الامارات 7 - تواجه الإدارة في كثير من الأحيان صعوبات في تحقيق النتائج المرجوة من التغيير الهيكلي، على الرغم من أن هذا التغيير قد يتضمن أفكارًا جيدة. النجاح في التغيير يُعتبر صعبًا، ولكن هذا لا يعني عدم الاستفادة من تجارب الآخرين في إدارة التغيير، حيث توفر الأبحاث معلومات قيمة حول ما ينجح وما لا ينجح في عمليات التغيير. فيما يلي أهم خمس معوقات لإدارة التغيير، والتي تؤثر بدورها على الإدارة بشكل عام:
عدم وجود دعم حقيقي للتغيير وعدم وجود أنشطة فعّالة تدعمه.
نقص الموارد المناسبة لدى الإدارة.
قلة الدعم في إيجاد حلول للمشاكل المتخصصة.
وجود مقاومة لثقافة التغيير أو للتجديد في الهيكل التنظيمي.
اعتقاد المديرين في المنظمات التي تحتوي على مشاريع استراتيجية أن الإفراط في التغيير قد يؤدي إلى اضطراب العمل وأولوياته.
كما تواجه الإدارة تحديات إضافية تتعلق بنقص المهارات، حيث يجب على المدير التنفيذي التأكد من توفر الخبرات والمهارات اللازمة، خصوصًا في تكنولوجيا المعلومات، خاصة في الشركات الكبيرة التي تعتمد على نظم قديمة. من الضروري الحفاظ على الخبراء والمختصين في مجالاتهم ودعمهم بشكل فعال.
أما بالنسبة للمديرين الجدد، فإنهم يواجهون عقبات عديدة قد تؤثر على نجاحهم. وقد أظهرت الأبحاث أن 50٪ من المديرين الذين لم يتلقوا تدريبًا قبل بدء عملهم يواجهون صعوبات ومعوقات. ومن بين الأسباب الشائعة لهذه الصعوبات:
اعتقاد المديرين الجدد أن لديهم سلطة ومعرفة أكثر من اللازم.
صعوبة في التمييز بين الإدارة والقيادة.
سرعة التغيرات التكنولوجية، والتي تؤدي إلى تحديات في التكيف مع التغيرات وتلبية احتياجات الأقسام المختلفة، مما يتطلب استثمارات مالية كبيرة في البحث والتطوير لمواكبة التقدم التكنولوجي.
عدم وجود دعم حقيقي للتغيير وعدم وجود أنشطة فعّالة تدعمه.
نقص الموارد المناسبة لدى الإدارة.
قلة الدعم في إيجاد حلول للمشاكل المتخصصة.
وجود مقاومة لثقافة التغيير أو للتجديد في الهيكل التنظيمي.
اعتقاد المديرين في المنظمات التي تحتوي على مشاريع استراتيجية أن الإفراط في التغيير قد يؤدي إلى اضطراب العمل وأولوياته.
كما تواجه الإدارة تحديات إضافية تتعلق بنقص المهارات، حيث يجب على المدير التنفيذي التأكد من توفر الخبرات والمهارات اللازمة، خصوصًا في تكنولوجيا المعلومات، خاصة في الشركات الكبيرة التي تعتمد على نظم قديمة. من الضروري الحفاظ على الخبراء والمختصين في مجالاتهم ودعمهم بشكل فعال.
أما بالنسبة للمديرين الجدد، فإنهم يواجهون عقبات عديدة قد تؤثر على نجاحهم. وقد أظهرت الأبحاث أن 50٪ من المديرين الذين لم يتلقوا تدريبًا قبل بدء عملهم يواجهون صعوبات ومعوقات. ومن بين الأسباب الشائعة لهذه الصعوبات:
اعتقاد المديرين الجدد أن لديهم سلطة ومعرفة أكثر من اللازم.
صعوبة في التمييز بين الإدارة والقيادة.
سرعة التغيرات التكنولوجية، والتي تؤدي إلى تحديات في التكيف مع التغيرات وتلبية احتياجات الأقسام المختلفة، مما يتطلب استثمارات مالية كبيرة في البحث والتطوير لمواكبة التقدم التكنولوجي.