التلفزيون التعليمي منذ عام 1959.
تساهم هذه السمات في تحسين جودة التعليم وملاءمته لاحتياجات المجتمع الياباني.