الامارات 7 - نظم مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي زيارة إلى المملكة المتحدة وجامعة كامبردج ضمن المسار الثالث لدبلوم خبير الابتكار الحكومي .
وتهدف هذه الزيارة إلى إثراء الخبرات العلمية والعملية لمنتسبي الدبلوم من خلال مجموعة من ورش العمل التدريبية والمحاضرات المكثفة والجولات المعرفية إلى جهات رائدة وراعية للإبتكار.
وأكدت هدى الهاشمي مديرة مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي أن المسار الثالث جاء استكمالا للمسارين الأول والثاني من حيث البناء على المفاهيم النظرية والتدريب العملي وإتاحة الفرصة للمنتسبين لتحقيق قيمة مضافة تمكنهم من إكتساب المعرفة في أساليب تقييم المشاريع المبتكرة والارتقاء بمستوى التطبيق وفعالية التنفيذ ما يدعم تطوير وبناء القدرات الوطنية وتحقيق الأجندة الوطنية وصولا لرؤية الإمارات 2021.
وأوضحت الهاشمي أن المسار الثالث الذي استضافته جامعة كامبردج وتضمن محاضرات وورش عمل وجولات تعريفية ولقاءات مع مسؤولين وخبراء في الجامعة وفي الحكومة البريطانية ركز على تصميم المشاريع المبتكرة القابلة للتطبيق وسلط الضوء على تجارب وآليات تصميم وتنفيذ المشاريع والخدمات المبتكرة.
وأشارت إلى أن منتسبي دبلوم خبير الابتكار اطلعوا خلال هذا المسار التدريبي المكثف على عدد من التجارب والابتكارات وبحثوا مع المسؤولين البريطانيين مواضيع الخدمات الحكومية الذكية ومدن المستقبل والتقوا روادا في مجالات دعم وتعزيز الابتكار من المجتمع والقطاع الخاص.
وتضمن المسار الثالث محاضرات وورش عمل ركزت على تصميم المشاريع المبتكرة القابلة للتطبيق وإجراء التجارب العلمية على النماذج الأولية لمشاريع المنتسبين بهدف استكشاف التحديات المتوقعة وسبل التغلب عليها وآليات نشر وتبني الابتكار وتحويله إلى منهج عمل في القطاع الحكومي.
وتعرف منتسبو الدبلوم إلى أسس الابتكار الحكومي ومزاياه والدروس المستفادة من تطبيقه وناقشوا مع فريق جامعة كامبردج سبل تطوير النماذج الأولية للمشاريع المبتكرة وتصميم التجارب الكفيلة باختبار فعاليتها وكفاءتها وناقشوا مع المحاضرين أفضل الممارسات الهادفة إلى استدامة الابتكار في الجهات الحكومية.
حاضر في جلسات الدبلوم البروفيسور كريستوف لوخ عميد كلية إدارة الأعمال في جامعة كامبردج والبروفيسور ستيليوس كافادياس أستاذ دراسات مشاريع الابتكار مدير البحث في الكلية وعدد من الأكاديميين والمتخصصين في الكلية.
واشتملت فعاليات المسار الثالث على زيارات ميدانية ولقاءات مع قادة الابتكار الحكومي في المملكة المتحدة اطلعوا خلالها على آليات وضع السياسات الحكومية الخاصة بالابتكار وناقشوا معهم موضوع مدن المستقبل.
والتقى الوفد فريق المعهد الحكومي الذي استعرض آليات عمله على رفع مستوى كفاءة العمل في الجهات الحكومية باستخدام وسائل مبتكرة وبحث مع المسؤولين البريطانيين موضوع حكومة المستقبل وتلقى شرحا عن آلية عملها مع الحكومات المحلية لتقديم خدمات مبتكرة مصممة باستخدام التكنولوجيا الحديثة.
وزار الوفد الإماراتي مقر مؤسسة "نستا" البريطانية المتخصصة في نشر وتعزيز الابتكار واطلع على جهودها في تشجيع الأفكار الخلاقة وتحويلها إلى ابتكارات وتعرف على مشاريع تتعلق باللابتكار الحكومي حول العالم وعلى برامج ومشاريع المؤسسة ومن ضمنها البيانات المفتوحة وفرق العمل الإلكترونية.
وأشاد رئيس ومؤسس "نيستا" جيف مولغان بجهود الإمارات في تحفيز الابتكار التي تترجم على أرض الواقع من خلال التطورات التي تشهدها الدولة والتي تترك تأثيرا واضحا على مستويات الخدمات المقدمة .. مؤكدا أن منتسبي دبلوم خبير الابتكار يشكلون نخبة واعدة على مستوى عال من التأهيل تتحلى بالدافع والشغف والإيجابية المطلوبة لتعزيز مسيرة الابتكار والتنمية والتطوير.
