الامارات 7 - أعلنت وزارة الاقتصاد سحب 109.684 سيارة خلال الفترة من منتصف مايو وحتى الثالث من سبتمبر الحالي من طرازات متنوعة نتيجة عيوب تصنيعية تعددت بين تسرب الوقود..
وخلل في تصنيع العجلات، وتسرب زيت المكابح، وعطل في مشغل abs، وتسرب الماء داخل الأضــــواء الخلفية للسيارات، وخلل في الوسادات الهوائية، وعملية الاشتعال عند التشغيل، وخلل في تركيب عمود عجلة القيادة ومشاكل في آلية إغلاق الأبواب، بحسب تقرير لوزارة الاقتصاد.
وبلغ إجمالي عمليات السحب نحو 56 عملية، منها 33 عملية من أجل السلامة لنحو 50,6 ألف سيارة و16 عملية سحب خدمة لنحو 47,4 ألف سيارة وحوالي 6 عمليات استدعاء لـ11,6 ألف سيارة.
وبحسب التقرير، جاءت عملية سحب الخدمة لـ25,8 ألف سيارة نوع تويوتا موديل كورولا ياريس 2003-2007 في المركز الأول لعمليات السحب وتلاها عملية سحب خدمة بلغت 11,6 ألف سيارة من نوع شيفروليه جنرال موتورز موديلات كابرس 2007-2013 ولومينا 2007-2011.
واستحوذت عمليات السحب من أجل السلامة على نسبة 46٪ من إجمالي عمليات السحب، والسحب من أجل تقديم الخدمة على 43٪ وعملية استدعاء السيارات بسبب عيوب تصنيعية بنسبة 11٪.
تصريح
وقال الدكتور هاشم النعيمي مدير إدارة حماية المستهلك في الوزارة: «إن عمليات الاستدعاء تتم بالتعاون مع وكالات السيارات لحماية العملاء والحفاظ على أرواحهم في إطار استراتيجية الوزارة بتوفير بيئة استهلاكية وخدمية آمنة»، مشيراً إلى أن عمليات الاسترداد يتم نشرها على الموقع الالكتروني للوزارة، كما يتم الإعلان عنها في الصحف لمدة 3 أيام.
وصف دقيق
وأوضح النعيمي، أن المزود ملزم بتضمين رسالته الخاصة بالاسترداد، باسم السلعة والمزود وبلد المنشأ، وصورة ملونة عن السلع والجزء المعيب فيها، مع وصف دقيق للعيب والأسباب التي تنتج عنها، والكمية المباعة والكمية التي يجب استردادها.
وأكد أن الوزارة تتابع عمليات الاستدعاء والسحب مع الشركات التجارية المحلية بشكل مستمر، سواء من خلال عمليات الرقابة المحلية والمتابعة المستمرة للملاحظات والشكاوى التي تتلقاها من المستهلكين، أو عبر متابعة حالات الاستدعاء والسحب إقليمياً وعالمياً، بهدف حماية صحة وسلامة المستهلكين في الدولة، والحد من عمليات الغش والتضليل، وضمان حقوق المستهلك في الحماية من المنتجات التي يحتمل أن تعرضه لأي خطر.
الحصة الكبرى
وذكر النعيمي أن الحصة الكبرى في تقرير حالات الاستدعاء، السيارات جاءت تحت عنوان «حملات الصيانة والخدمة» التي شكلت 89٪ من إجمالي عمليات السحب، وتلزم الوكيل بإجراء الصيانة على السيارات، مثل حملات الصيانة ذات التأثير البسيط لأعطال بسيطة، أو الصيانة التي تحدث لأسباب تتعلق بعدم توافق ظروف المناخ..
إضافة إلى حملات الاسترداد العادي، التي تتضمن استدعاء السيارات، لأسباب من الممكن أن تؤدي إلى أعطال لا تمس الأمن والسلامة، مثل تسرب الزيت أو المياه أو مكيف الهواء، وحملات الاسترداد الآمن، الذي يشمل أغراض السلامة، ويتعلق بأسباب مختلفة تجعل من قيادة السيارات غير آمنة، مثل مشكلات مكابح السيارات أو عجلة التوجيـــه أو أجهزة التعليق وأكياس الهواء.
