الامارات 7 - رسالة الماجستير
هناك من يكتفي بالحصول على درجة البكالوريوس دون السعي لمواصلة الدراسات العليا كالماجستير والدكتوراه. وعلى النقيض، نجد أشخاصًا جعلوا من العلم مسارًا لا نهاية له، يكرسون وقتهم وجهدهم لتحقيق أعلى الدرجات العلمية، ويتميزون في المجتمع بتفوقهم وإبداعهم. يسعون لتخليد أسمائهم بإنجازاتهم وإسهاماتهم العلمية والثقافية، مما ينعكس بشكل إيجابي على المجتمع من خلال أبحاثهم ورسائلهم المتنوعة.
رسائل الماجستير تحمل في طياتها أكثر من فكرة، ويعتمد مضمونها على الباحث نفسه وما يراه مناسبًا لبحثه العلمي، بهدف إحداث تغيير إيجابي في الواقع وحل القضايا الملتبسة، والمساهمة في تحقيق طموحات الباحث وتطلعاته من خلال هذه الرسالة التي تُعدّ بحثًا علميًا يضم فكرة معينة يسعى الباحث لتحقيقها.
مجال البحث العلمي
عند البحث في المجال العلمي، نواجه تعقيدات وخلافات تتعلق بأنواع التناول العلمي، بدءًا من البحث عن الجديد والمستجد، مرورًا بأساليب المناقشة والتحليل، وصولًا إلى تفنيد الحقائق المعروفة. يتبع الباحث بروتوكولًا معينًا يشمل النظرية، المعطيات، الافتراضات، الاستدلالات، والبرهان، إما لإعادة إثبات الحقائق بطرق جديدة أو نفيها واستبدالها بحقائق جديدة.
الهدف من رسالة الماجستير
تهدف رسالة الماجستير إلى:
إيجاد روح النقاش حول قضية معينة والوصول إلى نتائج ملموسة تفيد المجتمع.
إعادة ترتيب أفكار قديمة وإضافة لمسات الباحث الخاصة للخروج برسالة متميزة.
نقد الأفكار القائمة بموضوعية لصقل الفكر وإنتاج أفكار بناءة وهادفة.
توضيح العلاقات بين الأفكار ودراسة مدى ترابطها.
تنقيح الأفكار السائدة والظواهر المنتشرة التي تحتاج إلى دراسة واهتمام.
إعادة إثبات الحقائق المعروفة بطرق جديدة أو نفيها بأدلة مقنعة.
الحصول على درجة أكاديمية تؤهل الباحث للترقيات المهنية.
التميز في إعداد وثيقة علمية مبتكرة.
تقييم الرسالة العلمية من قبل هيئة علمية مختصة للوصول إلى الإجازة العلمية.
أنواع رسائل الماجستير
نظام الماجستير التدريسي: يشمل الدراسات النظرية والفكرية والفلسفية. يمكن للباحث الحصول على الماجستير بعد البكالوريوس عبر برامج تعليمية ذات صبغة مهنية. يتضمن هذا النظام دراسات ميدانية وتطبيقية وتدريب الباحث على عرض أفكاره من خلال تكليفات العمل، وفترة الدراسة تكون عامًا للمتفرغ وعامين للمشتغل.
نظام الماجستير البحثي: يركز على الأبحاث التي تحتوي على حوالي 40 ألف كلمة وتطبيقات علمية مثل الكيمياء والفيزياء والهندسة. يتسم هذا النظام بالابتكارات والاختراعات الجديدة، ومدة الدراسة سنتان مع إنتاج ورقة بحثية.
نظام الماجستير البحثي الدراسي: يعد وسطًا بين النظامين السابقين، ويستخدم لمن كانت أبحاثهم ذات طابع تطبيقي وعملي، بالإضافة إلى الطابع الفلسفي والنظري مثل إدارة الأعمال والمحاسبة.
هناك من يكتفي بالحصول على درجة البكالوريوس دون السعي لمواصلة الدراسات العليا كالماجستير والدكتوراه. وعلى النقيض، نجد أشخاصًا جعلوا من العلم مسارًا لا نهاية له، يكرسون وقتهم وجهدهم لتحقيق أعلى الدرجات العلمية، ويتميزون في المجتمع بتفوقهم وإبداعهم. يسعون لتخليد أسمائهم بإنجازاتهم وإسهاماتهم العلمية والثقافية، مما ينعكس بشكل إيجابي على المجتمع من خلال أبحاثهم ورسائلهم المتنوعة.
رسائل الماجستير تحمل في طياتها أكثر من فكرة، ويعتمد مضمونها على الباحث نفسه وما يراه مناسبًا لبحثه العلمي، بهدف إحداث تغيير إيجابي في الواقع وحل القضايا الملتبسة، والمساهمة في تحقيق طموحات الباحث وتطلعاته من خلال هذه الرسالة التي تُعدّ بحثًا علميًا يضم فكرة معينة يسعى الباحث لتحقيقها.
مجال البحث العلمي
عند البحث في المجال العلمي، نواجه تعقيدات وخلافات تتعلق بأنواع التناول العلمي، بدءًا من البحث عن الجديد والمستجد، مرورًا بأساليب المناقشة والتحليل، وصولًا إلى تفنيد الحقائق المعروفة. يتبع الباحث بروتوكولًا معينًا يشمل النظرية، المعطيات، الافتراضات، الاستدلالات، والبرهان، إما لإعادة إثبات الحقائق بطرق جديدة أو نفيها واستبدالها بحقائق جديدة.
الهدف من رسالة الماجستير
تهدف رسالة الماجستير إلى:
إيجاد روح النقاش حول قضية معينة والوصول إلى نتائج ملموسة تفيد المجتمع.
إعادة ترتيب أفكار قديمة وإضافة لمسات الباحث الخاصة للخروج برسالة متميزة.
نقد الأفكار القائمة بموضوعية لصقل الفكر وإنتاج أفكار بناءة وهادفة.
توضيح العلاقات بين الأفكار ودراسة مدى ترابطها.
تنقيح الأفكار السائدة والظواهر المنتشرة التي تحتاج إلى دراسة واهتمام.
إعادة إثبات الحقائق المعروفة بطرق جديدة أو نفيها بأدلة مقنعة.
الحصول على درجة أكاديمية تؤهل الباحث للترقيات المهنية.
التميز في إعداد وثيقة علمية مبتكرة.
تقييم الرسالة العلمية من قبل هيئة علمية مختصة للوصول إلى الإجازة العلمية.
أنواع رسائل الماجستير
نظام الماجستير التدريسي: يشمل الدراسات النظرية والفكرية والفلسفية. يمكن للباحث الحصول على الماجستير بعد البكالوريوس عبر برامج تعليمية ذات صبغة مهنية. يتضمن هذا النظام دراسات ميدانية وتطبيقية وتدريب الباحث على عرض أفكاره من خلال تكليفات العمل، وفترة الدراسة تكون عامًا للمتفرغ وعامين للمشتغل.
نظام الماجستير البحثي: يركز على الأبحاث التي تحتوي على حوالي 40 ألف كلمة وتطبيقات علمية مثل الكيمياء والفيزياء والهندسة. يتسم هذا النظام بالابتكارات والاختراعات الجديدة، ومدة الدراسة سنتان مع إنتاج ورقة بحثية.
نظام الماجستير البحثي الدراسي: يعد وسطًا بين النظامين السابقين، ويستخدم لمن كانت أبحاثهم ذات طابع تطبيقي وعملي، بالإضافة إلى الطابع الفلسفي والنظري مثل إدارة الأعمال والمحاسبة.