الامارات 7 - الأطياف المرئية وغير المرئية تختلف من حيث الأطوال الموجية والترددات، ولها تأثيرات مختلفة حسب مجالها في الطيف الكهرومغناطيسي.
الطيف المرئي:
الطيف المرئي هو الجزء من الطيف الكهرومغناطيسي الذي يمكن للعين البشرية رؤيته، ويشمل جميع الألوان التي يمكن ملاحظتها بدءًا من البنفسجي حتى الأحمر. يتراوح طول الموجة في هذا الطيف من 380 نانومتر إلى 750 نانومتر، ويمكن تقسيمه إلى الألوان التالية حسب الطول الموجي:
البنفسجي: من 380 إلى 450 نانومتر.
الأزرق: من 450 إلى 495 نانومتر.
الأخضر: من 495 إلى 570 نانومتر.
الأصفر: من 570 إلى 590 نانومتر.
البرتقالي: من 590 إلى 620 نانومتر.
الأحمر: من 620 إلى 750 نانومتر.
تتأثر الأطياف المرئية بثلاثة عوامل رئيسية: الطول الموجي، التردد، ومستوى الطاقة. هناك علاقة طردية بين التردد ومستوى الطاقة؛ كلما زاد التردد، زادت الطاقة. بينما هناك علاقة عكسية بين الطول الموجي والتردد والطاقة؛ كلما قصر الطول الموجي، زاد التردد والطاقة. لذا، فإن الطيف البنفسجي له أعلى تردد وأعلى مستوى طاقة، في حين أن الطيف الأحمر له أقل تردد وأقل مستوى طاقة.
الطيف غير المرئي:
الطيف غير المرئي يشمل الأطياف التي لا تستطيع العين البشرية رؤيتها، ويضم أنواعًا متعددة من الأشعة التي يمكن تصنيفها حسب طولها الموجي وطاقة التردد:
أمواج الراديو (Radio Waves): أطوال موجية طويلة تصل إلى حوالي 1 ملليمتر وأقل مستوى طاقة.
أمواج المايكروويف (Microwaves): تتراوح أطوالها الموجية من 25 ميكرومتر إلى 1 ملليمتر.
الأشعة تحت الحمراء (Infrared Radiation): تمتد أطوالها الموجية من 2.5 إلى 25 ميكرومتر.
الأشعة فوق البنفسجية (Ultraviolet Radiation): تتراوح أطوالها الموجية من 1 إلى 400 نانومتر.
أشعة إكس (X-rays): تمتد أطوالها الموجية من 1 بيكومتر إلى 1 نانومتر.
أشعة جاما (Gamma Rays): تمتاز بطول موجي أقل من 10^-12 متر وأعلى مستوى طاقة.
الطيف المرئي يقع بين الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية، ويتميز بمدى محدد من الأطوال الموجية يمكن رؤيته بالعين البشرية.
الطيف المرئي:
الطيف المرئي هو الجزء من الطيف الكهرومغناطيسي الذي يمكن للعين البشرية رؤيته، ويشمل جميع الألوان التي يمكن ملاحظتها بدءًا من البنفسجي حتى الأحمر. يتراوح طول الموجة في هذا الطيف من 380 نانومتر إلى 750 نانومتر، ويمكن تقسيمه إلى الألوان التالية حسب الطول الموجي:
البنفسجي: من 380 إلى 450 نانومتر.
الأزرق: من 450 إلى 495 نانومتر.
الأخضر: من 495 إلى 570 نانومتر.
الأصفر: من 570 إلى 590 نانومتر.
البرتقالي: من 590 إلى 620 نانومتر.
الأحمر: من 620 إلى 750 نانومتر.
تتأثر الأطياف المرئية بثلاثة عوامل رئيسية: الطول الموجي، التردد، ومستوى الطاقة. هناك علاقة طردية بين التردد ومستوى الطاقة؛ كلما زاد التردد، زادت الطاقة. بينما هناك علاقة عكسية بين الطول الموجي والتردد والطاقة؛ كلما قصر الطول الموجي، زاد التردد والطاقة. لذا، فإن الطيف البنفسجي له أعلى تردد وأعلى مستوى طاقة، في حين أن الطيف الأحمر له أقل تردد وأقل مستوى طاقة.
الطيف غير المرئي:
الطيف غير المرئي يشمل الأطياف التي لا تستطيع العين البشرية رؤيتها، ويضم أنواعًا متعددة من الأشعة التي يمكن تصنيفها حسب طولها الموجي وطاقة التردد:
أمواج الراديو (Radio Waves): أطوال موجية طويلة تصل إلى حوالي 1 ملليمتر وأقل مستوى طاقة.
أمواج المايكروويف (Microwaves): تتراوح أطوالها الموجية من 25 ميكرومتر إلى 1 ملليمتر.
الأشعة تحت الحمراء (Infrared Radiation): تمتد أطوالها الموجية من 2.5 إلى 25 ميكرومتر.
الأشعة فوق البنفسجية (Ultraviolet Radiation): تتراوح أطوالها الموجية من 1 إلى 400 نانومتر.
أشعة إكس (X-rays): تمتد أطوالها الموجية من 1 بيكومتر إلى 1 نانومتر.
أشعة جاما (Gamma Rays): تمتاز بطول موجي أقل من 10^-12 متر وأعلى مستوى طاقة.
الطيف المرئي يقع بين الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية، ويتميز بمدى محدد من الأطوال الموجية يمكن رؤيته بالعين البشرية.