الامارات 7 - النشادر، المعروف علميًا بكلوريد الأمونيوم، هو مسحوق بلوري أبيض يُعتبر من أهم أملاح الأمونيوم. يُحضّر صناعيًا كمنتج ثانوي لعملية سولفاي لإنتاج كربونات الصوديوم، ولتحضيره مخبريًا يُستخدم تبخير المحلول الناتج عن تفاعل الأمونياك مع كلوريد الهيدروجين. يتميز النشادر بقدرته على التخزين بسهولة لأن بلوراته لا تتكتل ولا تَسيل.
على الرغم من أن النشادر يُستخدم في صناعة بعض مواد التجميل والأدوية، إلا أنه لا توجد أدلة علمية تدعم استخدامه المباشر على الجسم. في الواقع، يمكن أن يسبب النشادر تهيجًا للعينين والجلد حتى بتركيزات منخفضة، كما يمكن أن يؤدي التعرض لتراكيز عالية منه إلى إصابات وحروق خطيرة. لذلك، يُفضل تجنب استخدام النشادر مباشرةً على الجلد واستبداله بوصفات طبيعية وآمنة.
استخدامات النشادر في التصنيع:
يُستخدم كمصدر رئيسي للنيتروجين في الأسمدة.
يدخل في تكوين العديد من أدوية البرد وعلاجات السعال لفعاليته كمقشع.
يُضاف كمادة مُحمّضة في المنتجات الغذائية المُصنعة.
يُستخدم كمقوي للعجين، ومحسن للنكهة، وعامل تخمير.
يدخل في علم الآثار كعامل تباين فوتوغرافي.
يُستخدم في تصنيع الأدوية المدرة للبول.
يُضاف في صناعة الغراء للخشب الرقائقي والأحبار غير الكحولية.
يدخل في عملية الغَلْفنة لطلاء الفلزات.
يُستخدم كمؤشر للحموضة في بعض المستحضرات بتركيزات لا تسبب تهيج الجلد.
قد يُستخدم في مستحضرات تبييض البشرة بتركيزات منخفضة.
يدخل في صناعة المنسوجات والفخار.
استخدامات النشادر في المنزل:
إزالة الشحوم والدهون: لتخليص حوض المطبخ من الشحوم، يُمكن تخفيف ملعقة كبيرة من النشادر في 3.7 لتر من الماء الساخن، ثم فرك الحوض بهذا المحلول وشطفه جيدًا.
التخلص من رائحة الطلاء: للتخلص من رائحة الطلاء، يُمكن وضع أطباق صغيرة تحتوي على النشادر في الغرف لامتصاص الرائحة.
طرد حشرة العث: لغسل الخزائن والأدراج، يُمكن استخدام نصف كوب من النشادر في لتر من الماء، مع ترك الخزائن لتجف تمامًا.
إزالة البقع عن السجاد والمفروشات: لتطهير السجاد من البقع، يُمكن تخفيف كوب من النشادر في لترين من الماء الدافئ ووضعه على البقع.
محاربة العفن: للتخلص من العفن، يُخلط كوب من النشادر مع نصف كوب من صودا الخبز في 3.7 لتر من الماء، ويوضع على العفن ثم يُشطف جيدًا.
على الرغم من أن النشادر يُستخدم في صناعة بعض مواد التجميل والأدوية، إلا أنه لا توجد أدلة علمية تدعم استخدامه المباشر على الجسم. في الواقع، يمكن أن يسبب النشادر تهيجًا للعينين والجلد حتى بتركيزات منخفضة، كما يمكن أن يؤدي التعرض لتراكيز عالية منه إلى إصابات وحروق خطيرة. لذلك، يُفضل تجنب استخدام النشادر مباشرةً على الجلد واستبداله بوصفات طبيعية وآمنة.
استخدامات النشادر في التصنيع:
يُستخدم كمصدر رئيسي للنيتروجين في الأسمدة.
يدخل في تكوين العديد من أدوية البرد وعلاجات السعال لفعاليته كمقشع.
يُضاف كمادة مُحمّضة في المنتجات الغذائية المُصنعة.
يُستخدم كمقوي للعجين، ومحسن للنكهة، وعامل تخمير.
يدخل في علم الآثار كعامل تباين فوتوغرافي.
يُستخدم في تصنيع الأدوية المدرة للبول.
يُضاف في صناعة الغراء للخشب الرقائقي والأحبار غير الكحولية.
يدخل في عملية الغَلْفنة لطلاء الفلزات.
يُستخدم كمؤشر للحموضة في بعض المستحضرات بتركيزات لا تسبب تهيج الجلد.
قد يُستخدم في مستحضرات تبييض البشرة بتركيزات منخفضة.
يدخل في صناعة المنسوجات والفخار.
استخدامات النشادر في المنزل:
إزالة الشحوم والدهون: لتخليص حوض المطبخ من الشحوم، يُمكن تخفيف ملعقة كبيرة من النشادر في 3.7 لتر من الماء الساخن، ثم فرك الحوض بهذا المحلول وشطفه جيدًا.
التخلص من رائحة الطلاء: للتخلص من رائحة الطلاء، يُمكن وضع أطباق صغيرة تحتوي على النشادر في الغرف لامتصاص الرائحة.
طرد حشرة العث: لغسل الخزائن والأدراج، يُمكن استخدام نصف كوب من النشادر في لتر من الماء، مع ترك الخزائن لتجف تمامًا.
إزالة البقع عن السجاد والمفروشات: لتطهير السجاد من البقع، يُمكن تخفيف كوب من النشادر في لترين من الماء الدافئ ووضعه على البقع.
محاربة العفن: للتخلص من العفن، يُخلط كوب من النشادر مع نصف كوب من صودا الخبز في 3.7 لتر من الماء، ويوضع على العفن ثم يُشطف جيدًا.