الامارات 7 - هندسة الجينات، أو التعديل الوراثي، هي تقنية حديثة تتعامل مع المادة الوراثية الموجودة على الكروموسومات داخل الـ DNA في الكائنات الحية، سواء كانت بشرية، حيوانية، نباتية، أو حتى ميكروبية كالبكتيريا. تتضمن هذه التقنية عزل الجينات أو نقلها إلى كائنات أخرى لخلق كائنات حية هجينة تتمتع بصفات مرغوب فيها.
أول عملية هندسة وراثية تمت في عام 1973 على البكتيريا لإنتاج الإنسولين، ومن ثم توسعت التجارب لتشمل جميع أنواع الكائنات الحية.
إيجابيات هندسة الجينات:
في الزراعة: زيادة حجم الإنتاج الزراعي، تحسين صفات المحاصيل مثل إمكانية التخزين لفترة أطول، وزيادة مقاومتها للأمراض والآفات، وإنتاج نباتات مقاومة للحشرات والمبيدات.
في تربية الحيوانات: إدخال جينات تعزز مقاومة الفيروسات والالتهابات، إظهار خصائص مرغوبة، وزيادة سرعة النمو عبر تزويدها بجين هرمون النمو السريع. كما يمكن إنتاج لقاحات للأمراض التي تصيبها، مثل مرض الحمى والنيوكاسل، وتحويل مخلفاتها إلى سماد عضوي باستخدام بكتيريا معدلة وراثياً.
في المجال البيئي: حماية الكائنات المعرضة للانقراض، وتحسين التلوث عبر إنتاج بكتيريا لتحليل الفضلات وتفتيت جزيئات البترول في البحر.
في المجال الطبي: اكتشاف العديد من الأمراض الوراثية وطرق علاجها، إنتاج هرمونات طبية مثل الإنسولين وهرمون النمو، وتعديل التطعيمات لتقليل آثارها الجانبية.
سلبيات هندسة الجينات:
الآثار البيئية: يمكن أن تؤدي إلى ظهور سلالات جديدة من الكائنات الحية التي قد تخل بالنظام البيئي.
المخاطر الصحية: الأغذية والنباتات المعدلة وراثياً قد تشكل خطراً على صحة الإنسان.
الأخطار البيئية: يمكن أن تؤدي إلى انتشار جراثيم أو فيروسات خطيرة لا يمكن القضاء عليها.
اختلاط الأنساب: قد ينتج عن عملية الإخصاب الصناعي اختلاط الأنساب، مثل تلقيح بويضات بأعداد غير معروفة من الحيوانات المنوية.
التعدي على الحدود الطبيعية: إدماج جينات بين أنواع مختلفة، مثل خلط جينات الإنسان بالنباتات لتحقيق أهداف غير تقليدية كخلق "إنسان أخضر".
أول عملية هندسة وراثية تمت في عام 1973 على البكتيريا لإنتاج الإنسولين، ومن ثم توسعت التجارب لتشمل جميع أنواع الكائنات الحية.
إيجابيات هندسة الجينات:
في الزراعة: زيادة حجم الإنتاج الزراعي، تحسين صفات المحاصيل مثل إمكانية التخزين لفترة أطول، وزيادة مقاومتها للأمراض والآفات، وإنتاج نباتات مقاومة للحشرات والمبيدات.
في تربية الحيوانات: إدخال جينات تعزز مقاومة الفيروسات والالتهابات، إظهار خصائص مرغوبة، وزيادة سرعة النمو عبر تزويدها بجين هرمون النمو السريع. كما يمكن إنتاج لقاحات للأمراض التي تصيبها، مثل مرض الحمى والنيوكاسل، وتحويل مخلفاتها إلى سماد عضوي باستخدام بكتيريا معدلة وراثياً.
في المجال البيئي: حماية الكائنات المعرضة للانقراض، وتحسين التلوث عبر إنتاج بكتيريا لتحليل الفضلات وتفتيت جزيئات البترول في البحر.
في المجال الطبي: اكتشاف العديد من الأمراض الوراثية وطرق علاجها، إنتاج هرمونات طبية مثل الإنسولين وهرمون النمو، وتعديل التطعيمات لتقليل آثارها الجانبية.
سلبيات هندسة الجينات:
الآثار البيئية: يمكن أن تؤدي إلى ظهور سلالات جديدة من الكائنات الحية التي قد تخل بالنظام البيئي.
المخاطر الصحية: الأغذية والنباتات المعدلة وراثياً قد تشكل خطراً على صحة الإنسان.
الأخطار البيئية: يمكن أن تؤدي إلى انتشار جراثيم أو فيروسات خطيرة لا يمكن القضاء عليها.
اختلاط الأنساب: قد ينتج عن عملية الإخصاب الصناعي اختلاط الأنساب، مثل تلقيح بويضات بأعداد غير معروفة من الحيوانات المنوية.
التعدي على الحدود الطبيعية: إدماج جينات بين أنواع مختلفة، مثل خلط جينات الإنسان بالنباتات لتحقيق أهداف غير تقليدية كخلق "إنسان أخضر".