الامارات 7 - تلعب الطاقة دورًا حيويًا في حياتنا اليومية، فهي أساسية لتسيير مختلف جوانب حياتنا. نحتاجها للتنقل، لتشغيل الآلات في المصانع، للزراعة، وللحصول على الضوء والدفء. بالإضافة إلى ذلك، تساعدنا الطاقة في إعداد الطعام وأداء مهامنا المختلفة. بعبارة أخرى، الطاقة هي القدرة على القيام بعمل ما أو إحداث تغيير.
تتواجد الطاقة على الأرض بأشكال متعددة، منها ما هو مرئي بالعين المجردة ومنها ما لا يُرى ولكن يمكن الشعور به. قديمةً، كانت الطاقة الحيوانية أول نوع استخدمه الإنسان في حياته المبكرة، حيث استعان بالحيوانات الأليفة للتنقل وللحراثة. لاحقًا، اكتشف الإنسان استخدام قوة الرياح لتحريك القوارب وتشغيل آلات الطحن ومضخات المياه، وهو ما عُرف بالطاقة الميكانيكية.
مع تطور الحياة والحضارات، ظهرت أنواع متعددة من الطاقة، منها:
الطاقة الكهربائية: هي حركة الإلكترونات عبر موصلات، ويمكن الحصول عليها من الطبيعة مثل الصواعق والاحتكاك. تم اكتشافها في القرن التاسع عشر، وكان الوصول إليها في البداية صعبًا.
الطاقة الكهرومائية: تعتمد على قوة دفع الماء لتشغيل التوربينات، التي بدورها تدير مولدات الكهرباء. تُستخدم هذه الطريقة في أماكن مثل السد العالي في مصر، وهي تشكل حوالي نصف الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة.
الطاقة الحرارية: تُستخدم بشكل واسع في حياتنا اليومية. يمكن ملاحظتها عند احتراق الخشب أو الأوراق، وتنتج أيضًا عن أشعة الشمس وطبقات الأرض العميقة. كما يمكن إنتاجها من خلال الاحتكاك، مثل فرك اليدين ببعضهما.
الكهرباء الساكنة: يمكن إنتاجها من خلال دلك قطعة من الصوف مع مسطرة بلاستيكية أو بالون.
الطاقة النووية: تنتج من خلال انشطار وانقسام ذرات الجسيمات، مما يولد طاقة هائلة تُستخدم في إدارة مولدات الكهرباء أو محركات السفن والغواصات. ورغم فوائدها، فإنها تحمل مخاطر مثل التسرب الإشعاعي أو الانفجارات النووية كما حدث في كارثة تشيرنوبل، بالإضافة إلى مشكلة التخلص من النفايات المشعة.
تتواجد الطاقة على الأرض بأشكال متعددة، منها ما هو مرئي بالعين المجردة ومنها ما لا يُرى ولكن يمكن الشعور به. قديمةً، كانت الطاقة الحيوانية أول نوع استخدمه الإنسان في حياته المبكرة، حيث استعان بالحيوانات الأليفة للتنقل وللحراثة. لاحقًا، اكتشف الإنسان استخدام قوة الرياح لتحريك القوارب وتشغيل آلات الطحن ومضخات المياه، وهو ما عُرف بالطاقة الميكانيكية.
مع تطور الحياة والحضارات، ظهرت أنواع متعددة من الطاقة، منها:
الطاقة الكهربائية: هي حركة الإلكترونات عبر موصلات، ويمكن الحصول عليها من الطبيعة مثل الصواعق والاحتكاك. تم اكتشافها في القرن التاسع عشر، وكان الوصول إليها في البداية صعبًا.
الطاقة الكهرومائية: تعتمد على قوة دفع الماء لتشغيل التوربينات، التي بدورها تدير مولدات الكهرباء. تُستخدم هذه الطريقة في أماكن مثل السد العالي في مصر، وهي تشكل حوالي نصف الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة.
الطاقة الحرارية: تُستخدم بشكل واسع في حياتنا اليومية. يمكن ملاحظتها عند احتراق الخشب أو الأوراق، وتنتج أيضًا عن أشعة الشمس وطبقات الأرض العميقة. كما يمكن إنتاجها من خلال الاحتكاك، مثل فرك اليدين ببعضهما.
الكهرباء الساكنة: يمكن إنتاجها من خلال دلك قطعة من الصوف مع مسطرة بلاستيكية أو بالون.
الطاقة النووية: تنتج من خلال انشطار وانقسام ذرات الجسيمات، مما يولد طاقة هائلة تُستخدم في إدارة مولدات الكهرباء أو محركات السفن والغواصات. ورغم فوائدها، فإنها تحمل مخاطر مثل التسرب الإشعاعي أو الانفجارات النووية كما حدث في كارثة تشيرنوبل، بالإضافة إلى مشكلة التخلص من النفايات المشعة.