الامارات 7 - قال مقيمون يمنيون في دولة الإمارات، إنهم "يحظون برعاية كريمة على أرض الدولة، ويلاقون الرعاية والاهتمام كسائر المقيمين في دولة حضارية متقدمة تكرم الإنسان وتساند الإخوة والأشقاء" وهو ما يتجلى بوقوف الإمارات إلى جانب الشعب اليمني في أزمته، ومد يد العون والإغاثة الإنسانية والعسكرية.
وأكد مقيمون يمنيون أن الإمارات استضافتهم ووفرت لهم فرص عملٍ في قطاعات الدولة المختلفة قبل بدء الأزمة وبعدها، وشددوا على وحدة الدم وتلاحم الروابط بين اليمن والإمارات مبدين قناعتهم بأن "الصراع في اليمن هو صراعٌ على الحق، ووقوف الإمارات إلى جانب الشعب اليمني جاء من منطلق الحفاظ على الحق وأمن وسلامة المنطقة، بل إنهم إذ يقدّمون الشهداء يؤكدون على أنّ أرضنا أرضهم وأنّ دماءنا واحدة وجرحنا واحد وهدفنا واحد، ونصرنا واحد وقريب".
دعم ومساندة
وقال المواطن اليمني أحمد الغيثي "على الرغم من البعد الجغرافي وعدم وجود حدود مباشرة تربط بين الإمارات واليمن إلا أنها لم تتوانَ عن نصرتنا، ونحن كيمنيين رأينا الدعم بكافة أشكالة المادية والإنسانية والطبية، وأخيراً أتى الدعم العسكري لإعادة الأمل لليمن وأهله"، وأضاف أن "الإمارات هي السند الأول لليمن فهي منذ نشأتها ترحب باليمنيين وتفتح لهم باب العمل على مصراعيه".
من جهة أخرى أكد اليمني علي الجفري أن "الأشقاء الإماراتيين هم أخوة في الدم، الفواصل الجغرافية لم تمنعهم أبداً من مد يد العون وبناء جسور المحبة مع أهل اليمن قبل الأزمة، وبعدها تضاعف العطاء". وأكد الجفري "لن ننسى ما قدمته الإمارات من دعم للشرعية وتحرير المدن والمحافظات من قبضة الميليشيات المتمردة، وتوفير المساعدات الإنسانية وتأهيل البنى التحتية وإعادة الإعمار".
التضحية بالدم
وأكد اليمني ماجد الشرفي "أنّ الإمارات اليوم تكرس جهودها تأكيداً وإكمالاً لمسيرة الأب الراحل الشيخ زايد رحمه الله, وتقف بقوة وحزم لإعادة الشرعية إلى اليمن والحفاظ عليه من التطرف والإرهاب الذي بات يملأ بلداناً عربية أخرى".
وأضاف "تمنيت حمل السلاح والدفاع عن بلدي، وعندما رأيت جنود الإمارات وقواتها المسلحة تقاتل وتقدم الشهداء من أجل اليمن، صرتُ أكثر خجلاً من نفسي، أن أجلس في بلادهم وفي أمنهم وهم في بلادي يقاتلون ويفدونها بدمائهم، هذا الجميل لن نستطيع رده ما حيينا".
أوفياء
وأضاف المقيم محمد النقيب أن "الإمارات تعد الأولى عربياً في إغاثة اليمنيين ومساعدتهم، حيث أتت في صدارة الدول التي تجاوبت مع الأزمة اليمنية منذ بدئها، وانتهت المساعادت الإماراتية لليمن بالدعم العسكري الذي رأته القيادة الحكيمة ضرورة لصد العدوان الغاشم على اليمن، وأتى هذا القرار بعد بذل الدولة جهوداً سياسية ودبلوماسية لمنع تفاقم الأزمة، وهي جميعها إنجازات لن ينساها المواطن اليمني، وسنبقى أوفياء لدولة قدمت أبناءها دفاعاً عن حقنا".
وأكد مقيمون يمنيون أن الإمارات استضافتهم ووفرت لهم فرص عملٍ في قطاعات الدولة المختلفة قبل بدء الأزمة وبعدها، وشددوا على وحدة الدم وتلاحم الروابط بين اليمن والإمارات مبدين قناعتهم بأن "الصراع في اليمن هو صراعٌ على الحق، ووقوف الإمارات إلى جانب الشعب اليمني جاء من منطلق الحفاظ على الحق وأمن وسلامة المنطقة، بل إنهم إذ يقدّمون الشهداء يؤكدون على أنّ أرضنا أرضهم وأنّ دماءنا واحدة وجرحنا واحد وهدفنا واحد، ونصرنا واحد وقريب".
دعم ومساندة
وقال المواطن اليمني أحمد الغيثي "على الرغم من البعد الجغرافي وعدم وجود حدود مباشرة تربط بين الإمارات واليمن إلا أنها لم تتوانَ عن نصرتنا، ونحن كيمنيين رأينا الدعم بكافة أشكالة المادية والإنسانية والطبية، وأخيراً أتى الدعم العسكري لإعادة الأمل لليمن وأهله"، وأضاف أن "الإمارات هي السند الأول لليمن فهي منذ نشأتها ترحب باليمنيين وتفتح لهم باب العمل على مصراعيه".
من جهة أخرى أكد اليمني علي الجفري أن "الأشقاء الإماراتيين هم أخوة في الدم، الفواصل الجغرافية لم تمنعهم أبداً من مد يد العون وبناء جسور المحبة مع أهل اليمن قبل الأزمة، وبعدها تضاعف العطاء". وأكد الجفري "لن ننسى ما قدمته الإمارات من دعم للشرعية وتحرير المدن والمحافظات من قبضة الميليشيات المتمردة، وتوفير المساعدات الإنسانية وتأهيل البنى التحتية وإعادة الإعمار".
التضحية بالدم
وأكد اليمني ماجد الشرفي "أنّ الإمارات اليوم تكرس جهودها تأكيداً وإكمالاً لمسيرة الأب الراحل الشيخ زايد رحمه الله, وتقف بقوة وحزم لإعادة الشرعية إلى اليمن والحفاظ عليه من التطرف والإرهاب الذي بات يملأ بلداناً عربية أخرى".
وأضاف "تمنيت حمل السلاح والدفاع عن بلدي، وعندما رأيت جنود الإمارات وقواتها المسلحة تقاتل وتقدم الشهداء من أجل اليمن، صرتُ أكثر خجلاً من نفسي، أن أجلس في بلادهم وفي أمنهم وهم في بلادي يقاتلون ويفدونها بدمائهم، هذا الجميل لن نستطيع رده ما حيينا".
أوفياء
وأضاف المقيم محمد النقيب أن "الإمارات تعد الأولى عربياً في إغاثة اليمنيين ومساعدتهم، حيث أتت في صدارة الدول التي تجاوبت مع الأزمة اليمنية منذ بدئها، وانتهت المساعادت الإماراتية لليمن بالدعم العسكري الذي رأته القيادة الحكيمة ضرورة لصد العدوان الغاشم على اليمن، وأتى هذا القرار بعد بذل الدولة جهوداً سياسية ودبلوماسية لمنع تفاقم الأزمة، وهي جميعها إنجازات لن ينساها المواطن اليمني، وسنبقى أوفياء لدولة قدمت أبناءها دفاعاً عن حقنا".