الامارات 7 - يتمثل الهدف الأول من تنظيم «أسبوع دبي للساعات» في دعم هذه الصناعة في أرجاء المنطقة والتعريف ببراعة وعراقة صناعة الساعات الفخمة بين أبنائها. ولتعزيز زخم صناعة الساعات ورفد الجهود الرامية لتعريف الجمهور بأسرارها، كشفت اليوم «أحمد صدّيقي وأولاده»، الجهة المنظّمة لـ «أسبوع دبي للساعات»، عن برامج تعليمية خاصة ستنعقد بالتزامن مع الدورة الأولى من الحدث المرتقب المقرر في الفترة بين 18-22 أكتوبر، وأعلنت أيضاً أسماء الشركاء المرموقين الداعمين لهذه المبادرة.
وفي هذا الصدد، أعلنت اليوم مجموعة «أحمد صدّيقي وأولاده» عن عدد من المبادرات المتزامنة مع الدورة الأولى من «أسبوع دبي للساعات»، هي: منحة صدّيقي، وبرنامج التدريب في مركز «خدمات الساعات السويسرية»، وبرنامج الإشراف المنبثق عن «أسبوع دبي للساعات». كما تم الإعلان عن بدء التسجيل للمنحة والبرنامجين المذكورين عبر موقع «أسبوع دبي للساعات» إلى جانب استمرار التسجيل في «منتدى فن صناعة الساعات الفخمة».
http://www.dubaiwatchweek.com/special-programs
منحة صدّيقي:
أبرمت «صدّيقي القابضة»، بالتعاون مع «أسبوع دبي للساعات»، شراكة مع المركز السويسري للتعليم والتدريب في مجال صناعة الساعات (WOSTEP)، أحد أبرز المراكز المرموقة المتخصصة في هذا المضمار بسويسرا. وسيحصل فائز واحد على منحة بقيمة 35000 دولار أمريكي للالتحاق ببرنامج شامل متكامل في صناعة الساعات الفخمة والحصول على شهادة معتمدة في صناعة الساعات من المركز المرموق. وبذلك يتحقق أحد أهم أهداف «أسبوع دبي للساعات» وهو الأخذ بيدِ أحد الشغوفين بصناعة الساعات من المقيمين بدولة الإمارات العربية المتحدة نحو بوابة صناعة الساعات السويسرية.
برنامج التدريب في مركز «خدمات الساعات السويسرية»:
يطلق مركز «خدمات الساعات السويسرية»، عضو «صدّيقي القابضة» والوحيد من نوعه بمنطقة الشرق الأوسط، برنامجاً تدريبياً هو الأول من نوعه بمناسبة انعقاد «أسبوع دبي للساعات». ويمتد البرنامج لثلاثة أشهر على أبعد تقدير، ويستهدف الدارسين والخريجين الجُدد من كليات ومعاهد صناعة الساعات الدولية الراغبين بصقل مهاراتهم في المركز الفريد من نوعه والمزوَّد بأحدث جيل من التقنيات الفائقة.
برنامج الإشراف المنبثق عن «أسبوع دبي للساعات»:
الهدف من هذا البرنامج هو تشجيع القيّمين والكتاب من بلدان المنطقة على تعميق فهمهم لصناعة الساعات الفخمة، فهو يتيح للملتحقين به فرصة أن يشرفَ عليهم خبراء وصحفيون وكتاب معروفون عالمياً في صناعة الساعات الفخمة. وهذا العام ستقوم لجنة تتألف من كتاب معروفين من حول العالم باختيار متدرب واحد سيشرف عليه خبراء دوليون في صناعة الساعات الفخمة لمدة شهر كامل. وعند اكتمال برنامج الإشراف سينشر «أسبوع دبي للساعات» العمل الذي تم تأليفه في إطار البرنامج.
وللاحتفاء بعراقة وبراعة صناعة الساعات الفخمة وإنجازاتها العديدة على مرّ العقود، سيتعاون «أسبوع دبي للساعات» مع عدد من الشركاء المحليين والعالميين ممن يشاركونه رسالته ورؤيته وأهدافه من أجل دعم الحدث الحافل بالفعاليات على مدار خمسة أيام متتالية.
وتعتبر «هيئة دبي للثقافة والفنون» من أبرز الداعمين لهذا الحدث، إذ يُقام تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة. وسيستخدم فنانون ومصممون إماراتيون أجزاء الساعة كمصدر إلهام من الحدث لإنجاز أعمال مبدعة.
