الامارات 7 - الهجرة هي عملية الانتقال من مكان إلى آخر بهدف الاستقرار والإقامة، بغض النظر عن مسافة الانتقال. ولكن، لا تشمل الهجرة حركة البدو الذين يتنقلون بحثاً عن الماء والطعام لماشيتهم، أو تنقل المزارعين بين حقولهم في مواسم الحصاد، حيث لا يسعى هؤلاء إلى الاستقرار في مكان واحد. يتطلب الهجرة توافر استعداد نفسي للعيش في المكان الجديد. وتعتبر الهجرة موضوعاً محورياً في النقاشات الدولية بسبب تأثيراتها الإيجابية والسلبية على الدول المصدّرة والمستقبلة للسكان.
أنواع الهجرة:
الهجرة الداخلية: هي الانتقال داخل حدود الدولة، مثل الانتقال من الريف إلى المدينة للاستقرار.
الهجرة الخارجية: هي الانتقال خارج حدود الدولة، مثل الهجرة من الأردن إلى السويد، وهي أكثر تعقيداً من الهجرة الداخلية بسبب التكاليف والإجراءات المرتبطة بعبور الحدود.
أصناف الهجرة:
الهجرة الاختيارية: تتم بإرادة الفرد لأسباب متنوعة.
الهجرة الإجبارية: تحدث نتيجة ظروف قسرية، سواء جماعية أو فردية.
الهجرة السياسية: تحدث بسبب المشاكل السياسية مثل استبداد الحكام، الحروب، أو المضايقات، وقد تكون هذه الهجرة على شكل نفي أو طلب لجوء.
الهجرة المهنية: تُعرف أيضاً بـ "هجرة العقول"، وتحدث عندما تستقطب دولة ما أصحاب الكفاءات والاختراعات.
هجرة العلم: تكون بغرض الدراسة والحصول على شهادات علمية.
نتائج الهجرة:
زيادة عدد السكان في الوجهة الجديدة ونقصهم في المناطق المهاجر منها.
قلة الأيدي العاملة في الزراعة مع انتقال السكان من الريف إلى المدينة، مما يسبب ضغطاً على مرافق المدينة.
خسارة الدول المصدّرة للكفاءات والاختراعات.
تحفيز الأفراد على الإبداع واستثمار الموارد في الأماكن المستقبلة للهجرة.
طرق تقليل الهجرة:
تعزيز حب الوطن لدى الشباب من خلال المحاضرات والبرامج التدريبية.
توفير حوافز مثل المواصلات، التأمين الصحي، والمسكن لتأهيل الشباب بما يتناسب مع احتياجات الوطن.
خلق فرص عمل مناسبة برواتب تغطي احتياجات الشباب.
إنشاء نوادٍ وحدائق وأماكن ترفيهية عامة.
حماية حق الشباب في المشاركة السياسية والانتماء للأحزاب.
أنواع الهجرة:
الهجرة الداخلية: هي الانتقال داخل حدود الدولة، مثل الانتقال من الريف إلى المدينة للاستقرار.
الهجرة الخارجية: هي الانتقال خارج حدود الدولة، مثل الهجرة من الأردن إلى السويد، وهي أكثر تعقيداً من الهجرة الداخلية بسبب التكاليف والإجراءات المرتبطة بعبور الحدود.
أصناف الهجرة:
الهجرة الاختيارية: تتم بإرادة الفرد لأسباب متنوعة.
الهجرة الإجبارية: تحدث نتيجة ظروف قسرية، سواء جماعية أو فردية.
الهجرة السياسية: تحدث بسبب المشاكل السياسية مثل استبداد الحكام، الحروب، أو المضايقات، وقد تكون هذه الهجرة على شكل نفي أو طلب لجوء.
الهجرة المهنية: تُعرف أيضاً بـ "هجرة العقول"، وتحدث عندما تستقطب دولة ما أصحاب الكفاءات والاختراعات.
هجرة العلم: تكون بغرض الدراسة والحصول على شهادات علمية.
نتائج الهجرة:
زيادة عدد السكان في الوجهة الجديدة ونقصهم في المناطق المهاجر منها.
قلة الأيدي العاملة في الزراعة مع انتقال السكان من الريف إلى المدينة، مما يسبب ضغطاً على مرافق المدينة.
خسارة الدول المصدّرة للكفاءات والاختراعات.
تحفيز الأفراد على الإبداع واستثمار الموارد في الأماكن المستقبلة للهجرة.
طرق تقليل الهجرة:
تعزيز حب الوطن لدى الشباب من خلال المحاضرات والبرامج التدريبية.
توفير حوافز مثل المواصلات، التأمين الصحي، والمسكن لتأهيل الشباب بما يتناسب مع احتياجات الوطن.
خلق فرص عمل مناسبة برواتب تغطي احتياجات الشباب.
إنشاء نوادٍ وحدائق وأماكن ترفيهية عامة.
حماية حق الشباب في المشاركة السياسية والانتماء للأحزاب.