الامارات 7 - وُلد روبرت واطسون واط، مخترع الرادار، في عام 1892م في أنغوس، اسكتلندا. تخرج من جامعة سانت أندروز، وعمل في المكتب البريطاني للأرصاد الجوية، الذي يُعنى بالتنبؤ بالطقس. في عام 1917م، صمم أجهزة لتحديد موقع العواصف الرعدية. صاغ عبارة "الأيونوسفير" في عام 1926م، وعُيّن مديراً للبحوث المختصة بأشعة الراديو في المختبر الفيزيائي الوطني البريطاني في عام 1935م، حيث طور نظام رادار لتحديد موقع الطائرات، وحصل على براءة اختراع بريطانية في أبريل 1935م.
عمل واتسون في المكتب البريطاني للأرصاد الجوية لاستخدام الموجات الراديوية في كشف العواصف. وقبل الحرب العالمية الثانية، أدرك مع مساعده أرنولد ويلكنز إمكانية استخدام هذه التكنولوجيا للكشف عن الطائرات المعادية، فأنشأوا شبكة متطورة من أجهزة كشف الرادار الأرضية حول الساحل الجنوبي والشرقي لبريطانيا.
رغم أن واتسون واط هو الذي أنشأ أول نظام رادار في عام 1935م، إلا أن العديد من المخترعين الآخرين طوروا هذا النظام على مر السنين. من هؤلاء المخترعين:
هاينريش هيرتز
جيمس كليرك ماكسويل
كريستيان أندرياس دوبلر
الدكتور روبرت رينز
لويس والتر ألفاريز
جون لوجي بيرد
الرادار هو مستشعر كهرومغناطيسي يُستخدم للكشف عن الأجسام المختلفة وتحديد موقعها وتتبعها والتعرف عليها على مسافات كبيرة. يعمل الرادار عن طريق إرسال الطاقة الكهرومغناطيسية نحو الأهداف، ثم مراقبة الأصداء العائدة منها. يمكن أن تكون الأهداف طائرات، سفن، مركبات فضائية، سيارات، طيور، حشرات، أو حتى أمطار. يتميز الرادار بقدرته على تحديد حجم وشكل وموقع وسرعة الأهداف بدقة، حتى في الأحوال الجوية السيئة، ما يجعله متفوقًا على أجهزة الاستشعار البصرية والأشعة تحت الحمراء.
عمل واتسون في المكتب البريطاني للأرصاد الجوية لاستخدام الموجات الراديوية في كشف العواصف. وقبل الحرب العالمية الثانية، أدرك مع مساعده أرنولد ويلكنز إمكانية استخدام هذه التكنولوجيا للكشف عن الطائرات المعادية، فأنشأوا شبكة متطورة من أجهزة كشف الرادار الأرضية حول الساحل الجنوبي والشرقي لبريطانيا.
رغم أن واتسون واط هو الذي أنشأ أول نظام رادار في عام 1935م، إلا أن العديد من المخترعين الآخرين طوروا هذا النظام على مر السنين. من هؤلاء المخترعين:
هاينريش هيرتز
جيمس كليرك ماكسويل
كريستيان أندرياس دوبلر
الدكتور روبرت رينز
لويس والتر ألفاريز
جون لوجي بيرد
الرادار هو مستشعر كهرومغناطيسي يُستخدم للكشف عن الأجسام المختلفة وتحديد موقعها وتتبعها والتعرف عليها على مسافات كبيرة. يعمل الرادار عن طريق إرسال الطاقة الكهرومغناطيسية نحو الأهداف، ثم مراقبة الأصداء العائدة منها. يمكن أن تكون الأهداف طائرات، سفن، مركبات فضائية، سيارات، طيور، حشرات، أو حتى أمطار. يتميز الرادار بقدرته على تحديد حجم وشكل وموقع وسرعة الأهداف بدقة، حتى في الأحوال الجوية السيئة، ما يجعله متفوقًا على أجهزة الاستشعار البصرية والأشعة تحت الحمراء.