وتم خلال الزيارة استعراض جهود "نستا" والجهات والشركات المتعاونة معها التي تغطي مشاريع ابتكار حكومي حول العالم ومشاريعها في دول أوروبا وآسيا وفي القطاعات الخدمية الرئيسية مثل الصحة والتعليم وحضر منتسبو الدبلوم محاضرات تناولت مواضيع مثل التعليم الإلكتروني والبيانات المبتكرة وحكومات المستقبل.
وتم تقسيم المنتسبين لدبلوم خبير الابتكار إلى 6 مجموعات تحاكي محاور رؤية الإمارات 2021 ركزت على قطاعات التعليم والصحة والعدالة والترابط المجتمعي واقتصاد المعرفة والطاقة المتجددة حيث شارك عدد من المجموعات في حلقات نقاشية وعدد آخر في زيارات ميدانية.
وتضمنت هذه النشاطات محاضرة حول أفضل الابتكارات في مجال الطاقة والموارد المستدامة تناولت تحديات الاستخدام والانتشار والمنافسة وحلقة نقاشية عن أفضل السبل لاستقطاب العقول والكفاءات إلى الإمارات وأخرى تناولت تكنولوجيا التعليم الحديث والمستقبلي والممارسات المتبعة في إرشاد الطلبة وتوجيه طاقاتهم وقدراتهم.
وتلقى عدد من المنتسبين شرحا عن عمل معهد "سانغر" المتخصص في علم الجينات واطلع على أحدث الأبحاث والدراسات وأدوات البحث العلمي في هذا المجال الذي يعد من علوم المستقبل المهمة فيما تلقت مجموعة أخرى شرحا عن تطبيق التكنولوجيا في مجال القضاء والعدالة وتجربة واحدة من الشركات العالمية المبتكرة في توظيف التكنولوجيا في هذا القطاع.
واستعرض مارك ثومبسون نائب مدير برامج الماجستير في الابتكار وعلوم الإدارة الأستاذ المتخصص في مجالات التكنولوجيا والبيانات المفتوحة في جامعة كامبردج وعضو المجلس الاستشاري الرقمي التابع لمكتب التدقيق في الحكومة البريطانية أمام الوفد موضوع البيانات المفتوحة وكيف يمكن أن تسهم في رفع مستوى الابتكار في الدول والحكومات والأثر الهائل للخدمات الرقمية في قيادة التحول الرقمي والإلكتروني.
وناقش الوفد مع هيو روبرتسون وزير العاصمة الأسبق وزير الدولة الأسبق لشؤون الشرق الأوسط سبل التطبيق العملي لسياسات الابتكار وتعزيز العلاقة بين فرق تقديم الخدمات الحكومية والمتعاملين وإشراكهم في ابتكار الخدمات وإيجاد الحلول لمختلف التحديات التي تواجهها واستعرض مع فريق مختبر السياسات الحكومية التوجهات المستقبلية في مجال التكنولوجيا.
والتقى منتسبو دبلوم خبير الابتكار دومينيك كامبل مؤسس ورئيس مؤسسة "الحكومة المستقبلية" المتخصصة في مجال قيادة وتحفيز الابتكار وقيادة التغيير باستخدام التكنولوجيا واستمعوا منه إلى شرح عن نشاطات المؤسسة ومبادراتها.
وأكد كامبل أن نوع المشاريع المبتكرة يختلف من مكان إلى آخر ..
مشيرا إلى أن دعم القيادة في الإمارات وتحفيزها مواطنيها على المزيد من الابتكار والرؤية القيادية المميزة المستشرفة لتحديات المستقبل هي العناصر الرئيسية لتطوير التجارب المبتكرة وترسيخ حكومة المستقبل.
وتتمحور مسارات دبلوم خبير الابتكار الحكومي الذي يشارك به 55 منتسبا من المسؤولين التنفيذيين في 39 جهة اتحادية ومحلية حول مبادئ الابتكار في القطاع الحكومي وآليات الوصول إلى الأفكار والابتكار واستراتيجية الابتكار وآليات تطبيقها وتصميم النماذج الأولية والابتكار وإدارة المشاريع والابتكار في تطوير الخدمات وإنشاء ثقافة الابتكار والقيادة الابتكارية.
ويهدف دبلوم خبير الابتكار الحكومي الذي ينظمه مركز محمد بن راشد للإبتكار الحكومي بالتعاون مع جامعة كامبردج إلى بناء القدرات الوطنية وإعداد جيل متميز من الرؤساء التنفيذيين للابتكار وترسيخ ثقافة جديدة تتبنى الابتكار ممارسة يومية والعمل على تطوير الأفكار المبتكرة واختبارها ونشرها ما يعزز التحول إلى حكومة المستقبل الذكية ويحفز الجهات على إحداث نقلة نوعية على مستويات الخدمات المقدمة للمتعاملين بما يحقق لهم أعلى درجات السعادة.
