الامارات 7 - قالت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة التنمية والتعاون الدولي رئيسة اللجنة الإماراتية لتنسيق المساعدات الإنسانية الخارجية إن التوجيهات الحكيمة للقيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله وأوامر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي بتدشين حملة "عونك يا يمن" إنما تعكس صدق رسالة الإمارات الإنسانية لدعم الأشقاء وإغاثة المنكوبين من الأزمات الإنسانية.
وأضافت معاليها ان هذه الرسالة تؤكد أن العطاء بات نهجا وشعارا ودربا لا تحيد عنه دولة الإمارات فيما يأتي شحذ كافة الجهود من خلال اطلاق تلك الحملة دعما واستكمالا للجهود التي قادتها المؤسسات الإنسانية والجهات المانحة الإماراتية تجاه الأشقاء في اليمن مع تنامي التداعيات الإنسانية المأساوية نتاجا لهجمات الحوثيين وحلفائهم.
وقالت معاليها إننا اليوم نشهد دوما مؤشرات واضحة جلية باتت تتكرر مع كل أزمة إنسانية نشهدها في منطقتنا والعالم من تجاوب كافة المؤسسات الإنسانية على ارض دولة الإمارات مع توجيهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات بمد أيادي العون وشحذ كافة الجهود وتسخير كافة السبل لكي تصل أيادي العطاء فى دولة الإمارات للمنكوبين من شتى الأزمات والكوارث الإنسانية حتى بات العطاء لا يقتصر على جهود مؤسسة إنسانية أو جهة مانحة بل بات العطاء صفة يسعى جميع المقيمين على أرض الإمارات الطيبة للتحلي بها.
وأكدت معاليها أن الأوضاع المأسوية في اليمن باتت تمثل تحديا كبيرا أمام كافة الدول والمؤسسات الفاعلة في الاستجابة الإنسانية للازمات والكوارث وهو ما يستدعي أهمية مسارعة كافة المؤسسات الدولية لتقديم الدعم وتحديد وتقييم احتياجات الأفراد اليمنيين المتأثرين بشدة من تلك التداعيات على الجانب الإنساني.
وقالت معاليها إن تصدر دولة الإمارات المرتبة الأولى كأكبر مانح للازمة الإنسانية في اليمن وفقا لخدمة تتبع المساعدات التابعة للأمم المتحدة لا يعني أن دولة الإمارات أنجزت ما عليها بل ان ذلك يعني بذل المزيد من الجهود التي تترجم لتتابع قوافل وجسور الخير والعون الإنساني التي يشارك فيها الجميع من خلال حملة "عونك يا يمن".
كما قدمت معاليها وافر التقدير والشكر للجهود الهائلة والمشرفة التي تبذلها هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في ظل التوجيهات الحثيثة لسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي تجاه دعم المنكوبين من الأزمات الإنسانية في مختلف مناطق العالم.وام
وأضافت معاليها ان هذه الرسالة تؤكد أن العطاء بات نهجا وشعارا ودربا لا تحيد عنه دولة الإمارات فيما يأتي شحذ كافة الجهود من خلال اطلاق تلك الحملة دعما واستكمالا للجهود التي قادتها المؤسسات الإنسانية والجهات المانحة الإماراتية تجاه الأشقاء في اليمن مع تنامي التداعيات الإنسانية المأساوية نتاجا لهجمات الحوثيين وحلفائهم.
وقالت معاليها إننا اليوم نشهد دوما مؤشرات واضحة جلية باتت تتكرر مع كل أزمة إنسانية نشهدها في منطقتنا والعالم من تجاوب كافة المؤسسات الإنسانية على ارض دولة الإمارات مع توجيهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات بمد أيادي العون وشحذ كافة الجهود وتسخير كافة السبل لكي تصل أيادي العطاء فى دولة الإمارات للمنكوبين من شتى الأزمات والكوارث الإنسانية حتى بات العطاء لا يقتصر على جهود مؤسسة إنسانية أو جهة مانحة بل بات العطاء صفة يسعى جميع المقيمين على أرض الإمارات الطيبة للتحلي بها.
وأكدت معاليها أن الأوضاع المأسوية في اليمن باتت تمثل تحديا كبيرا أمام كافة الدول والمؤسسات الفاعلة في الاستجابة الإنسانية للازمات والكوارث وهو ما يستدعي أهمية مسارعة كافة المؤسسات الدولية لتقديم الدعم وتحديد وتقييم احتياجات الأفراد اليمنيين المتأثرين بشدة من تلك التداعيات على الجانب الإنساني.
وقالت معاليها إن تصدر دولة الإمارات المرتبة الأولى كأكبر مانح للازمة الإنسانية في اليمن وفقا لخدمة تتبع المساعدات التابعة للأمم المتحدة لا يعني أن دولة الإمارات أنجزت ما عليها بل ان ذلك يعني بذل المزيد من الجهود التي تترجم لتتابع قوافل وجسور الخير والعون الإنساني التي يشارك فيها الجميع من خلال حملة "عونك يا يمن".
كما قدمت معاليها وافر التقدير والشكر للجهود الهائلة والمشرفة التي تبذلها هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في ظل التوجيهات الحثيثة لسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي تجاه دعم المنكوبين من الأزمات الإنسانية في مختلف مناطق العالم.وام