الامارات 7 - إدارة الجودة الشاملة (Total Quality Management - TQM) هي نهج حديث في علم الإدارة يركز على تحسين الأداء والإنتاجية بشكل مستمر من خلال تلبية متطلبات العملاء والسعي لتحقيق رضاهم. تعنى إدارة الجودة الشاملة أساساً بجودة الإنتاج، وتعتبرها محور الضبط المتكامل والشامل. يشمل ذلك تجميع وتطوير عمل الوحدات المختلفة في المنظمة، خاصةً تلك المعنية بتطوير وتحسين الجودة لتحقيق مستويات إنتاجية تتماشى مع معايير الجودة وتلبية رغبات العملاء بأقل التكاليف.
تتضمن إدارة الجودة الشاملة عدة عناصر رئيسية:
التركيز على العميل: يعتبر العميل مركزًا أساسيًا في تحديد مستوى الجودة، حيث يتمثل الهدف في تلبية رغباته واحتياجاته المتغيرة لضمان رضاه.
مساندة ودعم الإدارة العليا: تتحمل الإدارة العليا مسؤولية تحقيق الجودة وضبطها من خلال توفير التدريب والدعم للأيدي العاملة والإداريين، وتسهيل الطرق وإزالة العقبات. يلزمها متابعة الاستراتيجيات بانتظام والعمل على تحسين ثقافة المنظمة.
العمل الجماعي: يشمل تحقيق الجودة الشاملة تعاون جميع أفراد المنشأة على مختلف المستويات، ويجب أن يحرص المدراء على تعزيز العمل الجماعي واتخاذ القرارات المشتركة.
تدريب الأيدي العاملة: يعتبر التدريب المكثف ضرورياً لتطوير مهارات الأيدي العاملة في مجال الجودة، مما يسهم في تحقيق تميز الأداء.
احترام وتقدير العاملين: ينبغي أن يسود الاحترام والتواصل الفعّال بين مختلف المستويات الإدارية، مع تقديم تقييم موضوعي للأداء ومكافأة التميز والإبداع.
التحسين الدائم: تسعى المنظمة لتحقيق تحسين تدريجي مستمر في جميع الأنشطة والخدمات والمنتجات، وغالباً ما يُستخدم أسلوب المقارنات المرجعية لتحقيق ذلك.
نشر ثقافة الجودة: يجب على المنظمة تعزيز ثقافة الجودة بين جميع الأفراد من خلال رسالة واضحة تعكس أهمية الجودة في تقديم الخدمات، والتي يجب أن تكون دافعاً رئيسياً للإدارات المختلفة.
الصياغة الاستراتيجية لفلسفة إدارة الجودة الشاملة: يعكس هذا العنصر كيفية تبني الإدارة العليا لفلسفة الجودة الشاملة في استراتيجيتها، ويكون التعبير عن المبادئ الأساسية وأهداف المنظمة أمراً ضرورياً.
تسهم هذه العناصر في تعزيز القدرة التنافسية للمنظمات من خلال تحسين الجودة وزيادة رضا العملاء، مما يؤدي إلى تحقيق النجاح المستدام.
تتضمن إدارة الجودة الشاملة عدة عناصر رئيسية:
التركيز على العميل: يعتبر العميل مركزًا أساسيًا في تحديد مستوى الجودة، حيث يتمثل الهدف في تلبية رغباته واحتياجاته المتغيرة لضمان رضاه.
مساندة ودعم الإدارة العليا: تتحمل الإدارة العليا مسؤولية تحقيق الجودة وضبطها من خلال توفير التدريب والدعم للأيدي العاملة والإداريين، وتسهيل الطرق وإزالة العقبات. يلزمها متابعة الاستراتيجيات بانتظام والعمل على تحسين ثقافة المنظمة.
العمل الجماعي: يشمل تحقيق الجودة الشاملة تعاون جميع أفراد المنشأة على مختلف المستويات، ويجب أن يحرص المدراء على تعزيز العمل الجماعي واتخاذ القرارات المشتركة.
تدريب الأيدي العاملة: يعتبر التدريب المكثف ضرورياً لتطوير مهارات الأيدي العاملة في مجال الجودة، مما يسهم في تحقيق تميز الأداء.
احترام وتقدير العاملين: ينبغي أن يسود الاحترام والتواصل الفعّال بين مختلف المستويات الإدارية، مع تقديم تقييم موضوعي للأداء ومكافأة التميز والإبداع.
التحسين الدائم: تسعى المنظمة لتحقيق تحسين تدريجي مستمر في جميع الأنشطة والخدمات والمنتجات، وغالباً ما يُستخدم أسلوب المقارنات المرجعية لتحقيق ذلك.
نشر ثقافة الجودة: يجب على المنظمة تعزيز ثقافة الجودة بين جميع الأفراد من خلال رسالة واضحة تعكس أهمية الجودة في تقديم الخدمات، والتي يجب أن تكون دافعاً رئيسياً للإدارات المختلفة.
الصياغة الاستراتيجية لفلسفة إدارة الجودة الشاملة: يعكس هذا العنصر كيفية تبني الإدارة العليا لفلسفة الجودة الشاملة في استراتيجيتها، ويكون التعبير عن المبادئ الأساسية وأهداف المنظمة أمراً ضرورياً.
تسهم هذه العناصر في تعزيز القدرة التنافسية للمنظمات من خلال تحسين الجودة وزيادة رضا العملاء، مما يؤدي إلى تحقيق النجاح المستدام.