الامارات 7 - تُعتبر مهنة الطب من أقدم المهن التي عرفتها البشرية، حيث تعود جذورها إلى زمن المصريين القدماء. يُعرف الطب بأنه العلم الذي يركز على دراسة الأمراض التي تصيب جسم الإنسان بهدف الوقاية منها وعلاجها. يساهم الطب بشكل كبير في رفع المستوى الصحي للأفراد وتقديم المشورة الطبية، وهو من أكثر التخصصات طلباً في معظم دول العالم، حيث يتيح للطبيب فرصاً متعددة للعمل في المستشفيات والمراكز الصحية الحكومية والخاصة.
تتضمن دراسة الطب البشري عدة مراحل، كما يلي:
السنة التحضيرية: يبدأ الطلاب بدراسة مواد تحضيرية تشمل اللغة الإنجليزية والعربية والفيزياء والأحياء والرياضيات والثقافة الإسلامية، وهي مواد تشترك فيها معظم التخصصات الجامعية.
السنة الثانية: يدرس الطلاب المواد النظرية مع بعض التدريب العملي، بما في ذلك علم وظائف الأعضاء (Physiology)، التشريح (Anatomy)، الكيمياء الحيوية (Biochemistry)، علم الأنسجة (Histology)، وعلم الأجنة (Embryology).
السنة الثالثة: يتعلم الطلاب المهارات السريرية ويربطونها بالأساسيات التي تم دراستها في السنة الثانية. تشمل المواد النظرية والتطبيقية في هذه السنة علم الأمراض (Pathology)، علم الأدوية (Pharmacology)، الرعاية الصحية الأولية (Famco)، علوم الأعصاب (Neuroscience)، علم المناعة (Immunology)، وعلم الأحياء الدقيقة (Microbiology).
السنة الرابعة: يبدأ الطلاب في التعامل مع المرضى ويبدأون مرحلة الطب السريري، حيث يدرسون الجراحة (Surgery)، جزء من الباطنية (Internal Medicine)، والعلوم الصحية المتكاملة (Integrated Health Sciences).
السنة الخامسة: تشمل دراسة الأعصاب، الأمراض الجلدية، العظام، جزء من الباطنية، الأنف والأذن والحنجرة، الطب النفسي، جراحة المخ والأعصاب، المسالك البولية، وطب الطوارئ. يحصل الطلاب على فرصة لتطبيق ما تعلموه من خلال التدريب في المستشفيات والمراكز الصحية.
السنة السادسة: تركز الدراسة على ما تبقى من الباطنية، الأطفال، التوليد، والجراحة العامة. كما يتدرب الطلاب في المستشفيات خلال هذه السنة.
سنة الامتياز: هي السنة السابعة والأخيرة في دراسة الطب، حيث يطبق الطلاب ما تعلموه من خلال التدريب المكثف في المستشفيات دون الحاجة للامتحانات الدراسية.
تتضمن دراسة الطب البشري عدة مراحل، كما يلي:
السنة التحضيرية: يبدأ الطلاب بدراسة مواد تحضيرية تشمل اللغة الإنجليزية والعربية والفيزياء والأحياء والرياضيات والثقافة الإسلامية، وهي مواد تشترك فيها معظم التخصصات الجامعية.
السنة الثانية: يدرس الطلاب المواد النظرية مع بعض التدريب العملي، بما في ذلك علم وظائف الأعضاء (Physiology)، التشريح (Anatomy)، الكيمياء الحيوية (Biochemistry)، علم الأنسجة (Histology)، وعلم الأجنة (Embryology).
السنة الثالثة: يتعلم الطلاب المهارات السريرية ويربطونها بالأساسيات التي تم دراستها في السنة الثانية. تشمل المواد النظرية والتطبيقية في هذه السنة علم الأمراض (Pathology)، علم الأدوية (Pharmacology)، الرعاية الصحية الأولية (Famco)، علوم الأعصاب (Neuroscience)، علم المناعة (Immunology)، وعلم الأحياء الدقيقة (Microbiology).
السنة الرابعة: يبدأ الطلاب في التعامل مع المرضى ويبدأون مرحلة الطب السريري، حيث يدرسون الجراحة (Surgery)، جزء من الباطنية (Internal Medicine)، والعلوم الصحية المتكاملة (Integrated Health Sciences).
السنة الخامسة: تشمل دراسة الأعصاب، الأمراض الجلدية، العظام، جزء من الباطنية، الأنف والأذن والحنجرة، الطب النفسي، جراحة المخ والأعصاب، المسالك البولية، وطب الطوارئ. يحصل الطلاب على فرصة لتطبيق ما تعلموه من خلال التدريب في المستشفيات والمراكز الصحية.
السنة السادسة: تركز الدراسة على ما تبقى من الباطنية، الأطفال، التوليد، والجراحة العامة. كما يتدرب الطلاب في المستشفيات خلال هذه السنة.
سنة الامتياز: هي السنة السابعة والأخيرة في دراسة الطب، حيث يطبق الطلاب ما تعلموه من خلال التدريب المكثف في المستشفيات دون الحاجة للامتحانات الدراسية.