الامارات 7 - انطلقت اليوم بالعاصمة القطرية "الدوحة" فعاليات بطولة أولمبياد الروبوت العالمي - إحدى أكبر منافسات الروبوت للشباب على مستوى العالم - بمشاركة 18 فريقا يمثلون الامارات الى جانب وفود من 45 دولة .
وتهدف الأولمبياد الى تنمية مهارات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات لدى الطلاب في مراحلهم الدراسية المختلفة من خلال هذه البطولة - التي تجمع فرق طلابية من مختلف الدول وتستمر لمدة ثلاث أيام - واختبار قدراتهم على الإبداع وحل المشكلات عبر مجموعة من التحديات من خلال تصميم روبوتات قادرة على أداء مهام مختلفة.
وتشهد نسخة هذا العام من الروبوت العالمي مشاركة واسعة فهناك نحو ثلاثة آلاف مشارك يمثلون 45 دولة حيث تقام البطولة تحت شعار "مستكشفو الروبوت" وتشتمل على تحديات مختلفة تعكس الثقافة المحلية لكل بلد .
ويمثل الإمارات في هذه البطولة 18 فريقا من مختلف مدارس ومراكز الدولة بواقع 54 طالبا وطالبة و 18 مدربا ويشرف مجلس أبوظبي للتعليم على تنظيم مشاركة وفد الدولة في البطولة كونه المنظم الوطني المعتمد في تنظيم منافسات الروبوت العالمية في الإمارات.
وقالت الدكتورة نجلاء النقبي مدير إدارة التعلم الالكتروني بالمجلس وعضو المجلس الاستشاري العالمي للروبوت ان مشاركتنا في هذه النسخة من البطولة التي تقام في الدوحة تعتبر فرصة كبيرة أمام طلابنا ليصقلوا مهاراتهم العلمية والتقنية وهي فرصة للطواقم الإدارية واللجان التحكيمية لكسب المزيد من الخبرات الفنية والتنظيمية خصوصا وأن الإمارات تشارك للمرة السابعة في تاريخها وقد سبق لنا تنظيم الروبوت العالمي بأبوظبي في عام 2011 بنجاح أبهر الجميع.
وأضافت النقبي أن إشراك الطلبة في فعاليات أولمبياد الروبوت العالمي كل عام يأتي في إطار الخطة الاستراتيجية العشرية للمجلس التي تستهدف توفير أفضل الفرص التكنولوجية التعليمية أمام الطلبة من خلال توفير تكنولوجيا الروبوت وتشجيعهم على الابداع والابتكار ..معربة عن سعادتها بالنتائج التي حققها الطلبة في هذه المنافسة متمنية لهم مواصلة مسيرة الفوز والنجاح في مشاركتهم الحالية في قطر.
من جانبه قال رئيس المجلس الاستشاري للروبوت جونسون جان إن هذه البطولة تعد فرصة سانحة للتنافس على تقديم الأفضل خاصة وأن جميع المشاركين هم من الفائزين في المسابقات الوطنية في بلدانهم لكنه أكد أن الروح الحقيقية المحركة لهذه الأولمبياد يجب أن تظل اكتساب وتبادل الخبرات وتكوين الصداقات.وام
وتهدف الأولمبياد الى تنمية مهارات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات لدى الطلاب في مراحلهم الدراسية المختلفة من خلال هذه البطولة - التي تجمع فرق طلابية من مختلف الدول وتستمر لمدة ثلاث أيام - واختبار قدراتهم على الإبداع وحل المشكلات عبر مجموعة من التحديات من خلال تصميم روبوتات قادرة على أداء مهام مختلفة.
وتشهد نسخة هذا العام من الروبوت العالمي مشاركة واسعة فهناك نحو ثلاثة آلاف مشارك يمثلون 45 دولة حيث تقام البطولة تحت شعار "مستكشفو الروبوت" وتشتمل على تحديات مختلفة تعكس الثقافة المحلية لكل بلد .
ويمثل الإمارات في هذه البطولة 18 فريقا من مختلف مدارس ومراكز الدولة بواقع 54 طالبا وطالبة و 18 مدربا ويشرف مجلس أبوظبي للتعليم على تنظيم مشاركة وفد الدولة في البطولة كونه المنظم الوطني المعتمد في تنظيم منافسات الروبوت العالمية في الإمارات.
وقالت الدكتورة نجلاء النقبي مدير إدارة التعلم الالكتروني بالمجلس وعضو المجلس الاستشاري العالمي للروبوت ان مشاركتنا في هذه النسخة من البطولة التي تقام في الدوحة تعتبر فرصة كبيرة أمام طلابنا ليصقلوا مهاراتهم العلمية والتقنية وهي فرصة للطواقم الإدارية واللجان التحكيمية لكسب المزيد من الخبرات الفنية والتنظيمية خصوصا وأن الإمارات تشارك للمرة السابعة في تاريخها وقد سبق لنا تنظيم الروبوت العالمي بأبوظبي في عام 2011 بنجاح أبهر الجميع.
وأضافت النقبي أن إشراك الطلبة في فعاليات أولمبياد الروبوت العالمي كل عام يأتي في إطار الخطة الاستراتيجية العشرية للمجلس التي تستهدف توفير أفضل الفرص التكنولوجية التعليمية أمام الطلبة من خلال توفير تكنولوجيا الروبوت وتشجيعهم على الابداع والابتكار ..معربة عن سعادتها بالنتائج التي حققها الطلبة في هذه المنافسة متمنية لهم مواصلة مسيرة الفوز والنجاح في مشاركتهم الحالية في قطر.
من جانبه قال رئيس المجلس الاستشاري للروبوت جونسون جان إن هذه البطولة تعد فرصة سانحة للتنافس على تقديم الأفضل خاصة وأن جميع المشاركين هم من الفائزين في المسابقات الوطنية في بلدانهم لكنه أكد أن الروح الحقيقية المحركة لهذه الأولمبياد يجب أن تظل اكتساب وتبادل الخبرات وتكوين الصداقات.وام