الامارات 7 - تتنوّع مصادر التعلّم في البيئة التعليمية لتلبية احتياجات الطلاب وتعزيز مهاراتهم، فتشمل مصادر بصرية مثل الصور والخرائط، ومصادر سمعية مثل التسجيلات الصوتية والإذاعة، ومصادر سمعية بصرية مثل الأفلام التعليمية وبرامج الكمبيوتر. وهناك أيضًا مصادر تعلّم تعتمد على الحواس الأخرى مثل اللمس والشم، كاللوحات التعليمية والمعامل العلمية.

من حيث الخبرات المهيأة، تشمل الخبرات الهادفة المباشرة التفاعل المباشر مع الأشياء، بينما تعتمد الخبرات المعدّلة على الأشياء المجسّمة والنماذج. أما الخبرات المماثلة فتتضمّن لعب الأدوار والتمثيل.

بالنسبة لطرق الحصول على المعرفة، هناك مصادر جاهزة مثل البرامج التعليمية والمصادر المحلية الصنع التي تشمل الرسوم والصور. وتنقسم مصادر التعليم أيضًا حسب العرض إلى مصادر تعليمية تعتمد على الأجهزة والعروض ومصادر لا تحتاج لأجهزة في عرضها.

وتختلف المصادر أيضًا بحسب الصوت، حيث تتضمّن المصادر الصامتة السبورة المغناطيسية والمصادر الناطقة مثل السبورة التفاعلية.

وتنوعت المصادر أيضًا من حيث الدرجة الواقعية، فتشمل المصادر الواقعية الحقيقية المتاحف والجامعات، بينما تتمثل المصادر الافتراضية في الفصول الافتراضية والمتاحف الافتراضية.

وأخيرًا، تشمل المصادر التعليمية كل من المصادر البشرية كالمعلمين والخبراء، والمصادر غير البشرية كالمواقع الإلكترونية والبرامج التعليمية.