الامارات 7 - اختتم وفد الدولة الذي ضم وزارة البيئة والمياه وبلدية دبا-الفجيرة وجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية مشاركته في معرض "أكوا نور" لتربية الأحياء المائية والاستزراع السمكي الذي نظمته مملكة النرويج خلال الفترة من 18 إلى 20 أغسطس الجاري.
ضم الوفد كلا من سعادة المهندسة مريم محمد سعيد حارب الوكيل المساعد لقطاع الموارد المائية والمحافظة على الطبيعة بالوكالة في وزارة البيئة والمياه وسعادة حسن سالم اليماحي مدير عام بلدية دبا-الفجيرة والمهندس عبدالله جمعة الجنيبي مدير إدارة الانتاج الحيواني بجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية.
وقالت سعادة المهندسة مريم محمد سعيد حارب ان دولة الإمارات قامت بتبني خيار الاستزراع السمكي في مرحلة مبكرة بهدف البحث عن حلول وبدائل مستدامة لتنمية الثروة السمكية في الدولة مشيرة الى ان مشاركة الوزارة في معرض "أكوانور" العالمي يأتي في إطار اهتمام الدولة بتعزيز الموارد الطبيعية وعلى رأسها حماية الثروة السمكية وخاصة في ظل النمو السكاني والارتفاع المتوقع في معدل استهلاك الفرد من المنتجات السمكية فضلا عما يمثله من فرص لاستكشاف والتعرف على التجارب المميزة والناجحة وعلى أفضل الممارسات وأحدث النظم والتقنيات المستخدمة في هذه الصناعة.
واوضحت أن دولة الإمارات تبنت تقنية الاستزراع السمكي في عام 1984 من خلال مركز أبحاث البيئة البحرية التابع لوزارة البيئة والمياه واستمرت جهودها الى أن قامت بإنشاء "مركز الشيخ خليفة للأبحاث البحرية" ليمثل نقلة نوعية مهمة في هذا المجال.وام
ضم الوفد كلا من سعادة المهندسة مريم محمد سعيد حارب الوكيل المساعد لقطاع الموارد المائية والمحافظة على الطبيعة بالوكالة في وزارة البيئة والمياه وسعادة حسن سالم اليماحي مدير عام بلدية دبا-الفجيرة والمهندس عبدالله جمعة الجنيبي مدير إدارة الانتاج الحيواني بجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية.
وقالت سعادة المهندسة مريم محمد سعيد حارب ان دولة الإمارات قامت بتبني خيار الاستزراع السمكي في مرحلة مبكرة بهدف البحث عن حلول وبدائل مستدامة لتنمية الثروة السمكية في الدولة مشيرة الى ان مشاركة الوزارة في معرض "أكوانور" العالمي يأتي في إطار اهتمام الدولة بتعزيز الموارد الطبيعية وعلى رأسها حماية الثروة السمكية وخاصة في ظل النمو السكاني والارتفاع المتوقع في معدل استهلاك الفرد من المنتجات السمكية فضلا عما يمثله من فرص لاستكشاف والتعرف على التجارب المميزة والناجحة وعلى أفضل الممارسات وأحدث النظم والتقنيات المستخدمة في هذه الصناعة.
واوضحت أن دولة الإمارات تبنت تقنية الاستزراع السمكي في عام 1984 من خلال مركز أبحاث البيئة البحرية التابع لوزارة البيئة والمياه واستمرت جهودها الى أن قامت بإنشاء "مركز الشيخ خليفة للأبحاث البحرية" ليمثل نقلة نوعية مهمة في هذا المجال.وام