الامارات 7 - تُعرَف التربية الخاصة بأنها مجموعة من الأنشطة والبرامج التي تُقدّم الرعاية والعناية لفئات معينة من الأفراد الذين يعانون من ظروف غير عادية. الهدف من هذه البرامج هو تعزيز القدرات العقلية والجسدية لهؤلاء الأفراد إلى أقصى حد ممكن، ومساعدتهم على تحقيق الذات والتكيف مع البيئة المحيطة. تركز برامج التربية الخاصة على توفير تعليم خاص يتناسب مع احتياجات الأفراد، ويشمل ذلك تعليمهم ضمن برامج تعليمية تتلاءم مع ظروفهم الخاصة، وذلك لتأهيلهم بشكل كامل وتحسين نوعية حياتهم.
في سياق التربية الخاصة، يُعَرَّف الدمج بأنه عملية دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع الأطفال العاديين في الفصول الدراسية التقليدية. هذا الدمج يمكن أن يكون مؤقتاً أو دائماً ويهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي والتعلم المشترك. يتضمن الدمج في التربية الخاصة أنواعاً متعددة:
الصفوف الخاصة في المدارس العادية: يتم إنشاء صفوف خاصة ضمن مبنى المدرسة لتعليم الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يتلقون تعليمهم من قبل معلمين متخصصين. كما يُسمح لهم بالانتقال إلى الفصول الدراسية العادية لبعض الوقت للتفاعل مع أقرانهم.
الدمج الأكاديمي: يتضمن التحاق الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بالفصول الدراسية العادية طوال اليوم الدراسي، حيث يتلقون التعليم بجانب أقرانهم. يتطلب هذا النوع من الدمج توفير دعم إضافي مثل وجود معلم متخصص في التربية الخاصة لمساعدة الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
الدمج الاجتماعي: يُعنى بدمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع باقي أفراد المجتمع في الأنشطة والفعاليات الاجتماعية، مما يتيح لهم التفاعل مع الآخرين وممارسة حياتهم الاجتماعية بشكل طبيعي.
لتنفيذ عملية الدمج بنجاح، يجب مراعاة عدة شروط، منها:
تحضير الأطفال العاديين نفسيًا لتقبل زملائهم ذوي الاحتياجات الخاصة والتفاعل معهم بشكل إيجابي.
تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة نفسيًا وتربويًا.
تدريب معلمي الصفوف الخاصة على التعامل مع مختلف الحالات.
اختيار الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بعناية بناءً على قدراتهم المختلفة.
تجهيز صفوف التربية الخاصة بكل ما يلزم من مواد وتجهيزات.
دعم أولياء أمور الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير مستلزمات الدعم النفسي والتعليمي لهم.
تهيئة مرافق المدرسة لتلبية احتياجات الأطفال ذوي الإعاقات الحركية.
في سياق التربية الخاصة، يُعَرَّف الدمج بأنه عملية دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع الأطفال العاديين في الفصول الدراسية التقليدية. هذا الدمج يمكن أن يكون مؤقتاً أو دائماً ويهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي والتعلم المشترك. يتضمن الدمج في التربية الخاصة أنواعاً متعددة:
الصفوف الخاصة في المدارس العادية: يتم إنشاء صفوف خاصة ضمن مبنى المدرسة لتعليم الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يتلقون تعليمهم من قبل معلمين متخصصين. كما يُسمح لهم بالانتقال إلى الفصول الدراسية العادية لبعض الوقت للتفاعل مع أقرانهم.
الدمج الأكاديمي: يتضمن التحاق الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بالفصول الدراسية العادية طوال اليوم الدراسي، حيث يتلقون التعليم بجانب أقرانهم. يتطلب هذا النوع من الدمج توفير دعم إضافي مثل وجود معلم متخصص في التربية الخاصة لمساعدة الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
الدمج الاجتماعي: يُعنى بدمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع باقي أفراد المجتمع في الأنشطة والفعاليات الاجتماعية، مما يتيح لهم التفاعل مع الآخرين وممارسة حياتهم الاجتماعية بشكل طبيعي.
لتنفيذ عملية الدمج بنجاح، يجب مراعاة عدة شروط، منها:
تحضير الأطفال العاديين نفسيًا لتقبل زملائهم ذوي الاحتياجات الخاصة والتفاعل معهم بشكل إيجابي.
تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة نفسيًا وتربويًا.
تدريب معلمي الصفوف الخاصة على التعامل مع مختلف الحالات.
اختيار الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بعناية بناءً على قدراتهم المختلفة.
تجهيز صفوف التربية الخاصة بكل ما يلزم من مواد وتجهيزات.
دعم أولياء أمور الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير مستلزمات الدعم النفسي والتعليمي لهم.
تهيئة مرافق المدرسة لتلبية احتياجات الأطفال ذوي الإعاقات الحركية.