الامارات 7 - تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، المعروف أيضًا بالتعليم الخاص، يشمل تعليم الأطفال الذين يواجهون تحديات اجتماعية، عقلية، جسدية، أو عوائق في التعلم. يمكن أن تكون هذه العوائق إعاقات عاطفية، سلوكية، إدراكية، فكرية، سمعية، بصرية، أو تعلمية. تاريخيًا، تطورت ممارسات تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة منذ العصور القديمة، حيث كانت الكنيسة أول من قدم الرعاية لهؤلاء الأشخاص.
في العصور الوسطى، مع تركيز النهضة على كرامة الإنسان، بدأت تقنيات التعليم لهؤلاء الأشخاص تتطور. فبيدرو بونس دي ليون في إسبانيا نجح في تعليم الطلاب الصم على القراءة والكتابة والكلام. في القرن السابع عشر، نشر جون بولور تجاربه حول تعليم الصم التحدث والقراءة الشفوية. وفي فرنسا، قام تشارلز ميشيل بتطوير لغة الإشارة، وروش أمبرواز كوكورون جعلها نظامًا يدويًا لتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية.
في القرن التاسع عشر، قام فريدريش موريتز هيل في ألمانيا بتطوير طريقة تعليم الصم، مما أدى إلى انتشار التعليم الخاص للأشخاص ذوي الاحتياجات. وفي العصر الحديث، توفر مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة بيئة تعليمية مخصصة تحتوي على التقنيات والموارد التي تساعد الطلاب على تحقيق إمكاناتهم. وتتضمن ممارسات التعليم الخاص وضع برامج تعليمية مخصصة تعتمد على استراتيجيات تعليمية فعالة، مع إعادة تقييم دوري لتقدم الطلاب وضمان نجاحهم في البرنامج التعليمي.
في العصور الوسطى، مع تركيز النهضة على كرامة الإنسان، بدأت تقنيات التعليم لهؤلاء الأشخاص تتطور. فبيدرو بونس دي ليون في إسبانيا نجح في تعليم الطلاب الصم على القراءة والكتابة والكلام. في القرن السابع عشر، نشر جون بولور تجاربه حول تعليم الصم التحدث والقراءة الشفوية. وفي فرنسا، قام تشارلز ميشيل بتطوير لغة الإشارة، وروش أمبرواز كوكورون جعلها نظامًا يدويًا لتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية.
في القرن التاسع عشر، قام فريدريش موريتز هيل في ألمانيا بتطوير طريقة تعليم الصم، مما أدى إلى انتشار التعليم الخاص للأشخاص ذوي الاحتياجات. وفي العصر الحديث، توفر مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة بيئة تعليمية مخصصة تحتوي على التقنيات والموارد التي تساعد الطلاب على تحقيق إمكاناتهم. وتتضمن ممارسات التعليم الخاص وضع برامج تعليمية مخصصة تعتمد على استراتيجيات تعليمية فعالة، مع إعادة تقييم دوري لتقدم الطلاب وضمان نجاحهم في البرنامج التعليمي.