الامارات 7 - تُعتبر عملية تثقيف الأطفال أمرًا حيويًا في بناء شخصياتهم المستقبلية وتطويرهم بشكلٍ سليم. الثقافة التي يحصل عليها الطفل تشمل مجموعة من الفنون، والعلوم، والآداب، والقيم السلوكية، والمهارات، والمعتقدات التي يتعلمها ويندمج بها خلال مراحل نموه. الهدف من ذلك هو توجيه سلوك الطفل بشكلٍ إيجابي داخل مجتمعه.
الأسرة تلعب دورًا أساسيًا في هذا المجال، حيث تشكل البيئة الأولى التي يتعلم منها الطفل السلوكيات والمبادئ الأساسية. إن ممارسة الحوار الفكري، والاهتمام بالقراءة، والمشاركة في الأنشطة الثقافية والندوات، كل هذه العوامل تسهم في تنمية الوعي الثقافي للطفل وتساعده في نمو سليم.
من جهة أخرى، تُعتبر المدرسة امتدادًا للبيئة الأسرية في تعزيز القيم الإيجابية لدى الطفل، وتساهم في تهيئته ليكون فردًا فاعلاً ومؤثرًا في مجتمعه. المدرسة تعزز من شعور الطفل بأهمية قيمه الثقافية والعلمية، وتعمل على تطوير قدراته في حل المشكلات بأساليب علمية.
المسجد أيضًا يعد مصدرًا ثقافيًا هامًا، حيث يتعلم الطفل فيه القيم الأخلاقية والروحية مثل احترام الكبار، والعدل، والاهتمام بالنظافة، والالتزام بالمواعيد، والارتباط بالله.
أدب الطفل، كأحد فروع المعرفة الإنسانية، يلعب دورًا كبيرًا في تثقيفه، من خلال تقديم الثقافة عبر تصاوير وجدانية وفنية تعبر عن القيم، والتقاليد، والمشاعر.
بالإضافة إلى ذلك، هناك وسائل أخرى تدعم تثقيف الطفل، مثل وسائل الإعلام المختلفة (التلفاز، الراديو، الصحف، والمجلات)، الجمعيات الثقافية، النوادي العلمية، المخيمات الكشفية، المكتبات العامة والخاصة، والحاسوب والإنترنت.
الأسرة تلعب دورًا أساسيًا في هذا المجال، حيث تشكل البيئة الأولى التي يتعلم منها الطفل السلوكيات والمبادئ الأساسية. إن ممارسة الحوار الفكري، والاهتمام بالقراءة، والمشاركة في الأنشطة الثقافية والندوات، كل هذه العوامل تسهم في تنمية الوعي الثقافي للطفل وتساعده في نمو سليم.
من جهة أخرى، تُعتبر المدرسة امتدادًا للبيئة الأسرية في تعزيز القيم الإيجابية لدى الطفل، وتساهم في تهيئته ليكون فردًا فاعلاً ومؤثرًا في مجتمعه. المدرسة تعزز من شعور الطفل بأهمية قيمه الثقافية والعلمية، وتعمل على تطوير قدراته في حل المشكلات بأساليب علمية.
المسجد أيضًا يعد مصدرًا ثقافيًا هامًا، حيث يتعلم الطفل فيه القيم الأخلاقية والروحية مثل احترام الكبار، والعدل، والاهتمام بالنظافة، والالتزام بالمواعيد، والارتباط بالله.
أدب الطفل، كأحد فروع المعرفة الإنسانية، يلعب دورًا كبيرًا في تثقيفه، من خلال تقديم الثقافة عبر تصاوير وجدانية وفنية تعبر عن القيم، والتقاليد، والمشاعر.
بالإضافة إلى ذلك، هناك وسائل أخرى تدعم تثقيف الطفل، مثل وسائل الإعلام المختلفة (التلفاز، الراديو، الصحف، والمجلات)، الجمعيات الثقافية، النوادي العلمية، المخيمات الكشفية، المكتبات العامة والخاصة، والحاسوب والإنترنت.