الامارات 7 - قال رجل الأعمال، نجيب ساويرس، إن فكرته بشراء جزيرة في اليونان للاجئين السوريين، ليست فكرة سخيفة، وإنما المشكلة في السياسيين الذين يظنون أن بعض الأغنياء ليس لديهم قلب.
وأضاف «ساويرس»، في تصريحات لـ«cnn عربية»، السبت: «ليس من المعروف عني تبني أفكار سخيفة، هي فكرة بسيطة جدًا، فاليونان تعاني من مشاكل اقتصادية كبيرة ولديها الكثير من الجزر المهجورة، وكذلك الحال بالنسبة لإيطاليا، وأصلا هناك العديد من اللاجئين دخلوا اليونان وإيطاليا».
وتابع: «الحل سهل جدًا، فليقوموا ببيع جزيرة لي وأنا سأبني ملاجئ مؤقتة وأبني ميناء صغيرا أيضًا لاستقبال اللاجئين وسأوظف هؤلاء الناس لبناية منازلهم الخاصة ومدارسهم وجامعة وفندق، وسأوفر لهم الملجأ والوظيفة إلى حين تعود بلادهم إلى ما كانت عليه، وعندها الخيار لهم إن كانوا يريدون العودة إلى بلدهم أو البقاء على هذه الجزيرة».
وأردف: «المشكلة في السياسيين، بعض الناس يظنون أن الأغنياء ليس لديهم قلب، ومن جهتي أعتقد أحيانا أن السياسيين ليس لديهم قلوب، سأقوم بدفع كل ما أقول بأنني سأفعله، ولديهم جزر مهجورة يمكن أن تستوعب 100 أو 200 ألف شخص، وكل ما احتاجه هو الإذن بوضع هؤلاء الأشخاص على تلك الجزر، وبعد ذلك لا أحتاج لأي شيء منهم».
واستكمل حديثه: «هذا الأمر بسيط وليس حلما وأصلا تلك الدول تعاني من مشكلة اللاجئين.. المال ليست مشكلة بالنسبة لي ولا يوجد حدود لأعمالي الخيرية، لأنني لن آخذ هذه الأموال معي إلى القبر، وقمت بتربية أطفالي جيدًا، وليسوا بحاجة لمثل هذه الأموال».
كان «ساويرس»، عرض شراء جزيرة من اليونان أو إيطاليا بهدف إيواء اللاجئين السوريين فيها، وحل الأزمة التي تواجهها الدول الأوروبية من الأعداد الهائلة للاجئين والمهاجرين التي تتدفق عليهم.
وأعلن رجل الأعمال نجيب ساويرس، عن اسم جزيرة اللاجئين، وهي "إيلان"، وقال ساويرس خلال تغريدة له على موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، اسم الجزيرة سوف يكون إيلان على اسم الطفل السوري الغارق على أحد الشواطئ التركية كي نتذكره جميعاً، ويتبقى الآن أن أعثر على الجزيرة.
وأضاف «ساويرس»، في تصريحات لـ«cnn عربية»، السبت: «ليس من المعروف عني تبني أفكار سخيفة، هي فكرة بسيطة جدًا، فاليونان تعاني من مشاكل اقتصادية كبيرة ولديها الكثير من الجزر المهجورة، وكذلك الحال بالنسبة لإيطاليا، وأصلا هناك العديد من اللاجئين دخلوا اليونان وإيطاليا».
وتابع: «الحل سهل جدًا، فليقوموا ببيع جزيرة لي وأنا سأبني ملاجئ مؤقتة وأبني ميناء صغيرا أيضًا لاستقبال اللاجئين وسأوظف هؤلاء الناس لبناية منازلهم الخاصة ومدارسهم وجامعة وفندق، وسأوفر لهم الملجأ والوظيفة إلى حين تعود بلادهم إلى ما كانت عليه، وعندها الخيار لهم إن كانوا يريدون العودة إلى بلدهم أو البقاء على هذه الجزيرة».
وأردف: «المشكلة في السياسيين، بعض الناس يظنون أن الأغنياء ليس لديهم قلب، ومن جهتي أعتقد أحيانا أن السياسيين ليس لديهم قلوب، سأقوم بدفع كل ما أقول بأنني سأفعله، ولديهم جزر مهجورة يمكن أن تستوعب 100 أو 200 ألف شخص، وكل ما احتاجه هو الإذن بوضع هؤلاء الأشخاص على تلك الجزر، وبعد ذلك لا أحتاج لأي شيء منهم».
واستكمل حديثه: «هذا الأمر بسيط وليس حلما وأصلا تلك الدول تعاني من مشكلة اللاجئين.. المال ليست مشكلة بالنسبة لي ولا يوجد حدود لأعمالي الخيرية، لأنني لن آخذ هذه الأموال معي إلى القبر، وقمت بتربية أطفالي جيدًا، وليسوا بحاجة لمثل هذه الأموال».
كان «ساويرس»، عرض شراء جزيرة من اليونان أو إيطاليا بهدف إيواء اللاجئين السوريين فيها، وحل الأزمة التي تواجهها الدول الأوروبية من الأعداد الهائلة للاجئين والمهاجرين التي تتدفق عليهم.
وأعلن رجل الأعمال نجيب ساويرس، عن اسم جزيرة اللاجئين، وهي "إيلان"، وقال ساويرس خلال تغريدة له على موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، اسم الجزيرة سوف يكون إيلان على اسم الطفل السوري الغارق على أحد الشواطئ التركية كي نتذكره جميعاً، ويتبقى الآن أن أعثر على الجزيرة.