وتهدف هذه الزيارة إلى إثراء الخبرات العلمية والعملية لمنتسبي الدبلوم من خلال مجموعة من ورش العمل التدريبية والمحاضرات المكثفة والجولات المعرفية إلى جهات رائدة وراعية للإبتكار.
وأكدت هدى الهاشمي مديرة مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي أن المسار الثالث جاء استكمالا للمسارين الأول والثاني من حيث البناء على المفاهيم النظرية والتدريب العملي وإتاحة الفرصة للمنتسبين لتحقيق قيمة مضافة تمكنهم من إكتساب المعرفة في أساليب تقييم المشاريع المبتكرة والارتقاء بمستوى التطبيق وفعالية التنفيذ ما يدعم تطوير وبناء القدرات الوطنية وتحقيق الأجندة الوطنية وصولا لرؤية الإمارات 2021.
وأوضحت الهاشمي أن المسار الثالث الذي استضافته جامعة كامبردج وتضمن محاضرات وورش عمل وجولات تعريفية ولقاءات مع مسؤولين وخبراء في الجامعة وفي الحكومة البريطانية ركز على تصميم المشاريع المبتكرة القابلة للتطبيق وسلط الضوء على تجارب وآليات تصميم وتنفيذ المشاريع والخدمات المبتكرة.
وأشارت إلى أن منتسبي دبلوم خبير الابتكار اطلعوا خلال هذا المسار التدريبي المكثف على عدد من التجارب والابتكارات وبحثوا مع المسؤولين البريطانيين مواضيع الخدمات الحكومية الذكية ومدن المستقبل والتقوا روادا في مجالات دعم وتعزيز الابتكار من المجتمع والقطاع الخاص.
وتضمن المسار الثالث محاضرات وورش عمل ركزت على تصميم المشاريع المبتكرة القابلة للتطبيق وإجراء التجارب العلمية على النماذج الأولية لمشاريع المنتسبين بهدف استكشاف التحديات المتوقعة وسبل التغلب عليها وآليات نشر وتبني الابتكار وتحويله إلى منهج عمل في القطاع الحكومي.
وتعرف منتسبو الدبلوم إلى أسس الابتكار الحكومي ومزاياه والدروس المستفادة من تطبيقه وناقشوا مع فريق جامعة كامبردج سبل تطوير النماذج الأولية للمشاريع المبتكرة وتصميم التجارب الكفيلة باختبار فعاليتها وكفاءتها وناقشوا مع المحاضرين أفضل الممارسات الهادفة إلى استدامة الابتكار في الجهات الحكومية.
حاضر في جلسات الدبلوم البروفيسور كريستوف لوخ عميد كلية إدارة الأعمال في جامعة كامبردج والبروفيسور ستيليوس كافادياس أستاذ دراسات مشاريع الابتكار مدير البحث في الكلية وعدد من الأكاديميين والمتخصصين في الكلية.
واشتملت فعاليات المسار الثالث على زيارات ميدانية ولقاءات مع قادة الابتكار الحكومي في المملكة المتحدة اطلعوا خلالها على آليات وضع السياسات الحكومية الخاصة بالابتكار وناقشوا معهم موضوع مدن المستقبل.
والتقى الوفد فريق المعهد الحكومي الذي استعرض آليات عمله على رفع مستوى كفاءة العمل في الجهات الحكومية باستخدام وسائل مبتكرة وبحث مع المسؤولين البريطانيين موضوع حكومة المستقبل وتلقى شرحا عن آلية عملها مع الحكومات المحلية لتقديم خدمات مبتكرة مصممة باستخدام التكنولوجيا الحديثة.
وزار الوفد الإماراتي مقر مؤسسة "نستا" البريطانية المتخصصة في نشر وتعزيز الابتكار واطلع على جهودها في تشجيع الأفكار الخلاقة وتحويلها إلى ابتكارات وتعرف على مشاريع تتعلق باللابتكار الحكومي حول العالم وعلى برامج ومشاريع المؤسسة ومن ضمنها البيانات المفتوحة وفرق العمل الإلكترونية.
وأشاد رئيس ومؤسس "نيستا" جيف مولغان بجهود الإمارات في تحفيز الابتكار التي تترجم على أرض الواقع من خلال التطورات التي تشهدها الدولة والتي تترك تأثيرا واضحا على مستويات الخدمات المقدمة .. مؤكدا أن منتسبي دبلوم خبير الابتكار يشكلون نخبة واعدة على مستوى عال من التأهيل تتحلى بالدافع والشغف والإيجابية المطلوبة لتعزيز مسيرة الابتكار والتنمية والتطوير.
