الامارات 7 - الفصاحة كانت وما زالت أحد الأسس الأساسية في الثقافة العربية، حيث كان الناس يثنون على من يتمتع بفصاحة اللسان. هذه الميزة كانت تعكس قدرة الشخص على التفكير العميق والتركيز، مما يجعله قادراً على مواجهة التحديات بحكمة وبراعة. كما كانت هذه الفصاحة تجعله يتفوق على من يتحداه في النقاش، وتمكنه من إنهاء الحوار بأفضل صورة، إما بإقناع الخصم بالحجة والدليل أو بإسكاتهم.
في العصور القديمة، كانت الفصاحة تستخدم في المناظرات، حيث يتحدى شخصان بعضهما البعض باستخدام حجج قوية ومقنعة، مما يجعل أحدهما يلتزم الصمت أمام الآخر. كانت هذه المناظرات تقام على مستويات عالية، في مجالات أدبية وعلمية، وشارك فيها نخبة من المتحدثين المتميزين.
مثال بارز على الفصاحة هو رد نابليون بونابرت حين سئل عن الفرق بين الطباخ والأديب، حيث قال أن الطباخ أفضل لأن الطعام يُستمتع به أكثر من الشعر. فرد نابليون قائلاً: "الكلاب تعتقد ذلك أيضاً"، مما جعل المحاور صامتاً.
سرعة البديهة في الرد تعتبر فناً مهماً، حيث تساعد على تجنب النقاشات غير المثمرة وتمنح الشخص القدرة على الدفاع عن نفسه بكلمات بدلاً من الشجار. يمكن أن تكون الردود إما دفاعية أو فكاهية، حيث يستخدمها الناس في البرامج التلفزيونية والأخبار للحفاظ على نقاش هادف وبطريقة لبقة، مع المحافظة على احترام اختلاف الآراء.
في العصور القديمة، كانت الفصاحة تستخدم في المناظرات، حيث يتحدى شخصان بعضهما البعض باستخدام حجج قوية ومقنعة، مما يجعل أحدهما يلتزم الصمت أمام الآخر. كانت هذه المناظرات تقام على مستويات عالية، في مجالات أدبية وعلمية، وشارك فيها نخبة من المتحدثين المتميزين.
مثال بارز على الفصاحة هو رد نابليون بونابرت حين سئل عن الفرق بين الطباخ والأديب، حيث قال أن الطباخ أفضل لأن الطعام يُستمتع به أكثر من الشعر. فرد نابليون قائلاً: "الكلاب تعتقد ذلك أيضاً"، مما جعل المحاور صامتاً.
سرعة البديهة في الرد تعتبر فناً مهماً، حيث تساعد على تجنب النقاشات غير المثمرة وتمنح الشخص القدرة على الدفاع عن نفسه بكلمات بدلاً من الشجار. يمكن أن تكون الردود إما دفاعية أو فكاهية، حيث يستخدمها الناس في البرامج التلفزيونية والأخبار للحفاظ على نقاش هادف وبطريقة لبقة، مع المحافظة على احترام اختلاف الآراء.