الامارات 7 - التفكير والعقل الباطن يلعبان دوراً كبيراً في تشكيل حياة الإنسان. كما قال بروس لي، "ما تفكر فيه اليوم، ستصبح عليه غداً." وقد أثبتت التجارب صحة هذه المقولة، حيث إن أي إنجاز عظيم يبدأ أولاً كفكرة. التفكير يؤثر على جميع جوانب الحياة الشخصية والسلوكية، ويساعد التفكير الإيجابي على تعزيز الثقة بالنفس وتحقيق الأهداف، كما يساهم في الوصول إلى السلام الداخلي.
التفكير يؤثر بشكل مباشر على الجسم: عندما يفكر الإنسان بشكل إيجابي، يشعر بزيادة في الطاقة والحماس والنشاط، بينما التفكير السلبي يمكن أن يؤدي إلى الكسل والإحباط. كذلك، يؤثر التفكير على المشاعر، وهي ردود فعل طبيعية للأفكار الداخلية. إذا أراد الإنسان تغيير حياته، يجب عليه أولاً تحسين نوعية أفكاره وتدريب نفسه على التفكير الإيجابي في جميع جوانب حياته. بمرور الوقت، سيلاحظ الفرق الكبير في كيفية استجابته للمواقف والظروف.
التفكير يؤثر على سلوك الإنسان أيضاً: عندما يتمكن الشخص من التحكم في أفكاره، يصبح قادراً على ضبط مشاعره وسلوكه. هناك ثلاثة أنواع من السلوك: العدواني، المطيع، والحازم والواثق من نفسه، والذي يتميز به الشخص الذي يفكر بإيجابية. من خلال التفكير، يمكن للإنسان أيضاً التغلب على الزمن، حيث يمكنه استرجاع مشاعر أحداث ماضية أو تصور أحداث مستقبلية.
العقل الباطن هو المسؤول عن جميع الأنشطة غير الإرادية في الجسم مثل التنفس وضربات القلب، وهو أيضاً يحتفظ بالذكريات والمعتقدات الشخصية. في المقابل، العقل الواعي يتعامل مع العمليات الإرادية مثل الحساب والمنطق والحركات المتعمدة. العقل الباطن هو مصدر هام للصحة، ويمكن استغلاله لتحقيق الصحة المثالية من خلال التفكير الإيجابي وتقديم تأكيدات يومية، حيث يقوم العقل الباطن بتطبيق ما يفكر به العقل الواعي على الواقع.
للاستفادة القصوى من قدرات العقل الباطن، يجب تجنب العبارات السلبية مثل "لا أستطيع تحقيق هذا الهدف". قبل النوم، من المفيد تفعيل العقل الباطن بطلب محدد مثل الحصول على معلومات معينة، حيث يمكن أن يساعد العقل الباطن في تقديم إجابات خلال النوم. استخدام العقل الباطن بفعالية يمكن أن يحقق نتائج مذهلة ويسهل الحياة.
التفكير يؤثر بشكل مباشر على الجسم: عندما يفكر الإنسان بشكل إيجابي، يشعر بزيادة في الطاقة والحماس والنشاط، بينما التفكير السلبي يمكن أن يؤدي إلى الكسل والإحباط. كذلك، يؤثر التفكير على المشاعر، وهي ردود فعل طبيعية للأفكار الداخلية. إذا أراد الإنسان تغيير حياته، يجب عليه أولاً تحسين نوعية أفكاره وتدريب نفسه على التفكير الإيجابي في جميع جوانب حياته. بمرور الوقت، سيلاحظ الفرق الكبير في كيفية استجابته للمواقف والظروف.
التفكير يؤثر على سلوك الإنسان أيضاً: عندما يتمكن الشخص من التحكم في أفكاره، يصبح قادراً على ضبط مشاعره وسلوكه. هناك ثلاثة أنواع من السلوك: العدواني، المطيع، والحازم والواثق من نفسه، والذي يتميز به الشخص الذي يفكر بإيجابية. من خلال التفكير، يمكن للإنسان أيضاً التغلب على الزمن، حيث يمكنه استرجاع مشاعر أحداث ماضية أو تصور أحداث مستقبلية.
العقل الباطن هو المسؤول عن جميع الأنشطة غير الإرادية في الجسم مثل التنفس وضربات القلب، وهو أيضاً يحتفظ بالذكريات والمعتقدات الشخصية. في المقابل، العقل الواعي يتعامل مع العمليات الإرادية مثل الحساب والمنطق والحركات المتعمدة. العقل الباطن هو مصدر هام للصحة، ويمكن استغلاله لتحقيق الصحة المثالية من خلال التفكير الإيجابي وتقديم تأكيدات يومية، حيث يقوم العقل الباطن بتطبيق ما يفكر به العقل الواعي على الواقع.
للاستفادة القصوى من قدرات العقل الباطن، يجب تجنب العبارات السلبية مثل "لا أستطيع تحقيق هذا الهدف". قبل النوم، من المفيد تفعيل العقل الباطن بطلب محدد مثل الحصول على معلومات معينة، حيث يمكن أن يساعد العقل الباطن في تقديم إجابات خلال النوم. استخدام العقل الباطن بفعالية يمكن أن يحقق نتائج مذهلة ويسهل الحياة.