وتم خلال الزيارة استعراض جهود "نستا" والجهات والشركات المتعاونة معها التي تغطي مشاريع ابتكار حكومي حول العالم ومشاريعها في دول أوروبا وآسيا وفي القطاعات الخدمية الرئيسية مثل الصحة والتعليم وحضر منتسبو الدبلوم محاضرات تناولت مواضيع مثل التعليم الإلكتروني والبيانات المبتكرة وحكومات المستقبل.
وتم تقسيم المنتسبين لدبلوم خبير الابتكار إلى 6 مجموعات تحاكي محاور رؤية الإمارات 2021 ركزت على قطاعات التعليم والصحة والعدالة والترابط المجتمعي واقتصاد المعرفة والطاقة المتجددة حيث شارك عدد من المجموعات في حلقات نقاشية وعدد آخر في زيارات ميدانية.
وتضمنت هذه النشاطات محاضرة حول أفضل الابتكارات في مجال الطاقة والموارد المستدامة تناولت تحديات الاستخدام والانتشار والمنافسة وحلقة نقاشية عن أفضل السبل لاستقطاب العقول والكفاءات إلى الإمارات وأخرى تناولت تكنولوجيا التعليم الحديث والمستقبلي والممارسات المتبعة في إرشاد الطلبة وتوجيه طاقاتهم وقدراتهم.
وتلقى عدد من المنتسبين شرحا عن عمل معهد "سانغر" المتخصص في علم الجينات واطلع على أحدث الأبحاث والدراسات وأدوات البحث العلمي في هذا المجال الذي يعد من علوم المستقبل المهمة فيما تلقت مجموعة أخرى شرحا عن تطبيق التكنولوجيا في مجال القضاء والعدالة وتجربة واحدة من الشركات العالمية المبتكرة في توظيف التكنولوجيا في هذا القطاع.
واستعرض مارك ثومبسون نائب مدير برامج الماجستير في الابتكار وعلوم الإدارة الأستاذ المتخصص في مجالات التكنولوجيا والبيانات المفتوحة في جامعة كامبردج وعضو المجلس الاستشاري الرقمي التابع لمكتب التدقيق في الحكومة البريطانية أمام الوفد موضوع البيانات المفتوحة وكيف يمكن أن تسهم في رفع مستوى الابتكار في الدول والحكومات والأثر الهائل للخدمات الرقمية في قيادة التحول الرقمي والإلكتروني.
وناقش الوفد مع هيو روبرتسون وزير العاصمة الأسبق وزير الدولة الأسبق لشؤون الشرق الأوسط سبل التطبيق العملي لسياسات الابتكار وتعزيز العلاقة بين فرق تقديم الخدمات الحكومية والمتعاملين وإشراكهم في ابتكار الخدمات وإيجاد الحلول لمختلف التحديات التي تواجهها واستعرض مع فريق مختبر السياسات الحكومية التوجهات المستقبلية في مجال التكنولوجيا.
والتقى منتسبو دبلوم خبير الابتكار دومينيك كامبل مؤسس ورئيس مؤسسة "الحكومة المستقبلية" المتخصصة في مجال قيادة وتحفيز الابتكار وقيادة التغيير باستخدام التكنولوجيا واستمعوا منه إلى شرح عن نشاطات المؤسسة ومبادراتها.
وأكد كامبل أن نوع المشاريع المبتكرة يختلف من مكان إلى آخر ..
مشيرا إلى أن دعم القيادة في الإمارات وتحفيزها مواطنيها على المزيد من الابتكار والرؤية القيادية المميزة المستشرفة لتحديات المستقبل هي العناصر الرئيسية لتطوير التجارب المبتكرة وترسيخ حكومة المستقبل.
وتتمحور مسارات دبلوم خبير الابتكار الحكومي الذي يشارك به 55 منتسبا من المسؤولين التنفيذيين في 39 جهة اتحادية ومحلية حول مبادئ الابتكار في القطاع الحكومي وآليات الوصول إلى الأفكار والابتكار واستراتيجية الابتكار وآليات تطبيقها وتصميم النماذج الأولية والابتكار وإدارة المشاريع والابتكار في تطوير الخدمات وإنشاء ثقافة الابتكار والقيادة الابتكارية.
ويهدف دبلوم خبير الابتكار الحكومي الذي ينظمه مركز محمد بن راشد للإبتكار الحكومي بالتعاون مع جامعة كامبردج إلى بناء القدرات الوطنية وإعداد جيل متميز من الرؤساء التنفيذيين للابتكار وترسيخ ثقافة جديدة تتبنى الابتكار ممارسة يومية والعمل على تطوير الأفكار المبتكرة واختبارها ونشرها ما يعزز التحول إلى حكومة المستقبل الذكية ويحفز الجهات على إحداث نقلة نوعية على مستويات الخدمات المقدمة للمتعاملين بما يحقق لهم أعلى درجات السعادة.