وبهذه المناسبة، قالت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس «هيئة دبي للثقافة والفنون»: " إن دعم المواهب الإماراتية وتوفير منصات فنية هامة تمكنهم من عرض مهاراتهم وإبداعاتهم يعد من أساسيات عمل دبي للثقافة. ويهدف برنامج المنحة الدراسية إلى تشجيع وإلهام المواهب من الشباب الإماراتيين والمقيمين على استكشاف عالم صناعة الساعات الفاخرة. ويؤكد هذا الحدث على الجهود الكبيرة المبذولة لتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص وتحقيق أهداف وتطلعات خطة دبي الاستراتيجية 2021 الرامية إلى الارتقاء بمكانة دبي وسكانها لتصبح وجهة عالمية مرموقة بشبعها المتمكن والخلاق في مختلف النواحي. ونحن على ثقة أن "أسبوع دبي للساعات" الذي يعد أحد المبادرات المحلية الهامة، سيضطلع بدور مهم في الارتقاء بسمعة دبي كوجهة حاضنة وداعمة للإبداع والمواهب الخلاقة".
وفي طليعة الشركاء الدوليين الداعمين للحدث مؤسسة «جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة» (GPHG) التي تهتم بتكريم التميُّز والإنجاز في صناعة الساعات الفخمة، والإسهام في الترويج لصناعة الساعات السويسرية حول العالم. فقد قررت المؤسسة السويسرية عرض الاختيارات الأولية الرسمية لهذا العام من الساعات الفاخرة المشاركة بمعرض «جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة» ضمن فعاليات الدورة الأولى من «أسبوع دبي للساعات»، ليكون معرضها الأكبر بالمنطقة منذ عام 2013.
وبدورها أعلنت طيران الإمارات عن دعمها أسبوع دبي للساعات كناقل رسمي للحدث. ويعتبر أسبوع دبي للساعات إحدى قنوات الرعاية المهمة لأنه يتيح لطيران الإمارات إمكانية التواصل مع عملائها الحاليين، كما يوفر لها فرصة لدعم نمو وازدهار قطاع الصناعات الإبداعية في دبي.
بدورها، قالت مليكا يزدجردي، مديرة «جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة» ورئيسة الاتصالات المؤسسية لدى «أحمد صدّيقي وأولاده»: "التعليم والتثقيف من أهم محاور «أسبوع دبي للساعات»، فمن بين أهدافنا صقل مهارات الجيل الصاعد من العاملين في صناعة الساعات وصيانتها، والصحفيين الذين يكتبون عن هذه الصناعة. ونحن سعداء بشركائنا المرموقين لدعمهم لنا في إطلاق الموسم الأول من «أسبوع دبي للساعات»، ومشاركتهم لنا في رؤيتنا بتشجيع مجتمع الشغوفين بصناعة الساعات الفخمة بالمنطقة".
ومن بين الشركاء الإقليميين المرموقين دبي مول، أكبر مراكز التسوق والترفيه وأكثرها اجتذاباً للزوار عالمياً، فمن خلال التعاون مع «أحمد صدّيقي وأولاده» وعدة شركاء تجزئة رئيسيين يُقام معرض فريد لمجموعة مختارة من الساعات تحمل أسماء 10 علامات فاخرة تشمل أوديمار بيجيه، وبولغري، وتيفاني. وستُعرض الساعات الفخمة في أرجاء دبي مول مع معرض حصري في أجزاء منه، منها معرض في سوق أتريوم داخل المول. ومن بين الداعمين المرموقين الآخرين لجهود «أحمد صدّيقي وأولاده» بتوطيد مكانة دبي كوُجهة مفضلة للساعات الفخمة دارُ المزادات العالمية العريقة «كريستيز» التي ستكون شركاً حصرياً للمزادات للموسم الأول من «أسبوع دبي للساعات».
وقال جون ريردون، الرئيس العالمي لقطاع الساعات لدى دار كريستيز: "سيكون «أسبوع دبي للساعات» قريباً محط اهتمام بالغ ضمن عالم صناعة الساعات بأكمله عند انطلاقته في شهر أكتوبر القادم ونحن في كريستيز متحمسون للغاية لنكون جزءاً منه. وتأكيداً على أهمية الحدث، ستعرض دار كريستيز، إلى جانب الساعات المئة وستين ساعة الخاصة بمزادها القادم في دبي، مجموعة أخرى من أهم الساعات من مراكز مزادات كريستيز الثلاثة من حول العالم من نيويورك وهونغ كونغ وجنيف. سيشكل «أسبوع دبي للساعات» بكل تأكيد منصة هامة لتبادل الأفكار وبناء الشراكات وسيجعل من دبي مركزاً لعالم الساعات من خلال هذا الحدث البارز".
