الامارات 7 - مصادر المعلومات تُعرف بأنها مجموعة الحقائق التي تصف أشخاصاً، أماكن، موضوعات، أو أفكاراً معينة، ويتم الحصول عليها من خلال عدة وسائل مثل البحث، الاتصال، الملاحظة، والتعلم. تُشتق كلمة "معلومات" من الكلمة اللاتينية "Information" التي تعني عملية الاتصال. تنتج المعلومات عبر معالجة البيانات مثل الرموز، الأرقام، الجمل، والعبارات، والتي تُعتبر مواد خام يمكن للإنسان تفسيرها وتحليلها. من خلال نقل وتحليل هذه البيانات، نحصل على المعلومات.
تعرف مصادر المعلومات بأنها المواد المطبوعة أو غير المطبوعة التي تُستخدم لنقل المعلومات. يتم نقل المعلومات عبر قنوات فكرية ووسائل مختلفة لتصل إلى المستفيدين. ويمكن تعريف مصادر المعلومات أيضاً بأنها العناصر التي تُمكن من نقل البيانات المهمة المرتبطة ببعضها البعض لتوفير محتوى معلوماتي للمستخدم، وتلبية المتطلبات التقنية والاجتماعية التي تجعلها مصدراً جيداً للمعلومات.
تتنوع مصادر المعلومات بين الورقية والإلكترونية. ورغم انتشار المصادر الإلكترونية وسهولة الوصول إليها في الوقت الحالي، يجب أيضاً توعية الأفراد بأهمية المصادر الورقية التي تظل مرجعاً لا غنى عنه عند الحاجة. يلجأ الباحثون إلى العديد من مصادر المعلومات للحصول على المعلومات المطلوبة، وكانت الكتب والدوريات من المصادر الأساسية. أما اليوم، فقد انتشرت وسائل أخرى سمعية وبصرية لنقل المعلومات، مثل الأسطوانات، الشرائح، التسجيلات الصوتية، والنشر المصغر (Micro Publishing) الذي يعيد تسجيل الكتب المطبوعة في صور مصغرة.
أنواع مصادر المعلومات
تنقسم مصادر المعلومات إلى نوعين رئيسيين: مصادر المعلومات الورقية والإلكترونية. وفيما يلي نبذة عن كل منها:
مصادر المعلومات الورقية
تُعرف أيضاً بالمصادر التقليدية، وتتميز بأن الورق هو المادة الأساسية فيها. وتنقسم إلى:
وفقاً لمحتواها أو مضمونها:
المصادر الأولية: تحتوي على معلومات جديدة أو تفسيرات جديدة للأفكار أو الحقائق.
المصادر الثانوية: تعتمد على المصادر الأولية وتجمع منها، مثل مراجعات التقديم، المستخلصات، الكشافات، الكتب المرجعية، والقواميس.
مصادر الدرجة الثالثة: تساعد الباحث على الوصول إلى المصادر الأولية والثانوية، مثل الببليوجرافيا وأدلة الموضوعات.
المصادر غير الوثائقية: تُبرز في مجال العلوم والتكنولوجيا من خلال الاتصالات المباشرة والنقاشات بين المتخصصين.
وفقاً لنوعها:
المصادر الرسمية: تصدرها المصارف، المؤسسات الصناعية، والهيئات التشريعية.
المصادر غير الرسمية: تصدرها المؤسسات غير الحكومية، المنظمات الدولية والإقليمية، الجمعيات، والجهات الأهلية.
وفقاً لإتاحتها:
المصادر العامة: تقدم معلومات عامة حول مواضيع مختلفة، مثل دوائر المعارف.
المصادر المتخصصة: تتخصص في موضوع معين أو تتوجه إلى فئة محددة من القراء.
وفقاً لشكلها المادي:
المصادر قبل الورقية: كانت تستخدم منذ القدم لتسجيل إنجازات الإنسان، مثل جلود الحيوانات وورق البردى.
المصادر الورقية: يكون الورق مكوناً أساسياً فيها، مثل الكتب، الرسائل الجامعية، التقارير، والدوريات.
المصادر بعد الورقية: تشمل الكتب، الدوريات، تقارير البحوث، براءات الاختراع، الرسائل الجامعية، والأوراق الحكومية.
المصادر المرجعية:
الموسوعات: تقدم معلومات أساسية عن موضوعات محددة، وتختلف في مدى شموليتها ومستوى المعلومات المقدمة.
الكتب السنوية: ذات صبغة إحصائية، تقدم معلومات عن موضوع معين خلال سنة كاملة.
