الامارات 7 - المدرسة تُعد من المؤسسات التعليمية الأساسية التي تُقدم للطلاب معرفة متنوعة على مراحل مختلفة، والتي تشمل:
المرحلة الابتدائية: من الصف الأول حتى الصف الخامس.
المرحلة الإعدادية: من الصف السادس حتى الصف العاشر.
المرحلة الثانوية: من الصف الأول ثانوي (الحادي عشر) إلى الثانويّة العامة.
تعتبر المدرسة ضرورية في معظم الدول، ولها دور كبير في تربية وتعليم الطلاب، كما تؤثر إيجابيًا في تشكيل شخصياتهم.
أهمية المدرسة للمجتمع تشمل:
تلقي العلوم الضرورية: تسهم المدرسة في تقدم المجتمع ورفع مستواه العلمي.
حماية الأطفال: تحمي المدرسة الطلاب من الانحرافات الاجتماعية وعمالة الأطفال.
تنظيم التعليم: توفر المدرسة نظامًا تعليمياً منتظماً بدلاً من التشتت.
توفير فرص العمل: توفر المدرسة وظائف للمعلمين والإداريين.
تعزيز التفاعل الاجتماعي: تسمح بتفاعل الطلاب من مختلف الأعمار.
مراقبة التعليم: تسهل على السلطات تنظيم ومراقبة العملية التعليمية.
أهمية المدرسة للطالب وأسرته تشمل:
مشاركة الأسرة: تعزز المدرسة من دور الأسرة في تربية الطفل.
تنمية الشخصية الاجتماعية: تساعد المدرسة في تطوير مهارات التفاعل الاجتماعي للطلاب.
اكتشاف المواهب: تسهم في اكتشاف وتطوير مواهب الطلاب.
تنويع الأنشطة: تقلل من الشعور بالملل وتضيف التنوع إلى حياة الطلاب.
تشجيع المسؤولية: تساهم في تعليم الطلاب كيفية تحمل المسؤولية من خلال الواجبات والاختبارات.
تنمية الإنتاجية: تساعد المدرسة الطلاب على تنظيم وقتهم وتحفيزهم ليكونوا أشخاصاً منتجين.
فرص التعبير والتجربة: تتيح المدرسة للطلاب فرصة التعبير عن أنفسهم والمشاركة في أنشطة غير منهجية، مثل الرحلات المدرسية، مما يعزز علاقات الصداقة بين الطلاب.
المرحلة الابتدائية: من الصف الأول حتى الصف الخامس.
المرحلة الإعدادية: من الصف السادس حتى الصف العاشر.
المرحلة الثانوية: من الصف الأول ثانوي (الحادي عشر) إلى الثانويّة العامة.
تعتبر المدرسة ضرورية في معظم الدول، ولها دور كبير في تربية وتعليم الطلاب، كما تؤثر إيجابيًا في تشكيل شخصياتهم.
أهمية المدرسة للمجتمع تشمل:
تلقي العلوم الضرورية: تسهم المدرسة في تقدم المجتمع ورفع مستواه العلمي.
حماية الأطفال: تحمي المدرسة الطلاب من الانحرافات الاجتماعية وعمالة الأطفال.
تنظيم التعليم: توفر المدرسة نظامًا تعليمياً منتظماً بدلاً من التشتت.
توفير فرص العمل: توفر المدرسة وظائف للمعلمين والإداريين.
تعزيز التفاعل الاجتماعي: تسمح بتفاعل الطلاب من مختلف الأعمار.
مراقبة التعليم: تسهل على السلطات تنظيم ومراقبة العملية التعليمية.
أهمية المدرسة للطالب وأسرته تشمل:
مشاركة الأسرة: تعزز المدرسة من دور الأسرة في تربية الطفل.
تنمية الشخصية الاجتماعية: تساعد المدرسة في تطوير مهارات التفاعل الاجتماعي للطلاب.
اكتشاف المواهب: تسهم في اكتشاف وتطوير مواهب الطلاب.
تنويع الأنشطة: تقلل من الشعور بالملل وتضيف التنوع إلى حياة الطلاب.
تشجيع المسؤولية: تساهم في تعليم الطلاب كيفية تحمل المسؤولية من خلال الواجبات والاختبارات.
تنمية الإنتاجية: تساعد المدرسة الطلاب على تنظيم وقتهم وتحفيزهم ليكونوا أشخاصاً منتجين.
فرص التعبير والتجربة: تتيح المدرسة للطلاب فرصة التعبير عن أنفسهم والمشاركة في أنشطة غير منهجية، مثل الرحلات المدرسية، مما يعزز علاقات الصداقة بين الطلاب.