وفي هذا الصدد، أعلنت اليوم مجموعة «أحمد صدّيقي وأولاده» عن عدد من المبادرات المتزامنة مع الدورة الأولى من «أسبوع دبي للساعات»، هي: منحة صدّيقي، وبرنامج التدريب في مركز «خدمات الساعات السويسرية»، وبرنامج الإشراف المنبثق عن «أسبوع دبي للساعات». كما تم الإعلان عن بدء التسجيل للمنحة والبرنامجين المذكورين عبر موقع «أسبوع دبي للساعات» إلى جانب استمرار التسجيل في «منتدى فن صناعة الساعات الفخمة».
http://www.dubaiwatchweek.com/special-programs
منحة صدّيقي:
أبرمت «صدّيقي القابضة»، بالتعاون مع «أسبوع دبي للساعات»، شراكة مع المركز السويسري للتعليم والتدريب في مجال صناعة الساعات (WOSTEP)، أحد أبرز المراكز المرموقة المتخصصة في هذا المضمار بسويسرا. وسيحصل فائز واحد على منحة بقيمة 35000 دولار أمريكي للالتحاق ببرنامج شامل متكامل في صناعة الساعات الفخمة والحصول على شهادة معتمدة في صناعة الساعات من المركز المرموق. وبذلك يتحقق أحد أهم أهداف «أسبوع دبي للساعات» وهو الأخذ بيدِ أحد الشغوفين بصناعة الساعات من المقيمين بدولة الإمارات العربية المتحدة نحو بوابة صناعة الساعات السويسرية.
برنامج التدريب في مركز «خدمات الساعات السويسرية»:
يطلق مركز «خدمات الساعات السويسرية»، عضو «صدّيقي القابضة» والوحيد من نوعه بمنطقة الشرق الأوسط، برنامجاً تدريبياً هو الأول من نوعه بمناسبة انعقاد «أسبوع دبي للساعات». ويمتد البرنامج لثلاثة أشهر على أبعد تقدير، ويستهدف الدارسين والخريجين الجُدد من كليات ومعاهد صناعة الساعات الدولية الراغبين بصقل مهاراتهم في المركز الفريد من نوعه والمزوَّد بأحدث جيل من التقنيات الفائقة.
برنامج الإشراف المنبثق عن «أسبوع دبي للساعات»:
الهدف من هذا البرنامج هو تشجيع القيّمين والكتاب من بلدان المنطقة على تعميق فهمهم لصناعة الساعات الفخمة، فهو يتيح للملتحقين به فرصة أن يشرفَ عليهم خبراء وصحفيون وكتاب معروفون عالمياً في صناعة الساعات الفخمة. وهذا العام ستقوم لجنة تتألف من كتاب معروفين من حول العالم باختيار متدرب واحد سيشرف عليه خبراء دوليون في صناعة الساعات الفخمة لمدة شهر كامل. وعند اكتمال برنامج الإشراف سينشر «أسبوع دبي للساعات» العمل الذي تم تأليفه في إطار البرنامج.
وللاحتفاء بعراقة وبراعة صناعة الساعات الفخمة وإنجازاتها العديدة على مرّ العقود، سيتعاون «أسبوع دبي للساعات» مع عدد من الشركاء المحليين والعالميين ممن يشاركونه رسالته ورؤيته وأهدافه من أجل دعم الحدث الحافل بالفعاليات على مدار خمسة أيام متتالية.
وتعتبر «هيئة دبي للثقافة والفنون» من أبرز الداعمين لهذا الحدث، إذ يُقام تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة. وسيستخدم فنانون ومصممون إماراتيون أجزاء الساعة كمصدر إلهام من الحدث لإنجاز أعمال مبدعة.
