الامارات 7 - متابعة الإمارات7
على الرغم من ان مدينة نيويورك يصل عدد زوارها سنويا الى 50 مليون ويقطن بها ما يزيد عن 8 مليون نسمة الا ان قلة منهم يعلم بأمر تذكار "الدمعة", على الرغم من ان طوله يزيد عن 30.48 متر, ووزنه 175 طن.
فهذا التذكار من تصميم الفنان الروسي "زوراب تسيريتيلي" و تم تقديمه الى الولايات المتحدة من الشعب الروسي تعاطفا وحزنا على الذين قتلوا في احداث الحادي عشر من سبتمبر, يوم نيويورك الأسود كما يمكن وصفه,والتذكار على شكل دمعة من النيكل تنسال بين صدع وتم تشييده بجانب المرفأ الذي كان يقل الناجيين الى نيوجيرسي, وتسميته الرسمية هي "في الكفاح ضد الإرهاب العالمي" وقد تم تشييد هذا الصرح في الحادي عشر من سبتمبر عام "2006" بحضور كل من فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي السابق بيل كلنتون.
وهذا الصرح العملاق يحتوي على اسماء كل الذين هلكوا في ذاك اليوم وتم تصميمه على شكل دمعة تسقط في إشارة الى الحزن على ما حصل وتعاطف الشعب الروسي مع الشعب الأمريكي, وعلى الرغم من ذلك هذا الصرح غير معروف لدى والمعلومات عنه قليلة حتى بين سكان المنطقة والسؤال لماذا هذا التعتيم الإعلامي عليه هل هي مجرد مصادفة في عصر السرعة؟ ام ان العلاقات السياسية الأمريكية-الروسية لها دور في تجنب ذكره.
على الرغم من ان مدينة نيويورك يصل عدد زوارها سنويا الى 50 مليون ويقطن بها ما يزيد عن 8 مليون نسمة الا ان قلة منهم يعلم بأمر تذكار "الدمعة", على الرغم من ان طوله يزيد عن 30.48 متر, ووزنه 175 طن.
فهذا التذكار من تصميم الفنان الروسي "زوراب تسيريتيلي" و تم تقديمه الى الولايات المتحدة من الشعب الروسي تعاطفا وحزنا على الذين قتلوا في احداث الحادي عشر من سبتمبر, يوم نيويورك الأسود كما يمكن وصفه,والتذكار على شكل دمعة من النيكل تنسال بين صدع وتم تشييده بجانب المرفأ الذي كان يقل الناجيين الى نيوجيرسي, وتسميته الرسمية هي "في الكفاح ضد الإرهاب العالمي" وقد تم تشييد هذا الصرح في الحادي عشر من سبتمبر عام "2006" بحضور كل من فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي السابق بيل كلنتون.
وهذا الصرح العملاق يحتوي على اسماء كل الذين هلكوا في ذاك اليوم وتم تصميمه على شكل دمعة تسقط في إشارة الى الحزن على ما حصل وتعاطف الشعب الروسي مع الشعب الأمريكي, وعلى الرغم من ذلك هذا الصرح غير معروف لدى والمعلومات عنه قليلة حتى بين سكان المنطقة والسؤال لماذا هذا التعتيم الإعلامي عليه هل هي مجرد مصادفة في عصر السرعة؟ ام ان العلاقات السياسية الأمريكية-الروسية لها دور في تجنب ذكره.