الامارات 7 - قالت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة التنمية والتعاون الدولي رئيسة جامعة زايد .. إن الاحتفال بـ " يوم العلم " يحمل مغزى عميق الدلالة على التفاف شعب الإمارات والمقيمين على أرضها على رمز تتوحد وتتطلع إليه أفئدتنا جميعا و تبذل كل الجهود لرفعته والحفاظ عليه عاليا خفاقا .. في ظل الفلسفة الحكيمة والرؤى الثاقبة لقيادتنا الرشيدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله " و صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.
وأضافت معاليها في كلمة لها اليوم بمناسبة الاحتفال بـ " يوم العلم " غدا الثلاثاء .. أنه حينما يكون للإنجاز عنوان وشعار فإن علم الدولة هو لاشك هويتها الذي تتفاخر به بين الأمم ورمز سيادتها وتماسكها والتفاف أبناءها حول قيادتهم.
ونوهت معاليها بأن ذلك اليوم المشهود هو اليوم الذي تولي فيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان مقاليد الحكم لنرى في عهد سموه بمعية إخوانه حكام الإمارات الإنجازات تلو الإنجازات تعلو في تناغم كبير بين إماراتنا جميعا لأن الرمز واحد وهو علم دولة الإمارات الذي بات يعبر عن روح الإنجاز لدولة لم تتعدى من عمرها عقود قلائل لتبهر تلك المنجزات العالم أجمع وتحصد دولتنا إعجاب وتقدير دول العالم والمؤسسات المعنية بتصنيف تقدم الدول بل باتت دولتنا تحصد المؤشرات الريادية الأولى في العديد من المجالات التنموية والاقتصادية .
ولفتت إلى أنها دولة باتت محورية تؤثر في العديد من المجالات العالمية وداعمة للاستقرار العالمي وتساهم بقوة في دعم خطى التنمية الدولية خاصة من خلال مشاريعها التنموية واستجابتها للأزمات الإنسانية.
وأضافت معالي وزيرة التنمية والتعاون الدولي أن ما يرفع هاماتنا عاليا حينما نرى ويرى معنا العالم بأسره علم دولتنا يرتقي قوافل الإغاثة الإنسانية للمتضررين من الأزمات والكوارث الإنسانية وكذلك نراه علما خفاقا في مختلف المشاريع التنموية التي تمولها دولة الإمارات لمساعدة الدول النامية فضلا على تواجد ذلك العلم عبر مشاركة دولة الإمارات بقوة وتأثير بالغ في المحافل والمنتديات الدولية ذات الصلة بالتنمية الدولية والعون الإنسانية والمجالات الأخرى كافة.
وقالت " لعلنا نتذكر جميعا تلك اللحظات التي رفع فيها علم دولة الإمارات لأول مرة خلال شهر ديسمبر من عام 1971 للإعلان عن قيام اتحادنا المبارك في صورة متألقة ومتجددا دوما بتعاقب الحقب الزمنية لتتناقلها وتدونها ذاكرة الأجيال المقبلة تروي عظمة تلاحم قادتنا تحت راية خفاقة هي علم دولة الإمارات حينما تلاحمت أيادي شيوخنا حكام الإمارات المؤسسون يتقدمهم المعفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس دولتنا على قيم التلاحم والتماسك الوطني - رحمه الله وطيب ثراه - بمعية إخوانه حكام الإمارات المؤسسين كي يرفع دولة الإمارات عاليا وترفع معه إنجازات دولتنا اعز الله نمائها تحت راية قيادتها الرشيدة حفظها الله تعالى ".
وأشارت معاليها في ختام كلمتها إلى " أننا في الثالث من شهر نوفمبر من كل عام نجدد جميعا عهدنا لقيادتنا بأن نبذل الغالي والنفيس لكي يظل علم دولة الإمارات خفاقا عاليا كشعار ورمز يشهد على إنجاز وريادة دولة وشعب ".
وأضافت معاليها في كلمة لها اليوم بمناسبة الاحتفال بـ " يوم العلم " غدا الثلاثاء .. أنه حينما يكون للإنجاز عنوان وشعار فإن علم الدولة هو لاشك هويتها الذي تتفاخر به بين الأمم ورمز سيادتها وتماسكها والتفاف أبناءها حول قيادتهم.
ونوهت معاليها بأن ذلك اليوم المشهود هو اليوم الذي تولي فيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان مقاليد الحكم لنرى في عهد سموه بمعية إخوانه حكام الإمارات الإنجازات تلو الإنجازات تعلو في تناغم كبير بين إماراتنا جميعا لأن الرمز واحد وهو علم دولة الإمارات الذي بات يعبر عن روح الإنجاز لدولة لم تتعدى من عمرها عقود قلائل لتبهر تلك المنجزات العالم أجمع وتحصد دولتنا إعجاب وتقدير دول العالم والمؤسسات المعنية بتصنيف تقدم الدول بل باتت دولتنا تحصد المؤشرات الريادية الأولى في العديد من المجالات التنموية والاقتصادية .
ولفتت إلى أنها دولة باتت محورية تؤثر في العديد من المجالات العالمية وداعمة للاستقرار العالمي وتساهم بقوة في دعم خطى التنمية الدولية خاصة من خلال مشاريعها التنموية واستجابتها للأزمات الإنسانية.
وأضافت معالي وزيرة التنمية والتعاون الدولي أن ما يرفع هاماتنا عاليا حينما نرى ويرى معنا العالم بأسره علم دولتنا يرتقي قوافل الإغاثة الإنسانية للمتضررين من الأزمات والكوارث الإنسانية وكذلك نراه علما خفاقا في مختلف المشاريع التنموية التي تمولها دولة الإمارات لمساعدة الدول النامية فضلا على تواجد ذلك العلم عبر مشاركة دولة الإمارات بقوة وتأثير بالغ في المحافل والمنتديات الدولية ذات الصلة بالتنمية الدولية والعون الإنسانية والمجالات الأخرى كافة.
وقالت " لعلنا نتذكر جميعا تلك اللحظات التي رفع فيها علم دولة الإمارات لأول مرة خلال شهر ديسمبر من عام 1971 للإعلان عن قيام اتحادنا المبارك في صورة متألقة ومتجددا دوما بتعاقب الحقب الزمنية لتتناقلها وتدونها ذاكرة الأجيال المقبلة تروي عظمة تلاحم قادتنا تحت راية خفاقة هي علم دولة الإمارات حينما تلاحمت أيادي شيوخنا حكام الإمارات المؤسسون يتقدمهم المعفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس دولتنا على قيم التلاحم والتماسك الوطني - رحمه الله وطيب ثراه - بمعية إخوانه حكام الإمارات المؤسسين كي يرفع دولة الإمارات عاليا وترفع معه إنجازات دولتنا اعز الله نمائها تحت راية قيادتها الرشيدة حفظها الله تعالى ".
وأشارت معاليها في ختام كلمتها إلى " أننا في الثالث من شهر نوفمبر من كل عام نجدد جميعا عهدنا لقيادتنا بأن نبذل الغالي والنفيس لكي يظل علم دولة الإمارات خفاقا عاليا كشعار ورمز يشهد على إنجاز وريادة دولة وشعب ".