الامارات 7 - المعايير التربوية هي مجموعة من النصوص والأحكام التي تُطبق في المؤسسات التعليمية والتربوية حول العالم، وتهدف إلى توجيه العمل التربوي بشكل صحيح. تعتمد هذه المعايير على دور الإدارة التربوية في تعزيز تطبيقها لضمان تحقيق الأهداف التعليمية. تُعرَف المعايير التربوية بأنها الأهداف التي يضعها خبراء التربية والتعليم لتحقيقها داخل المؤسسات التعليمية، بهدف الوصول إلى المستوى المطلوب في البيئة التعليمية، وذلك من خلال تطبيقها من قبل الإدارة والمعلمين والطلاب.
تاريخ المعايير التربوية يعود إلى القرن العشرين، حيث بدأت في عام 1918م عندما اهتمت الجمعية القومية التربوية في الولايات المتحدة بصياغة معايير تربوية تحدد طبيعة العمل التربوي في المؤسسات الأكاديمية، وأصدرت تقريراً بعنوان "المبادئ الأساسية". في عام 1983م، تم تطبيق المعايير الدولية بوضوح في المؤسسات التربوية حول العالم، مما ساهم في إصلاح التعليم وتحسين مكونات البيئة التعليمية. وقد أثبتت هذه المعايير فعاليتها في تخريج عدد كبير من الطلاب الناجحين، بما في ذلك تفوق العديد منهم في المرحلة الثانوية بفضل التوجيهات المبنية على المعايير التربوية الصحيحة.
خصائص المعايير التربوية:
الشموليّة: تهتم بدراسة كافة مكونات العملية التعليمية والتربوية.
الموضوعية: تعكس البيئة التعليمية بشكل كامل دون تحيز لأجزاء معينة.
الاستمرارية: تؤثر بشكل مستمر في جميع المراحل الدراسية والمؤسسات الأكاديمية.
القابليّة للتطور: قابلة للتحديث والتعديل بما يتناسب مع التطورات التكنولوجية وغيرها.
القابليّة للقياس: يمكن مقارنة المعايير التربوية بالنتائج التي يتم تحقيقها بعد تطبيقها.
أنواع المعايير التربوية:
معايير الأداء: ترتبط بتقييم أداء المعلمين في المؤسسات التربوية ومتابعة أسلوب تقديمهم للمواد الدراسية، وكذلك قياس أداء الطلاب وفهمهم للمواد الدراسية.
معايير التعلّم: تحدد مدى توفير البرامج التعليمية التي تساعد الطلاب على الحصول على المواد الدراسية المناسبة لمرحلتهم الدراسية، بما في ذلك توفير أعضاء هيئة تدريسية وكتب مدرسية تساهم في تحقيق أهداف التعلم.
تاريخ المعايير التربوية يعود إلى القرن العشرين، حيث بدأت في عام 1918م عندما اهتمت الجمعية القومية التربوية في الولايات المتحدة بصياغة معايير تربوية تحدد طبيعة العمل التربوي في المؤسسات الأكاديمية، وأصدرت تقريراً بعنوان "المبادئ الأساسية". في عام 1983م، تم تطبيق المعايير الدولية بوضوح في المؤسسات التربوية حول العالم، مما ساهم في إصلاح التعليم وتحسين مكونات البيئة التعليمية. وقد أثبتت هذه المعايير فعاليتها في تخريج عدد كبير من الطلاب الناجحين، بما في ذلك تفوق العديد منهم في المرحلة الثانوية بفضل التوجيهات المبنية على المعايير التربوية الصحيحة.
خصائص المعايير التربوية:
الشموليّة: تهتم بدراسة كافة مكونات العملية التعليمية والتربوية.
الموضوعية: تعكس البيئة التعليمية بشكل كامل دون تحيز لأجزاء معينة.
الاستمرارية: تؤثر بشكل مستمر في جميع المراحل الدراسية والمؤسسات الأكاديمية.
القابليّة للتطور: قابلة للتحديث والتعديل بما يتناسب مع التطورات التكنولوجية وغيرها.
القابليّة للقياس: يمكن مقارنة المعايير التربوية بالنتائج التي يتم تحقيقها بعد تطبيقها.
أنواع المعايير التربوية:
معايير الأداء: ترتبط بتقييم أداء المعلمين في المؤسسات التربوية ومتابعة أسلوب تقديمهم للمواد الدراسية، وكذلك قياس أداء الطلاب وفهمهم للمواد الدراسية.
معايير التعلّم: تحدد مدى توفير البرامج التعليمية التي تساعد الطلاب على الحصول على المواد الدراسية المناسبة لمرحلتهم الدراسية، بما في ذلك توفير أعضاء هيئة تدريسية وكتب مدرسية تساهم في تحقيق أهداف التعلم.