الامارات 7 - التعليم يعتبر عملية ديناميكية وحيوية، تتجلى في أنماط السلوك والعمليات المعرفية للإنسان نتيجة تفاعله مع البيئة المادية والاجتماعية. إنه جزء أساسي من حياة الفرد، حيث يكمل ويرتقي بما تم تعلمه في الصغر لتنمية القدرات العقلية وفتح آفاق جديدة. يعتبر التعليم ضرورة أساسية مثل الطعام والشراب؛ فالأمم بدون تعليم لا تتقدم وتنافس بعضها البعض. حث الرسول صلى الله عليه وسلم على التعليم وأشار إلى أهميته في الحياة، كما ذكر في القرآن بأهميته الكبيرة.
التعليم يتضمن خصائص متعددة، منها:
تغيير السلوكيات: يؤدي التعليم إلى تغيير شبه دائم في سلوك الإنسان وخبراته، بما في ذلك اكتساب سلوكيات وخبرات جديدة، وترك بعض السلوكيات والخبرات القديمة، وتعديل بعض السلوكيات والخبرات الحالية.
التفاعلية: التعليم عملية تفاعلية بين الإنسان وبيئته المادية والاجتماعية، وتتم هذه التفاعلات بأشكال مختلفة مثل العمل الحركي والحسي والكلامي والتأملي.
الاستمرارية: التعليم ليس مقتصرًا على سن معينة أو مكان محدد، بل يبدأ من الطفولة ويستمر طوال حياة الإنسان في كل الأماكن والزمان.
التراكمية والتدريجية: يتقدم الإنسان في عملية التعليم بشكل تدريجي مع زيادة الخبرات والمهارات مع تقدمه في السن.
الشمولية: التعليم يشمل كل جوانب الحياة السلوكية والعقلية والاجتماعية والانفعالية والأخلاقية والحركية والحسية واللغوية.
التطور: يبقى التعليم مجالًا قابلًا للنمو والتطور مع تغير الأساليب والمعرفة والتكنولوجيا.
الربط بين المؤثرات والاستجابات: التعليم يؤثر في الفرد ويؤدي إلى تغييرات في حياته وطريقة تفكيره وسلوكه.
باختصار، التعليم ليس مجرد عملية تحصيل معرفة، بل هو تجربة ديناميكية تؤثر في كل جوانب حياة الإنسان وتساهم في تشكيلها وتطويرها.
التعليم يتضمن خصائص متعددة، منها:
تغيير السلوكيات: يؤدي التعليم إلى تغيير شبه دائم في سلوك الإنسان وخبراته، بما في ذلك اكتساب سلوكيات وخبرات جديدة، وترك بعض السلوكيات والخبرات القديمة، وتعديل بعض السلوكيات والخبرات الحالية.
التفاعلية: التعليم عملية تفاعلية بين الإنسان وبيئته المادية والاجتماعية، وتتم هذه التفاعلات بأشكال مختلفة مثل العمل الحركي والحسي والكلامي والتأملي.
الاستمرارية: التعليم ليس مقتصرًا على سن معينة أو مكان محدد، بل يبدأ من الطفولة ويستمر طوال حياة الإنسان في كل الأماكن والزمان.
التراكمية والتدريجية: يتقدم الإنسان في عملية التعليم بشكل تدريجي مع زيادة الخبرات والمهارات مع تقدمه في السن.
الشمولية: التعليم يشمل كل جوانب الحياة السلوكية والعقلية والاجتماعية والانفعالية والأخلاقية والحركية والحسية واللغوية.
التطور: يبقى التعليم مجالًا قابلًا للنمو والتطور مع تغير الأساليب والمعرفة والتكنولوجيا.
الربط بين المؤثرات والاستجابات: التعليم يؤثر في الفرد ويؤدي إلى تغييرات في حياته وطريقة تفكيره وسلوكه.
باختصار، التعليم ليس مجرد عملية تحصيل معرفة، بل هو تجربة ديناميكية تؤثر في كل جوانب حياة الإنسان وتساهم في تشكيلها وتطويرها.