الامارات 7 - بسبب انتشار الإنترنت والمواقع الإلكترونية بشكل واسع، فقد ترك أثرًا كبيرًا يجمع بين الإيجابيات والسلبيات. يُعتبر الإنترنت في الوقت الحالي ضرورة لكل منزل، مؤسسة، ووزارة، وحتى للمؤسسات التعليمية. وقد أحدث تحولاً في مختلف المجالات مثل الاقتصاد، والسياسة، والتجارة، والخدمات، والتعليم.
تأثر التعليم بشكل كبير جداً بالإنترنت مؤخرًا، حيث ساعدت خدمات الإنترنت بتسهيل عملية التعلم والتعليم والوصول إلى المعرفة والخبرات بسهولة. تعتبر الإيجابيات التي قدمها الإنترنت للتعليم كثيرة، منها:
توفير الوصول السهل إلى المعلومات والبيانات المطلوبة عبر المواقع الإلكترونية.
تيسير عملية إجراء الاختبارات الشهرية والفصلية.
تسهيل الوصول إلى نتائج الاختبارات والأداء، حتى من منازل الطلاب.
تشجيع الطلاب على عملية التعلم والقراءة بفضل وجود مواقع إلكترونية تقدم خدمات تحميل الكتب الإلكترونية.
تمكين التعلم المفتوح أو التعلم عن بعد، وخاصة للمناطق النائية.
توفير الفرصة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة للحصول على التعليم بسهولة.
مع ذلك، لا يخلو التأثير السلبي للإنترنت على التعلم من بعض التحديات، مثل:
التقليل من دور المعلم وأهميته في عملية التعلم.
عدم تقدير قيمة التعليم بسبب توفره للجميع بشكل عام.
تقليل أهمية المعرفة والسعي وراءها.
الإهمال في استخدام المكتبة والكتب الورقية.
عدم الدقة في مصادر المعلومات بسبب وجود معلومات غير دقيقة على الإنترنت.
بالتالي، يجب أن يكون هناك توازن في استخدام التكنولوجيا والإنترنت في مجال التعليم، مع التركيز على استثمار الإمكانيات الإيجابية لتعزيز التعلم وتحقيق أهداف التعليم بشكل أفضل.
تأثر التعليم بشكل كبير جداً بالإنترنت مؤخرًا، حيث ساعدت خدمات الإنترنت بتسهيل عملية التعلم والتعليم والوصول إلى المعرفة والخبرات بسهولة. تعتبر الإيجابيات التي قدمها الإنترنت للتعليم كثيرة، منها:
توفير الوصول السهل إلى المعلومات والبيانات المطلوبة عبر المواقع الإلكترونية.
تيسير عملية إجراء الاختبارات الشهرية والفصلية.
تسهيل الوصول إلى نتائج الاختبارات والأداء، حتى من منازل الطلاب.
تشجيع الطلاب على عملية التعلم والقراءة بفضل وجود مواقع إلكترونية تقدم خدمات تحميل الكتب الإلكترونية.
تمكين التعلم المفتوح أو التعلم عن بعد، وخاصة للمناطق النائية.
توفير الفرصة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة للحصول على التعليم بسهولة.
مع ذلك، لا يخلو التأثير السلبي للإنترنت على التعلم من بعض التحديات، مثل:
التقليل من دور المعلم وأهميته في عملية التعلم.
عدم تقدير قيمة التعليم بسبب توفره للجميع بشكل عام.
تقليل أهمية المعرفة والسعي وراءها.
الإهمال في استخدام المكتبة والكتب الورقية.
عدم الدقة في مصادر المعلومات بسبب وجود معلومات غير دقيقة على الإنترنت.
بالتالي، يجب أن يكون هناك توازن في استخدام التكنولوجيا والإنترنت في مجال التعليم، مع التركيز على استثمار الإمكانيات الإيجابية لتعزيز التعلم وتحقيق أهداف التعليم بشكل أفضل.