الامارات 7 - الإسلام يشجع بشدة على رعاية الأيتام ويضعها في مكانة عالية في الأخلاق الدينية والاجتماعية. يتضمن ذلك الحث على الأبوين لرعاية أبنائهم وتربيتهم بشكل كامل حتى يصلوا إلى النضج والاستقلالية. وعندما يتوفى الأب، تنتقل المسؤولية إلى أقرب الأقارب، ومن ثم إلى المجتمع بشكل عام.
يأتي هذا التشجيع من العديد من الأدلة الدينية، مثل قول الله تعالى في القرآن الكريم "واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين" و "فأما اليتيم فلا تقهر".
في الإسلام، يُعرف اليتيم بأنه الشخص الذي فقد والده وهو صغير، ويجب على المجتمع رعايته بشكل شامل حتى يبلغ الرشد والاستقلالية. يشمل ذلك توفير المأكل والمشرب والمأوى، بالإضافة إلى الاهتمام بتعليمه وصحته العقلية والجسدية.
الرعاية لليتيم لا تقتصر فقط على تلبية احتياجاته الأساسية، بل يجب أن تشمل أيضًا الحنان والدعم العاطفي والتربية السليمة. يمكن أن تتم هذه الرعاية من خلال الكفالة المالية أو الرعاية الأسرية، حيث يتولى شخص مسؤولية رعاية اليتيم كما لو كان من أفراد أسرته.
يُعتبر الاهتمام بالأيتام من أفضل الأعمال في الإسلام، ويتضمن ذلك فضلًا عظيمًا ومكانة مرموقة في الجنة. يعكس الاهتمام باليتيم قيم الرحمة والإنسانية التي يحث عليها الدين الإسلامي، ويعزز التعاضد والمحبة في المجتمع.
يأتي هذا التشجيع من العديد من الأدلة الدينية، مثل قول الله تعالى في القرآن الكريم "واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين" و "فأما اليتيم فلا تقهر".
في الإسلام، يُعرف اليتيم بأنه الشخص الذي فقد والده وهو صغير، ويجب على المجتمع رعايته بشكل شامل حتى يبلغ الرشد والاستقلالية. يشمل ذلك توفير المأكل والمشرب والمأوى، بالإضافة إلى الاهتمام بتعليمه وصحته العقلية والجسدية.
الرعاية لليتيم لا تقتصر فقط على تلبية احتياجاته الأساسية، بل يجب أن تشمل أيضًا الحنان والدعم العاطفي والتربية السليمة. يمكن أن تتم هذه الرعاية من خلال الكفالة المالية أو الرعاية الأسرية، حيث يتولى شخص مسؤولية رعاية اليتيم كما لو كان من أفراد أسرته.
يُعتبر الاهتمام بالأيتام من أفضل الأعمال في الإسلام، ويتضمن ذلك فضلًا عظيمًا ومكانة مرموقة في الجنة. يعكس الاهتمام باليتيم قيم الرحمة والإنسانية التي يحث عليها الدين الإسلامي، ويعزز التعاضد والمحبة في المجتمع.