هدف
وذكر النعيمي أن عملية الاسترداد تهدف إلى حماية صحة وسلامة المستهلكين في الدولة والحد من عمليات الغش والتضليل، إضافة إلى ضمان حقوق المستهلك في الحماية من المنتجات وعمليات الإنتاج والخدمات التي تعرض في الأسواق والتي تشكل خطراً على صحتهم وسلامتهم.
وأفاد بأن الوزارة تراقب عمليات السحب، وفي حال توقف المنشأة عن سحب المنتج أو التضليل بعدم وجود المنتج وثبوت توافره لدى فروعها تقوم الوزارة بالتعاون مع الجهات المحلية بإغلاق تلك المنشأة وتحويل القضية إلى المحاكم المختصة وفقاً للقانون.
وأضاف أن الوزارة تتابع عمليات استرداد السلع الغذائية والاستهلاكية بصورة يومية عبر مواقع الإنترنت ووسائل الإعلام المختلفة، حيث تقوم بإخطار المراكز والوكلاء البائعين والمستوردين لتلك السلع بسحبها من الأسواق فوراً، مع إلزام تلك الجهات بالإعلان في الصحف المحلية باللغة والعربية والإنجليزية مرتين على الأقل بسحب السلعة ومخاطبة المستهلكين بإرجاع تلك المنتجات إلى مراكز البيع واسترداد أموالهم.
تقرير
أوضحت وزارة الاقتصاد في تقريرها بأنه تم استدعاء 3423 نيسان باترول وباثفيندر وإكس تريل صني موديل 2004-2007، نتيجة عيب أمان في وحدة نفخ الوسادة الهوائية للراكب الأمامي، كما تم استدعاء 16 فيراري موديل 2014-2015، لعدم مطابقة جزئية لمساند الرأس مع المعايير العالمية المعتمدة واستعادة 11720 رانج روفر بسبب مشكلة في آلية إغلاق الأبواب.
كما تم سحب 6252 رانج روفر نتيجة تسرب زيت الفرامل بسبب تمزق أحد خرطومي الفرامل الأمامية أو كليهما واستدعاء 901 أودي 2011-2012 لتقديم الخدمة نتيجة تسرب الوقود في نظام الحقن.البيان
وخلل في تصنيع العجلات، وتسرب زيت المكابح، وعطل في مشغل abs، وتسرب الماء داخل الأضــــواء الخلفية للسيارات، وخلل في الوسادات الهوائية، وعملية الاشتعال عند التشغيل، وخلل في تركيب عمود عجلة القيادة ومشاكل في آلية إغلاق الأبواب، بحسب تقرير لوزارة الاقتصاد.
وبلغ إجمالي عمليات السحب نحو 56 عملية، منها 33 عملية من أجل السلامة لنحو 50,6 ألف سيارة و16 عملية سحب خدمة لنحو 47,4 ألف سيارة وحوالي 6 عمليات استدعاء لـ11,6 ألف سيارة.
وبحسب التقرير، جاءت عملية سحب الخدمة لـ25,8 ألف سيارة نوع تويوتا موديل كورولا ياريس 2003-2007 في المركز الأول لعمليات السحب وتلاها عملية سحب خدمة بلغت 11,6 ألف سيارة من نوع شيفروليه جنرال موتورز موديلات كابرس 2007-2013 ولومينا 2007-2011.
واستحوذت عمليات السحب من أجل السلامة على نسبة 46٪ من إجمالي عمليات السحب، والسحب من أجل تقديم الخدمة على 43٪ وعملية استدعاء السيارات بسبب عيوب تصنيعية بنسبة 11٪.
تصريح
وقال الدكتور هاشم النعيمي مدير إدارة حماية المستهلك في الوزارة: «إن عمليات الاستدعاء تتم بالتعاون مع وكالات السيارات لحماية العملاء والحفاظ على أرواحهم في إطار استراتيجية الوزارة بتوفير بيئة استهلاكية وخدمية آمنة»، مشيراً إلى أن عمليات الاسترداد يتم نشرها على الموقع الالكتروني للوزارة، كما يتم الإعلان عنها في الصحف لمدة 3 أيام.
