الامارات 7 - المراقبة هي الخطوة الأولى في العملية العلمية للبحث، حيث يلاحظ الباحث العالم من حوله قبل وضع الفرضية أو الشروع في التجربة الفعلية. يتعين على الباحث تحديد موضوع البحث ودراسة المواد المنشورة حوله، بما في ذلك الكتب والأبحاث الأكاديمية والمقالات الصحفية.
المنهج العلمي يبدأ بطرح الأسئلة حول الظواهر الملاحظة، ويتم ذلك من خلال صياغة سؤال يعبر عن الظاهرة المراد دراستها. يجب أن يكون السؤال واضحا وبسيطا ويحمل هدفا محددا للإجابة عنه.
بعد الملاحظة، يقوم الباحث بجمع المعلومات ذات الصلة بالفرضية والظاهرة الملاحظة، سواء من خلال الكتب أو الإنترنت، لوضع خطة واضحة لاختبار الفرضيات وحل الأسئلة.
ثم يتم بناء الفرضيات كتخمين مدروس لآلية حدوث الظاهرة المراد دراستها، ويجب أن تكون الفرضيات قابلة للاختبار من خلال التجربة.
يتم اختبار الفرضيات وجمع البيانات بعد وضعها، ويجب تحليل البيانات بدقة لدعم الفرضيات أو رفضها، مع التأكد من عدم إهمال أي بيانات شاذة أو غير متوقعة.
وأخيراً، تُنهي الاستنتاجات العملية البحثية، حيث يحدد الباحث ما إذا كان يقبل أو يرفض الفرضيات المدروسة، مع الاهتمام بكون عدد الملاحظات كافيا لتفادي انحراف البيانات وضمان دقة النتائج.
المنهج العلمي يبدأ بطرح الأسئلة حول الظواهر الملاحظة، ويتم ذلك من خلال صياغة سؤال يعبر عن الظاهرة المراد دراستها. يجب أن يكون السؤال واضحا وبسيطا ويحمل هدفا محددا للإجابة عنه.
بعد الملاحظة، يقوم الباحث بجمع المعلومات ذات الصلة بالفرضية والظاهرة الملاحظة، سواء من خلال الكتب أو الإنترنت، لوضع خطة واضحة لاختبار الفرضيات وحل الأسئلة.
ثم يتم بناء الفرضيات كتخمين مدروس لآلية حدوث الظاهرة المراد دراستها، ويجب أن تكون الفرضيات قابلة للاختبار من خلال التجربة.
يتم اختبار الفرضيات وجمع البيانات بعد وضعها، ويجب تحليل البيانات بدقة لدعم الفرضيات أو رفضها، مع التأكد من عدم إهمال أي بيانات شاذة أو غير متوقعة.
وأخيراً، تُنهي الاستنتاجات العملية البحثية، حيث يحدد الباحث ما إذا كان يقبل أو يرفض الفرضيات المدروسة، مع الاهتمام بكون عدد الملاحظات كافيا لتفادي انحراف البيانات وضمان دقة النتائج.