الامارات 7 - التنوع البيولوجي، المعروف أيضًا بتنوع الأحياء، يشير إلى تنوع الكائنات الحية التي تعيش في الأنظمة البيئية المختلفة. هذه الكائنات تختلف من حيث العدد ومستوى التطور، بدءًا من الكائنات الدقيقة وصولاً إلى الكائنات الكبيرة الأكثر تطورًا في النظام البيئي. يختلف تنوع الأحياء من منطقة جغرافية لأخرى، حيث تكون المناطق الدافئة والاستوائية أكثر غنىً بالكائنات الحية مقارنةً بالمناطق الباردة التي تفتقر إلى هذا التنوع.
أهمية التنوع البيولوجي للإنسان
يعد التنوع البيولوجي أساس الحياة البشرية واستمراريتها على الأرض. تمثل الكائنات الحية مصدرًا للغذاء والدواء للإنسان، وتوفر الأشجار الوقود، بينما تعمل الكائنات الدقيقة على تطهير الأرض من الفضلات وتحليلها. يساهم التنوع البيولوجي أيضًا في استقرار المناخ، تجديد خصوبة التربة، ومكافحة الأمراض. لذلك، من الضروري أن يحافظ الإنسان على التنوع البيولوجي لضمان استمرار الحياة، حيث إنه مصدر الغذاء والماء والدواء.
تأثير الإنسان على التنوع البيولوجي
أسهمت الأنشطة البشرية في تدمير التنوع البيولوجي على الأرض، مما أدى إلى انقراض العديد من الكائنات الحية. تشمل هذه الأنشطة الصيد الجائر، إزالة الغابات، تجفيف البحيرات، تلويث المسطحات المائية، إشعال الحرائق، والأنشطة الصناعية التي تطلق غازات سامة في الغلاف الجوي، مما أدى إلى ثقب في طبقة الأوزون، واحتباس حراري، وتكون المطر الحمضي السام الذي يلوث التربة والماء.
الحفاظ على التنوع البيولوجي
نظرًا للتغيرات الواضحة في عناصر الطبيعة ومواردها، تم تشكيل جمعيات واتحادات للمطالبة بالحفاظ على الكائنات الحية والطبيعة في مختلف أنحاء العالم. تم إنشاء العديد من المحميات الطبيعية التي يُمنع فيها الصيد والرعي وقطع الأشجار، مما ساهم في حماية بعض الحيوانات البرية المهددة بالانقراض. كما تم إنشاء حدائق للحيوانات والنباتات للحفاظ على وجودها. بالإضافة إلى فرض قيود صارمة على الصيد خلال مواسم التزاوج والهجرة، وبعض الدول خصصت مناطق محددة لممارسة الصيد وفقًا لشروط معينة.
تُواصل الدراسات البحثية جهودها للحفاظ على الجينات، مما ساعد بعض الدول في الحفاظ على المادة الوراثية (DNA) للكائنات الحية في بنوك جينية تحتوي على بذور النباتات والخلايا والأنسجة وحبوب اللقاح، حيث يتم حفظها لعقود لتوريثها للأجيال القادمة، لأن خسارة التنوع البيولوجي تُعد خسارة لا يمكن تعويضها.
أهمية التنوع البيولوجي للإنسان
يعد التنوع البيولوجي أساس الحياة البشرية واستمراريتها على الأرض. تمثل الكائنات الحية مصدرًا للغذاء والدواء للإنسان، وتوفر الأشجار الوقود، بينما تعمل الكائنات الدقيقة على تطهير الأرض من الفضلات وتحليلها. يساهم التنوع البيولوجي أيضًا في استقرار المناخ، تجديد خصوبة التربة، ومكافحة الأمراض. لذلك، من الضروري أن يحافظ الإنسان على التنوع البيولوجي لضمان استمرار الحياة، حيث إنه مصدر الغذاء والماء والدواء.
تأثير الإنسان على التنوع البيولوجي
أسهمت الأنشطة البشرية في تدمير التنوع البيولوجي على الأرض، مما أدى إلى انقراض العديد من الكائنات الحية. تشمل هذه الأنشطة الصيد الجائر، إزالة الغابات، تجفيف البحيرات، تلويث المسطحات المائية، إشعال الحرائق، والأنشطة الصناعية التي تطلق غازات سامة في الغلاف الجوي، مما أدى إلى ثقب في طبقة الأوزون، واحتباس حراري، وتكون المطر الحمضي السام الذي يلوث التربة والماء.
الحفاظ على التنوع البيولوجي
نظرًا للتغيرات الواضحة في عناصر الطبيعة ومواردها، تم تشكيل جمعيات واتحادات للمطالبة بالحفاظ على الكائنات الحية والطبيعة في مختلف أنحاء العالم. تم إنشاء العديد من المحميات الطبيعية التي يُمنع فيها الصيد والرعي وقطع الأشجار، مما ساهم في حماية بعض الحيوانات البرية المهددة بالانقراض. كما تم إنشاء حدائق للحيوانات والنباتات للحفاظ على وجودها. بالإضافة إلى فرض قيود صارمة على الصيد خلال مواسم التزاوج والهجرة، وبعض الدول خصصت مناطق محددة لممارسة الصيد وفقًا لشروط معينة.
تُواصل الدراسات البحثية جهودها للحفاظ على الجينات، مما ساعد بعض الدول في الحفاظ على المادة الوراثية (DNA) للكائنات الحية في بنوك جينية تحتوي على بذور النباتات والخلايا والأنسجة وحبوب اللقاح، حيث يتم حفظها لعقود لتوريثها للأجيال القادمة، لأن خسارة التنوع البيولوجي تُعد خسارة لا يمكن تعويضها.