الامارات 7 - منذ القدم، بذل الإنسان جهوداً متواصلة لفهم مفهوم الزمن وقياسه، بدءاً من مراقبة حركة الشمس والقمر في السماء ووصولاً إلى ابتكار الساعات المختلفة. لا يمكن تحديد مخترع واحد للساعة، بل كانت نتيجة جهود متعددة للإنسان عبر التاريخ. السومريون كانوا أول من قاموا بتقسيم السنة وتطوير الزمن باستخدام حركة الشمس، بينما اعتمد المصريون على حركة القمر.
العرب المسلمون ساهموا بشكل كبير في تطوير الساعات، بما في ذلك الساعة الرملية والمائية والرخامية التي تُنطق الوقت. في القرون التالية، ظهرت الساعات الميكانيكية والكهربائية والذرية والكوارتز، مما جعل قياس الزمن دقيقاً ومتقدماً.
قبل ظهور الساعات بالشكل الحالي، استخدمت الحضارات القديمة أساليب مختلفة لقياس الزمن، مثل استخدام الأجرام السماوية والماء. وبفضل مراقبتهم للظواهر الطبيعية، تمكن الإنسان القديم من ابتكار الساعات المبكرة مثل الساعة الشمسية والمائية والرملية.
من الواضح أن تطور الساعات كان تدريجياً عبر التاريخ، مما يبرز قدرة الإنسان على التكيف مع احتياجاته وتحسين وسائل قياس الزمن بمرور الوقت.
العرب المسلمون ساهموا بشكل كبير في تطوير الساعات، بما في ذلك الساعة الرملية والمائية والرخامية التي تُنطق الوقت. في القرون التالية، ظهرت الساعات الميكانيكية والكهربائية والذرية والكوارتز، مما جعل قياس الزمن دقيقاً ومتقدماً.
قبل ظهور الساعات بالشكل الحالي، استخدمت الحضارات القديمة أساليب مختلفة لقياس الزمن، مثل استخدام الأجرام السماوية والماء. وبفضل مراقبتهم للظواهر الطبيعية، تمكن الإنسان القديم من ابتكار الساعات المبكرة مثل الساعة الشمسية والمائية والرملية.
من الواضح أن تطور الساعات كان تدريجياً عبر التاريخ، مما يبرز قدرة الإنسان على التكيف مع احتياجاته وتحسين وسائل قياس الزمن بمرور الوقت.