الامارات 7 - المنهج التواصلي في اللسانيات التطبيقية يمثل تطوراً هاماً في مجال التعليم اللغوي، حيث يركز على تفاعل المتعلمين واستخدام اللغة في سياقات حياتهم اليومية بدلاً من التركيز الحصري على حفظ القواعد النحوية. بعد ظهور هذا المنهج، تحولت العملية التعليمية إلى تفاعل متبادل بين المعلم والطلاب.
قبل ذلك، كانت المناهج السابقة تقتصر على تعليم القواعد النحوية والتدريبات الميكانيكية، بينما جاء المنهج التواصلي كرد فعل على تغيرات في فهم أساليب التعلم والتعليم. بدأ تدريجياً في السبعينات وأدى إلى تحول في التركيز من القواعد إلى استخدام اللغة في سياقات حقيقية.
أهداف المنهج التواصلي تتضمن إكساب المتعلمين مهارات تواصلية ولغوية جيدة، وتشجيعهم على التفكير في استخدام اللغة بدلًا من حفظ القواعد. كما يسعى المنهج إلى توجيه المنهجية التعليمية نحو عرض المادة اللغوية بشكل يعكس الاستخدام الوظيفي للغة في الحياة اليومية.
مبادئ المنهج التواصلي تشمل التركيز على التفاعل الحقيقي بين المعلم والطلاب وبين الطلاب أنفسهم، واستخدام اللغة لأداء مهام ذات معنى، بالإضافة إلى التركيز على المعنى والتواصل بدلاً من التركيز الحصري على القواعد النحوية.
تطبيق المنهج التواصلي في تعليم اللغات جعل عملية التعلم أكثر ابتكاراً وتفاعلاً، وقد نجح هذا النهج في عدة لغات عالمية، بما في ذلك اللغة العربية. ومع ذلك، واجه بعض المعلمين صعوبات في فهم كيفية تطبيقه والتحول من المناهج التقليدية إليه.
قبل ذلك، كانت المناهج السابقة تقتصر على تعليم القواعد النحوية والتدريبات الميكانيكية، بينما جاء المنهج التواصلي كرد فعل على تغيرات في فهم أساليب التعلم والتعليم. بدأ تدريجياً في السبعينات وأدى إلى تحول في التركيز من القواعد إلى استخدام اللغة في سياقات حقيقية.
أهداف المنهج التواصلي تتضمن إكساب المتعلمين مهارات تواصلية ولغوية جيدة، وتشجيعهم على التفكير في استخدام اللغة بدلًا من حفظ القواعد. كما يسعى المنهج إلى توجيه المنهجية التعليمية نحو عرض المادة اللغوية بشكل يعكس الاستخدام الوظيفي للغة في الحياة اليومية.
مبادئ المنهج التواصلي تشمل التركيز على التفاعل الحقيقي بين المعلم والطلاب وبين الطلاب أنفسهم، واستخدام اللغة لأداء مهام ذات معنى، بالإضافة إلى التركيز على المعنى والتواصل بدلاً من التركيز الحصري على القواعد النحوية.
تطبيق المنهج التواصلي في تعليم اللغات جعل عملية التعلم أكثر ابتكاراً وتفاعلاً، وقد نجح هذا النهج في عدة لغات عالمية، بما في ذلك اللغة العربية. ومع ذلك، واجه بعض المعلمين صعوبات في فهم كيفية تطبيقه والتحول من المناهج التقليدية إليه.