وصف دقيق
وأوضح النعيمي، أن المزود ملزم بتضمين رسالته الخاصة بالاسترداد، باسم السلعة والمزود وبلد المنشأ، وصورة ملونة عن السلع والجزء المعيب فيها، مع وصف دقيق للعيب والأسباب التي تنتج عنها، والكمية المباعة والكمية التي يجب استردادها.
وأكد أن الوزارة تتابع عمليات الاستدعاء والسحب مع الشركات التجارية المحلية بشكل مستمر، سواء من خلال عمليات الرقابة المحلية والمتابعة المستمرة للملاحظات والشكاوى التي تتلقاها من المستهلكين، أو عبر متابعة حالات الاستدعاء والسحب إقليمياً وعالمياً، بهدف حماية صحة وسلامة المستهلكين في الدولة، والحد من عمليات الغش والتضليل، وضمان حقوق المستهلك في الحماية من المنتجات التي يحتمل أن تعرضه لأي خطر.
الحصة الكبرى
وذكر النعيمي أن الحصة الكبرى في تقرير حالات الاستدعاء، السيارات جاءت تحت عنوان «حملات الصيانة والخدمة» التي شكلت 89٪ من إجمالي عمليات السحب، وتلزم الوكيل بإجراء الصيانة على السيارات، مثل حملات الصيانة ذات التأثير البسيط لأعطال بسيطة، أو الصيانة التي تحدث لأسباب تتعلق بعدم توافق ظروف المناخ..
إضافة إلى حملات الاسترداد العادي، التي تتضمن استدعاء السيارات، لأسباب من الممكن أن تؤدي إلى أعطال لا تمس الأمن والسلامة، مثل تسرب الزيت أو المياه أو مكيف الهواء، وحملات الاسترداد الآمن، الذي يشمل أغراض السلامة، ويتعلق بأسباب مختلفة تجعل من قيادة السيارات غير آمنة، مثل مشكلات مكابح السيارات أو عجلة التوجيـــه أو أجهزة التعليق وأكياس الهواء.
هدف
وذكر النعيمي أن عملية الاسترداد تهدف إلى حماية صحة وسلامة المستهلكين في الدولة والحد من عمليات الغش والتضليل، إضافة إلى ضمان حقوق المستهلك في الحماية من المنتجات وعمليات الإنتاج والخدمات التي تعرض في الأسواق والتي تشكل خطراً على صحتهم وسلامتهم.
وأفاد بأن الوزارة تراقب عمليات السحب، وفي حال توقف المنشأة عن سحب المنتج أو التضليل بعدم وجود المنتج وثبوت توافره لدى فروعها تقوم الوزارة بالتعاون مع الجهات المحلية بإغلاق تلك المنشأة وتحويل القضية إلى المحاكم المختصة وفقاً للقانون.
وأضاف أن الوزارة تتابع عمليات استرداد السلع الغذائية والاستهلاكية بصورة يومية عبر مواقع الإنترنت ووسائل الإعلام المختلفة، حيث تقوم بإخطار المراكز والوكلاء البائعين والمستوردين لتلك السلع بسحبها من الأسواق فوراً، مع إلزام تلك الجهات بالإعلان في الصحف المحلية باللغة والعربية والإنجليزية مرتين على الأقل بسحب السلعة ومخاطبة المستهلكين بإرجاع تلك المنتجات إلى مراكز البيع واسترداد أموالهم.
تقرير
أوضحت وزارة الاقتصاد في تقريرها بأنه تم استدعاء 3423 نيسان باترول وباثفيندر وإكس تريل صني موديل 2004-2007، نتيجة عيب أمان في وحدة نفخ الوسادة الهوائية للراكب الأمامي، كما تم استدعاء 16 فيراري موديل 2014-2015، لعدم مطابقة جزئية لمساند الرأس مع المعايير العالمية المعتمدة واستعادة 11720 رانج روفر بسبب مشكلة في آلية إغلاق الأبواب.
كما تم سحب 6252 رانج روفر نتيجة تسرب زيت الفرامل بسبب تمزق أحد خرطومي الفرامل الأمامية أو كليهما واستدعاء 901 أودي 2011-2012 لتقديم الخدمة نتيجة تسرب الوقود في نظام الحقن.البيان