الامارات 7 - صعوبة القراءة تُعرَّف بأنها اضطراب يؤثر على العديد من الأشخاص الأصحاء جسديًا وعقليًا، والذين يتمتعون بذكاء طبيعي. يشمل هذا الاضطراب صعوبةً في نطق الكلمات بشكل صحيح، أو صعوبةً في القراءة بسرعة، أو صعوبةً في كتابة الكلمات. تظهر هذه الأعراض منذ الطفولة وعادةً ما يتم اكتشافها في المرحلة الابتدائية، وقد تصيب البالغين أيضًا نتيجة التعرض لارتجاج في الدماغ أو إصابات أخرى.
علامات وأعراض صعوبة القراءة
عادةً ما تظهر الأعراض في سن مبكرة، حيث يواجه المصابون صعوبة في الكلام أو تمييز الاتجاهات، أو يفقدون تركيزهم بسرعة بسبب الأصوات المحيطة مثل صوت التلفاز أو السيارات. ومع تقدم العمر، قد تتطور الأعراض لتشمل صعوبة في تمييز مقاطع الكلمات وتعدادها، أو صعوبة في الحفظ والتلخيص، أو تعلم لغات جديدة.
طرق تدريس الأشخاص الذين يعانون من صعوبات القراءة
الأشخاص الذين يعانون من صعوبات القراءة قد يواجهون تحديات اجتماعية أيضًا، مثل التعرض للسخرية أو الاتهام بالإهمال من قبل المعلمين، مما قد يزيد من حدة المشكلة ويدفع الشخص إلى فقدان الرغبة في التعلم. ومع ذلك، يمكن تجاوز هذه العقبات من خلال التشجيع واستخدام الاستراتيجيات المناسبة التي تسهل عملية القراءة.
يمكن للمعلم مساعدة الطلاب الذين يعانون من صعوبات القراءة من خلال دراسة نقاط القوة والضعف لديهم، ومنحهم الوقت والفرص لإثبات أنفسهم. فكل فرد لديه مواهب وقدرات خاصة به، وغالبًا ما يتمتع هؤلاء الطلاب بقدرات عالية على الفهم والتحدث والمهارات الفنية. يمكن للمعلم استغلال هذه القدرات لتعزيز القراءة، وذلك من خلال:
تكرار الكلمات: خاصة الكلمات الجديدة، ببطء ومرات متعددة حتى تثبت في ذهن الطالب، مما يعزز ثقته بنفسه عند القراءة.
مراعاة المستوى المناسب: تكليف الطالب بواجبات تتناسب مع قدراته وتقدمه البسيط ليشعر بالإنجاز.
تجنب القراءة الجهرية أمام الجميع: بدلاً من ذلك، يمكن الطلب من الطالب القراءة بشكل فردي مع المعلم، أو السماح له بالتدرب في المنزل على نص محدد والقراءة عندما يكون مستعدًا، لتجنب الإحراج.
تشجيع القراءة الجماعية: حيث يمكن تنظيم جلسات قراءة قصص جماعية، مع تخصيص الأجزاء السهلة للطالب الذي يعاني من صعوبة في القراءة.
علامات وأعراض صعوبة القراءة
عادةً ما تظهر الأعراض في سن مبكرة، حيث يواجه المصابون صعوبة في الكلام أو تمييز الاتجاهات، أو يفقدون تركيزهم بسرعة بسبب الأصوات المحيطة مثل صوت التلفاز أو السيارات. ومع تقدم العمر، قد تتطور الأعراض لتشمل صعوبة في تمييز مقاطع الكلمات وتعدادها، أو صعوبة في الحفظ والتلخيص، أو تعلم لغات جديدة.
طرق تدريس الأشخاص الذين يعانون من صعوبات القراءة
الأشخاص الذين يعانون من صعوبات القراءة قد يواجهون تحديات اجتماعية أيضًا، مثل التعرض للسخرية أو الاتهام بالإهمال من قبل المعلمين، مما قد يزيد من حدة المشكلة ويدفع الشخص إلى فقدان الرغبة في التعلم. ومع ذلك، يمكن تجاوز هذه العقبات من خلال التشجيع واستخدام الاستراتيجيات المناسبة التي تسهل عملية القراءة.
يمكن للمعلم مساعدة الطلاب الذين يعانون من صعوبات القراءة من خلال دراسة نقاط القوة والضعف لديهم، ومنحهم الوقت والفرص لإثبات أنفسهم. فكل فرد لديه مواهب وقدرات خاصة به، وغالبًا ما يتمتع هؤلاء الطلاب بقدرات عالية على الفهم والتحدث والمهارات الفنية. يمكن للمعلم استغلال هذه القدرات لتعزيز القراءة، وذلك من خلال:
تكرار الكلمات: خاصة الكلمات الجديدة، ببطء ومرات متعددة حتى تثبت في ذهن الطالب، مما يعزز ثقته بنفسه عند القراءة.
مراعاة المستوى المناسب: تكليف الطالب بواجبات تتناسب مع قدراته وتقدمه البسيط ليشعر بالإنجاز.
تجنب القراءة الجهرية أمام الجميع: بدلاً من ذلك، يمكن الطلب من الطالب القراءة بشكل فردي مع المعلم، أو السماح له بالتدرب في المنزل على نص محدد والقراءة عندما يكون مستعدًا، لتجنب الإحراج.
تشجيع القراءة الجماعية: حيث يمكن تنظيم جلسات قراءة قصص جماعية، مع تخصيص الأجزاء السهلة للطالب الذي يعاني من صعوبة في القراءة.