كتب التراجم: تقدم معلومات عن أشخاص معينين، تتضمن اسم الشخص، تاريخ الميلاد والوفاة، التحصيل العلمي، والوظائف التي شغلها.
الكشافات: تحلل محتوى الدوريات، وتحتوي أحياناً على معلومات عن أجزاء من كتب أو بحوث مؤتمرات، وتصدر بانتظام.
تعرف مصادر المعلومات بأنها المواد المطبوعة أو غير المطبوعة التي تُستخدم لنقل المعلومات. يتم نقل المعلومات عبر قنوات فكرية ووسائل مختلفة لتصل إلى المستفيدين. ويمكن تعريف مصادر المعلومات أيضاً بأنها العناصر التي تُمكن من نقل البيانات المهمة المرتبطة ببعضها البعض لتوفير محتوى معلوماتي للمستخدم، وتلبية المتطلبات التقنية والاجتماعية التي تجعلها مصدراً جيداً للمعلومات.
تتنوع مصادر المعلومات بين الورقية والإلكترونية. ورغم انتشار المصادر الإلكترونية وسهولة الوصول إليها في الوقت الحالي، يجب أيضاً توعية الأفراد بأهمية المصادر الورقية التي تظل مرجعاً لا غنى عنه عند الحاجة. يلجأ الباحثون إلى العديد من مصادر المعلومات للحصول على المعلومات المطلوبة، وكانت الكتب والدوريات من المصادر الأساسية. أما اليوم، فقد انتشرت وسائل أخرى سمعية وبصرية لنقل المعلومات، مثل الأسطوانات، الشرائح، التسجيلات الصوتية، والنشر المصغر (Micro Publishing) الذي يعيد تسجيل الكتب المطبوعة في صور مصغرة.
أنواع مصادر المعلومات
تنقسم مصادر المعلومات إلى نوعين رئيسيين: مصادر المعلومات الورقية والإلكترونية. وفيما يلي نبذة عن كل منها:
مصادر المعلومات الورقية
تُعرف أيضاً بالمصادر التقليدية، وتتميز بأن الورق هو المادة الأساسية فيها. وتنقسم إلى:
وفقاً لمحتواها أو مضمونها:
المصادر الأولية: تحتوي على معلومات جديدة أو تفسيرات جديدة للأفكار أو الحقائق.
المصادر الثانوية: تعتمد على المصادر الأولية وتجمع منها، مثل مراجعات التقديم، المستخلصات، الكشافات، الكتب المرجعية، والقواميس.
مصادر الدرجة الثالثة: تساعد الباحث على الوصول إلى المصادر الأولية والثانوية، مثل الببليوجرافيا وأدلة الموضوعات.
المصادر غير الوثائقية: تُبرز في مجال العلوم والتكنولوجيا من خلال الاتصالات المباشرة والنقاشات بين المتخصصين.
وفقاً لنوعها:
المصادر الرسمية: تصدرها المصارف، المؤسسات الصناعية، والهيئات التشريعية.
المصادر غير الرسمية: تصدرها المؤسسات غير الحكومية، المنظمات الدولية والإقليمية، الجمعيات، والجهات الأهلية.
وفقاً لإتاحتها:
المصادر العامة: تقدم معلومات عامة حول مواضيع مختلفة، مثل دوائر المعارف.
المصادر المتخصصة: تتخصص في موضوع معين أو تتوجه إلى فئة محددة من القراء.
وفقاً لشكلها المادي:
المصادر قبل الورقية: كانت تستخدم منذ القدم لتسجيل إنجازات الإنسان، مثل جلود الحيوانات وورق البردى.
المصادر الورقية: يكون الورق مكوناً أساسياً فيها، مثل الكتب، الرسائل الجامعية، التقارير، والدوريات.
المصادر بعد الورقية: تشمل الكتب، الدوريات، تقارير البحوث، براءات الاختراع، الرسائل الجامعية، والأوراق الحكومية.
المصادر المرجعية:
الموسوعات: تقدم معلومات أساسية عن موضوعات محددة، وتختلف في مدى شموليتها ومستوى المعلومات المقدمة.
الكتب السنوية: ذات صبغة إحصائية، تقدم معلومات عن موضوع معين خلال سنة كاملة.
كتب التراجم: تقدم معلومات عن أشخاص معينين، تتضمن اسم الشخص، تاريخ الميلاد والوفاة، التحصيل العلمي، والوظائف التي شغلها.
الكشافات: تحلل محتوى الدوريات، وتحتوي أحياناً على معلومات عن أجزاء من كتب أو بحوث مؤتمرات، وتصدر بانتظام.