الامارات 7 - الطبيعة مليئة بالأسرار والخفايا التي يحاول الإنسان فهمها منذ القدم. لا يزال هناك العديد من الظواهر الغامضة التي تحدث يومياً وتحتاج إلى تفسير علمي. في هذا العالم المعقد، نرى دلائل على القوة الإلهية من حولنا في السماء والأرض والحيوانات والنباتات وحتى في أنفسنا.
هناك فئة من الناس، العلماء، الذين قدموا الكثير لفهم هذه الظواهر وتفسيرها بشكل منطقي. عبر العصور، شكلوا رواداً في البحث العلمي، وساهموا في تقدم التكنولوجيا التي نستخدمها اليوم.
من بين هؤلاء العلماء العظماء، يبرز اسم إسحاق نيوتن. وُلد في إنجلترا في القرن السابع عشر، ورغم بدايته المتواضعة وكسله في الدراسة، إلا أنه أصبح واحداً من أعظم العلماء في التاريخ.
اكتشف نيوتن قانون الجاذبية بعد أن سقطت تفاحة على رأسه ووقع في تأمل عميق حول سبب سقوطها نحو الأرض. هذا الاكتشاف البسيط أدى إلى ثورة علمية وتفسير منطقي لظاهرة عالمية.
بجانب قانون الجاذبية، أسهم نيوتن في فهم حركة الكواكب والنجوم وسرعة الضوء. كما أنه وضع العديد من القوانين الرياضية والفيزيائية التي لا زالت تُدرس حتى اليوم.
رحل نيوتن وترك إرثاً علمياً كبيراً، واعتبرت إسمه رمزاً للعبقرية والإبداع العلمي.
هناك فئة من الناس، العلماء، الذين قدموا الكثير لفهم هذه الظواهر وتفسيرها بشكل منطقي. عبر العصور، شكلوا رواداً في البحث العلمي، وساهموا في تقدم التكنولوجيا التي نستخدمها اليوم.
من بين هؤلاء العلماء العظماء، يبرز اسم إسحاق نيوتن. وُلد في إنجلترا في القرن السابع عشر، ورغم بدايته المتواضعة وكسله في الدراسة، إلا أنه أصبح واحداً من أعظم العلماء في التاريخ.
اكتشف نيوتن قانون الجاذبية بعد أن سقطت تفاحة على رأسه ووقع في تأمل عميق حول سبب سقوطها نحو الأرض. هذا الاكتشاف البسيط أدى إلى ثورة علمية وتفسير منطقي لظاهرة عالمية.
بجانب قانون الجاذبية، أسهم نيوتن في فهم حركة الكواكب والنجوم وسرعة الضوء. كما أنه وضع العديد من القوانين الرياضية والفيزيائية التي لا زالت تُدرس حتى اليوم.
رحل نيوتن وترك إرثاً علمياً كبيراً، واعتبرت إسمه رمزاً للعبقرية والإبداع العلمي.