الامارات 7 - طرق لاكتساب الثقافة دون الالتحاق بالجامعة
مواكبة الأخبار: متابعة الأخبار والأحداث الجارية، سواء المحلية أو العالمية، تعتبر وسيلة فعّالة للتثقيف الذاتي. لم يعد من الضروري شراء الصحف المطبوعة، بل يمكن متابعة الأخبار عبر الإنترنت من خلال الاشتراك بالقوائم البريدية الخاصة بالأخبار. يُنصح بتخصيص 30 دقيقة يومياً لتصفح الأخبار، أو مشاهدة مقاطع فيديو إخبارية، أو المشاركة في مناقشات مع الأصدقاء والعائلة على شبكات التواصل الاجتماعي.
تعلم الفنون: يمكن للفرد تثقيف نفسه من خلال تعلم أنواع الفنون التي يهتم بها، سواء عن طريق الانضمام إلى دروس فنية أو من خلال الدراسة الذاتية. إن تعلم الفنون يكتسب الشخص مهارات جديدة ويتيح له استكشاف الجانب الفني في شخصيته.
الالتحاق بالدورات: تطوير الذات هو استثمار قيم، ويمكن تحقيقه من خلال الالتحاق بالدورات التدريبية المختلفة التي تساعد على إثراء المعلومات والمهارات في مجالات متنوعة. يُمكن للموظف أن يطلب من إدارة الموارد البشرية في شركته دعمه مادياً للالتحاق بتدريبات تعود بالفائدة على عمله.
تنويع الصداقات وتعلم لغة جديدة: تكوين صداقات مع أشخاص من أعمار وخلفيات متنوعة يساعد على توسيع التجارب الحياتية. بالإضافة إلى ذلك، فإن تعلم لغة جديدة يثري الثقافة الشخصية من خلال تمكين الفرد من التواصل مع أشخاص من بلدان وثقافات مختلفة.
أمور تزيد الثقافة: هنالك العديد من الأنشطة التي يمكن للفرد القيام بها لزيادة معرفته وثقافته، مثل:
الذهاب إلى المسرح.
التعرف على اللوحات الفنية.
زيارة الأماكن التراثية.
حضور حفلات الباليه.
قراءة الموسيقى.
الاهتمام بالسياسة.
زيارة الأماكن الريفية.
قراءة الكتب قبل النوم.
لعب الكلمات المتقاطعة أو السودوكو.
زيارة المكتبة.
مشاهدة التحف في الشوارع.
حضور المهرجانات الموسيقية.
قراءة المقالات عبر الإنترنت.
مواكبة الأخبار: متابعة الأخبار والأحداث الجارية، سواء المحلية أو العالمية، تعتبر وسيلة فعّالة للتثقيف الذاتي. لم يعد من الضروري شراء الصحف المطبوعة، بل يمكن متابعة الأخبار عبر الإنترنت من خلال الاشتراك بالقوائم البريدية الخاصة بالأخبار. يُنصح بتخصيص 30 دقيقة يومياً لتصفح الأخبار، أو مشاهدة مقاطع فيديو إخبارية، أو المشاركة في مناقشات مع الأصدقاء والعائلة على شبكات التواصل الاجتماعي.
تعلم الفنون: يمكن للفرد تثقيف نفسه من خلال تعلم أنواع الفنون التي يهتم بها، سواء عن طريق الانضمام إلى دروس فنية أو من خلال الدراسة الذاتية. إن تعلم الفنون يكتسب الشخص مهارات جديدة ويتيح له استكشاف الجانب الفني في شخصيته.
الالتحاق بالدورات: تطوير الذات هو استثمار قيم، ويمكن تحقيقه من خلال الالتحاق بالدورات التدريبية المختلفة التي تساعد على إثراء المعلومات والمهارات في مجالات متنوعة. يُمكن للموظف أن يطلب من إدارة الموارد البشرية في شركته دعمه مادياً للالتحاق بتدريبات تعود بالفائدة على عمله.
تنويع الصداقات وتعلم لغة جديدة: تكوين صداقات مع أشخاص من أعمار وخلفيات متنوعة يساعد على توسيع التجارب الحياتية. بالإضافة إلى ذلك، فإن تعلم لغة جديدة يثري الثقافة الشخصية من خلال تمكين الفرد من التواصل مع أشخاص من بلدان وثقافات مختلفة.
أمور تزيد الثقافة: هنالك العديد من الأنشطة التي يمكن للفرد القيام بها لزيادة معرفته وثقافته، مثل:
الذهاب إلى المسرح.
التعرف على اللوحات الفنية.
زيارة الأماكن التراثية.
حضور حفلات الباليه.
قراءة الموسيقى.
الاهتمام بالسياسة.
زيارة الأماكن الريفية.
قراءة الكتب قبل النوم.
لعب الكلمات المتقاطعة أو السودوكو.
زيارة المكتبة.
مشاهدة التحف في الشوارع.
حضور المهرجانات الموسيقية.
قراءة المقالات عبر الإنترنت.