الامارات 7 - تشكل النجوم عادةً بشكل كروي تقريباً بسبب توازن القوى الجاذبية والضغط الداخلي. في داخل النجم، يجذب الجاذبية الغاز الساخن الذي يكون في حالة البلازما نحو المركز، بينما يدعمه الضغط الداخلي ليتوازن. نتيجة لذلك، يتوزع الغاز بشكل متساوي حول مركز النجم، مما يؤدي إلى شكل كروي مثالي تقريباً.
ومع ذلك، في بعض الحالات قد لا يكون الشكل كروياً تماماً. معظم النجوم تدور حول محاورها بسرعات متفاوتة، مثل الشمس التي تكمل دورة كاملة حول محورها كل 25 يوماً. بسبب قوة الطرد المركزي الناتجة عن الدوران، يميل الغاز إلى الابتعاد قليلاً عن المركز بشكل موازٍ لمحور الدوران، مما يتسبب في جعل قطر النجم أقصر على طول المحور وأكبر على العمود الموازي. بالرغم من ذلك، يظل الشكل الكروي هو الأقرب، والتشوهات في الشكل تكون صعبة التمييز بالعين المجردة وتحتاج إلى أدوات دقيقة للقياس.
في بعض الأحيان، عندما يقترب نجم من نجم آخر، يمكن أن تحدث تفاعلات نجمية تؤدي إلى تغيير في الشكل. على سبيل المثال، عندما يجذب نجم ذو جاذبية أقوى غازات نجم آخر، قد يتسبب ذلك في تشويه شكل النجم وجعله يظهر بشكل بيضوي.
النجوم هي الأجسام الفلكية الأساسية في المجرات، وهي مسؤولة عن تصنيع وتوزيع العناصر الثقيلة مثل الكربون والنيتروجين والأكسجين. تتكون النجوم داخل سُحب الغبار في المجرات، حيث تؤدي الاضطرابات إلى تكوين عُقدة سحابية ذات كتلة كافية لجذب الغازات حولها. عندما تنهار السحابة، يبدأ اللب الساخن في إطلاق الحرارة ويصبح نجمًا أوليًا في المستقبل.
تتكون النجوم أساساً من الهيدروجين (حوالي 90%) والهيليوم (حوالي 10%)، مع وجود نسبة صغيرة من عناصر أخرى مثل الكربون والنيتروجين والحديد. النجوم تحول الهيدروجين إلى هيليوم من خلال تفاعل نووي مستمر، مشابه لما يحدث في القنبلة الهيدروجينية، مما يولد الطاقة الحرارية والضوء الذي نراه.
ومع ذلك، في بعض الحالات قد لا يكون الشكل كروياً تماماً. معظم النجوم تدور حول محاورها بسرعات متفاوتة، مثل الشمس التي تكمل دورة كاملة حول محورها كل 25 يوماً. بسبب قوة الطرد المركزي الناتجة عن الدوران، يميل الغاز إلى الابتعاد قليلاً عن المركز بشكل موازٍ لمحور الدوران، مما يتسبب في جعل قطر النجم أقصر على طول المحور وأكبر على العمود الموازي. بالرغم من ذلك، يظل الشكل الكروي هو الأقرب، والتشوهات في الشكل تكون صعبة التمييز بالعين المجردة وتحتاج إلى أدوات دقيقة للقياس.
في بعض الأحيان، عندما يقترب نجم من نجم آخر، يمكن أن تحدث تفاعلات نجمية تؤدي إلى تغيير في الشكل. على سبيل المثال، عندما يجذب نجم ذو جاذبية أقوى غازات نجم آخر، قد يتسبب ذلك في تشويه شكل النجم وجعله يظهر بشكل بيضوي.
النجوم هي الأجسام الفلكية الأساسية في المجرات، وهي مسؤولة عن تصنيع وتوزيع العناصر الثقيلة مثل الكربون والنيتروجين والأكسجين. تتكون النجوم داخل سُحب الغبار في المجرات، حيث تؤدي الاضطرابات إلى تكوين عُقدة سحابية ذات كتلة كافية لجذب الغازات حولها. عندما تنهار السحابة، يبدأ اللب الساخن في إطلاق الحرارة ويصبح نجمًا أوليًا في المستقبل.
تتكون النجوم أساساً من الهيدروجين (حوالي 90%) والهيليوم (حوالي 10%)، مع وجود نسبة صغيرة من عناصر أخرى مثل الكربون والنيتروجين والحديد. النجوم تحول الهيدروجين إلى هيليوم من خلال تفاعل نووي مستمر، مشابه لما يحدث في القنبلة الهيدروجينية، مما يولد الطاقة الحرارية والضوء الذي نراه.