الامارات 7 - / أصدرت شركة "تريند مايكرو" المتخصصة في مجال أمن البرمجيات أحدث دراساتها العالمية بالتزامن مع أسبوع "جيتكس" للتقنية 2015 الذي يقام بين 18 و22 أكتوبر في مركز دبي التجاري العالمي وتقوم حاليا شبكة الحماية الذكية التي تقدمها "تريند مايكرو" بتعقب أكثر من 6 آلاف مركز تحكم وسيطرة نشط حول العالم فيما ترصد شبكة روبوت يصل تعداد الأجهزة التي تتحكم بها إلى 6.9 جهاز في جميع أرجاء العالم بما في ذلك الإمارات والسعودية.
وتقع مراكز التحكم والسيطرة هذه في الولايات المتحدة الأميركية وهولندا وفرنسا وسوريا والأردن ومصر وجورجيا وأذربيجان وروسيا والصين والفلبين.
وقال إيهاب معوض نائب الرئيس لمنطقة البحر المتوسط والشرق الأوسط وأفريقيا ورابطة الدول المستقلة في شركة "تريند مايكرو" إنه تم تسجيل هذا المستوى الخطر من التهديدات النشطة خلال الأيام الـ14 الماضية فقط ولكن ما يثير القلق حقا هو أنه يمكن لمراكز التحكم والسيطرة أن تظهر في أي بلد وفي أي وقت كان.
وأشار إلى أن الشركة لاحظت ارتفاعا في مستويات الخروقات الأمنية في المنطقة فيما لا تقوم الشركات باتخاذ الإجراءات الكافية لحماية أنفسها.
وكشفت أحدث الأبحاث التي أجرتها الشركة في تقنيات الإنترنت العميق عددا من الحقائق المثيرة للاهتمام حول الجانب الخفي للإنترنت والتي تقدم نظرة عميقة للطريقة التي يستفيد منها مجرمو الإنترنت من الإنترنت العميق في إطلاق عملياتهم الالكترونية وعلى الرغم من أن جرائم الإنترنت لا تمثل كل شيء إلا أن الكثير من الجرائم "المعاصرة" قد استفادت من الخدمة التي يقدمها الإنترنت العميق في عدم كشف الهوية من خلال إنشاء متجر لتجارة السلع والخدمات غير المشروعة.
وعلى الرغم من قيام الجهات المختصة بإجراءات صارمة في هذا المجال يتابع اقتصاد الإنترنت العميق ازدهاره مع أسواق تبيع حسابات مسروقة أو مخترقة إلى جانب الأنشطة الإجرامية الأخرى.
ويمكن تصوير الإنترنت العميق كعمليات التعدين تحت سطح الأرض من حيث المستوى وعدم الثبات وإمكانية الوصول. وهناك أجزاء معينة منه لا يمكن الوصول إليها بالأساليب التقليدية مما يجعلها ملاذا رقميا آمنا لمجرمي الإنترنت أو الأشخاص الذين يبحثون عن مكان آمن لتجارة السلع والخدمات غير المشروعة.
وتشارك "تريند مايكرو" في معرض "جيتكس 2015" بمنصة عرض حيث يمكن للزوار تعلم كيفية تحديد "شبكة الحماية الذكية" وهي شبكة حلول أمنية ابتكرتها الشركة وتعتمد التقنية السحابية وتستجيب للجيل المقبل من تهديدات الإنترنت الموجودة اليوم.
كما تركز الشركة اهتمامها على الحل الأمني الفريد الخاص بالشبكات "ديب ديسكفري" والذي يكشف ويحدد التهديدات حال حدوثها مع توفير تحليل معمق ومعلومات قابلة للتطبيق تمكن المؤسسات من تحقيق الحماية الذاتية.
وتقع مراكز التحكم والسيطرة هذه في الولايات المتحدة الأميركية وهولندا وفرنسا وسوريا والأردن ومصر وجورجيا وأذربيجان وروسيا والصين والفلبين.
وقال إيهاب معوض نائب الرئيس لمنطقة البحر المتوسط والشرق الأوسط وأفريقيا ورابطة الدول المستقلة في شركة "تريند مايكرو" إنه تم تسجيل هذا المستوى الخطر من التهديدات النشطة خلال الأيام الـ14 الماضية فقط ولكن ما يثير القلق حقا هو أنه يمكن لمراكز التحكم والسيطرة أن تظهر في أي بلد وفي أي وقت كان.
وأشار إلى أن الشركة لاحظت ارتفاعا في مستويات الخروقات الأمنية في المنطقة فيما لا تقوم الشركات باتخاذ الإجراءات الكافية لحماية أنفسها.
وكشفت أحدث الأبحاث التي أجرتها الشركة في تقنيات الإنترنت العميق عددا من الحقائق المثيرة للاهتمام حول الجانب الخفي للإنترنت والتي تقدم نظرة عميقة للطريقة التي يستفيد منها مجرمو الإنترنت من الإنترنت العميق في إطلاق عملياتهم الالكترونية وعلى الرغم من أن جرائم الإنترنت لا تمثل كل شيء إلا أن الكثير من الجرائم "المعاصرة" قد استفادت من الخدمة التي يقدمها الإنترنت العميق في عدم كشف الهوية من خلال إنشاء متجر لتجارة السلع والخدمات غير المشروعة.
وعلى الرغم من قيام الجهات المختصة بإجراءات صارمة في هذا المجال يتابع اقتصاد الإنترنت العميق ازدهاره مع أسواق تبيع حسابات مسروقة أو مخترقة إلى جانب الأنشطة الإجرامية الأخرى.
ويمكن تصوير الإنترنت العميق كعمليات التعدين تحت سطح الأرض من حيث المستوى وعدم الثبات وإمكانية الوصول. وهناك أجزاء معينة منه لا يمكن الوصول إليها بالأساليب التقليدية مما يجعلها ملاذا رقميا آمنا لمجرمي الإنترنت أو الأشخاص الذين يبحثون عن مكان آمن لتجارة السلع والخدمات غير المشروعة.
وتشارك "تريند مايكرو" في معرض "جيتكس 2015" بمنصة عرض حيث يمكن للزوار تعلم كيفية تحديد "شبكة الحماية الذكية" وهي شبكة حلول أمنية ابتكرتها الشركة وتعتمد التقنية السحابية وتستجيب للجيل المقبل من تهديدات الإنترنت الموجودة اليوم.
كما تركز الشركة اهتمامها على الحل الأمني الفريد الخاص بالشبكات "ديب ديسكفري" والذي يكشف ويحدد التهديدات حال حدوثها مع توفير تحليل معمق ومعلومات قابلة للتطبيق تمكن المؤسسات من تحقيق الحماية الذاتية.