وبهذه المناسبة، قالت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس «هيئة دبي للثقافة والفنون»: " إن دعم المواهب الإماراتية وتوفير منصات فنية هامة تمكنهم من عرض مهاراتهم وإبداعاتهم يعد من أساسيات عمل دبي للثقافة. ويهدف برنامج المنحة الدراسية إلى تشجيع وإلهام المواهب من الشباب الإماراتيين والمقيمين على استكشاف عالم صناعة الساعات الفاخرة. ويؤكد هذا الحدث على الجهود الكبيرة المبذولة لتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص وتحقيق أهداف وتطلعات خطة دبي الاستراتيجية 2021 الرامية إلى الارتقاء بمكانة دبي وسكانها لتصبح وجهة عالمية مرموقة بشبعها المتمكن والخلاق في مختلف النواحي. ونحن على ثقة أن "أسبوع دبي للساعات" الذي يعد أحد المبادرات المحلية الهامة، سيضطلع بدور مهم في الارتقاء بسمعة دبي كوجهة حاضنة وداعمة للإبداع والمواهب الخلاقة".
وفي طليعة الشركاء الدوليين الداعمين للحدث مؤسسة «جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة» (GPHG) التي تهتم بتكريم التميُّز والإنجاز في صناعة الساعات الفخمة، والإسهام في الترويج لصناعة الساعات السويسرية حول العالم. فقد قررت المؤسسة السويسرية عرض الاختيارات الأولية الرسمية لهذا العام من الساعات الفاخرة المشاركة بمعرض «جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة» ضمن فعاليات الدورة الأولى من «أسبوع دبي للساعات»، ليكون معرضها الأكبر بالمنطقة منذ عام 2013.
وبدورها أعلنت طيران الإمارات عن دعمها أسبوع دبي للساعات كناقل رسمي للحدث. ويعتبر أسبوع دبي للساعات إحدى قنوات الرعاية المهمة لأنه يتيح لطيران الإمارات إمكانية التواصل مع عملائها الحاليين، كما يوفر لها فرصة لدعم نمو وازدهار قطاع الصناعات الإبداعية في دبي.
بدورها، قالت مليكا يزدجردي، مديرة «جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة» ورئيسة الاتصالات المؤسسية لدى «أحمد صدّيقي وأولاده»: "التعليم والتثقيف من أهم محاور «أسبوع دبي للساعات»، فمن بين أهدافنا صقل مهارات الجيل الصاعد من العاملين في صناعة الساعات وصيانتها، والصحفيين الذين يكتبون عن هذه الصناعة. ونحن سعداء بشركائنا المرموقين لدعمهم لنا في إطلاق الموسم الأول من «أسبوع دبي للساعات»، ومشاركتهم لنا في رؤيتنا بتشجيع مجتمع الشغوفين بصناعة الساعات الفخمة بالمنطقة".
ومن بين الشركاء الإقليميين المرموقين دبي مول، أكبر مراكز التسوق والترفيه وأكثرها اجتذاباً للزوار عالمياً، فمن خلال التعاون مع «أحمد صدّيقي وأولاده» وعدة شركاء تجزئة رئيسيين يُقام معرض فريد لمجموعة مختارة من الساعات تحمل أسماء 10 علامات فاخرة تشمل أوديمار بيجيه، وبولغري، وتيفاني. وستُعرض الساعات الفخمة في أرجاء دبي مول مع معرض حصري في أجزاء منه، منها معرض في سوق أتريوم داخل المول. ومن بين الداعمين المرموقين الآخرين لجهود «أحمد صدّيقي وأولاده» بتوطيد مكانة دبي كوُجهة مفضلة للساعات الفخمة دارُ المزادات العالمية العريقة «كريستيز» التي ستكون شركاً حصرياً للمزادات للموسم الأول من «أسبوع دبي للساعات».
وقال جون ريردون، الرئيس العالمي لقطاع الساعات لدى دار كريستيز: "سيكون «أسبوع دبي للساعات» قريباً محط اهتمام بالغ ضمن عالم صناعة الساعات بأكمله عند انطلاقته في شهر أكتوبر القادم ونحن في كريستيز متحمسون للغاية لنكون جزءاً منه. وتأكيداً على أهمية الحدث، ستعرض دار كريستيز، إلى جانب الساعات المئة وستين ساعة الخاصة بمزادها القادم في دبي، مجموعة أخرى من أهم الساعات من مراكز مزادات كريستيز الثلاثة من حول العالم من نيويورك وهونغ كونغ وجنيف. سيشكل «أسبوع دبي للساعات» بكل تأكيد منصة هامة لتبادل الأفكار وبناء الشراكات وسيجعل من دبي مركزاً لعالم الساعات من خلال هذا الحدث البارز".