الامارات 7 - كتابة مقدمة ناجحة في المقالات والمواضيع هي خطوة أساسية لجذب انتباه القارئ وتهيئته لدخول صلب الموضوع. لكي تكون المقدمة فعّالة، يجب أن تكون مشوّقة وتحفز القارئ على متابعة القراءة، وتُصاغ بأسلوب مختصر وجمل سلسة ومترابطة. يجب أن تحدد الفكرة العامة للموضوع وتتميز بقوة التراكيب وبلاغة الألفاظ. هناك عدة أنواع من المقدمات، منها:
المقدمة التعبيريّة الوصفية: تقدم وصفًا للأفكار الرئيسية في الموضوع، وتسلط الضوء على الآثار المادية أو المعنوية للفكرة.
المقدمة المشوّقة: تثير فضول القارئ وتجعل لديه مجموعة من الأسئلة حول الموضوع، مما يدفعه لمتابعة المقال للحصول على إجابات.
المقدمة التساؤلية: تبدأ بسؤال أو مجموعة من الأسئلة التي يُجيب عليها خلال المقال.
مثال على مقدمة عن الإنترنت:
دخل الإنترنت بسرعة البرق إلى شتى مجالات الحياة، ليصبح جزءًا لا غنى عنه في كل مناحي الحياة اليومية. من التجارة والصناعة إلى التعليم والاتصالات، أصبحت شبكة الإنترنت عنصرًا أساسيًا في عالمنا المعاصر، حيث بلغ عدد مستخدميها في الولايات المتحدة الأمريكية حوالي 92 مليون نسمة. لا شك أن الإنترنت قد شهدت توسعًا وانتشارًا هائلين حول العالم.
إرشادات لكتابة مقدمة فعّالة:
تحديد الأسلوب والغاية، والتخطيط المسبق للموضوع.
الحرص على الكتابة الصحيحة والنحوية، مع استخدام علامات الترقيم المناسبة.
استخدام كلمات وعبارات جذابة تستميل القارئ.
تقديم لمحة عن أفكار الموضوع دون الكشف عن النتائج.
تجنب الأسلوب المصطنع، وتقديم المقدمة بشكل نابع من إحساس الكاتب.
المقدمة التعبيريّة الوصفية: تقدم وصفًا للأفكار الرئيسية في الموضوع، وتسلط الضوء على الآثار المادية أو المعنوية للفكرة.
المقدمة المشوّقة: تثير فضول القارئ وتجعل لديه مجموعة من الأسئلة حول الموضوع، مما يدفعه لمتابعة المقال للحصول على إجابات.
المقدمة التساؤلية: تبدأ بسؤال أو مجموعة من الأسئلة التي يُجيب عليها خلال المقال.
مثال على مقدمة عن الإنترنت:
دخل الإنترنت بسرعة البرق إلى شتى مجالات الحياة، ليصبح جزءًا لا غنى عنه في كل مناحي الحياة اليومية. من التجارة والصناعة إلى التعليم والاتصالات، أصبحت شبكة الإنترنت عنصرًا أساسيًا في عالمنا المعاصر، حيث بلغ عدد مستخدميها في الولايات المتحدة الأمريكية حوالي 92 مليون نسمة. لا شك أن الإنترنت قد شهدت توسعًا وانتشارًا هائلين حول العالم.
إرشادات لكتابة مقدمة فعّالة:
تحديد الأسلوب والغاية، والتخطيط المسبق للموضوع.
الحرص على الكتابة الصحيحة والنحوية، مع استخدام علامات الترقيم المناسبة.
استخدام كلمات وعبارات جذابة تستميل القارئ.
تقديم لمحة عن أفكار الموضوع دون الكشف عن النتائج.
تجنب الأسلوب المصطنع، وتقديم المقدمة بشكل نابع من إحساس الكاتب.