الامارات 7 - استخدام استراتيجية التعليم المقلوب قد أظهر تأثيراً إيجابياً على تحصيل الطلاب، حيث يُمكن توضيح أثرها كما يلي:
تلائم الطلاب وتفاوتهم: هذه الاستراتيجية تتيح للطلاب فرصة تعلم المفاهيم بوتيرة تتناسب مع قدراتهم ومهاراتهم، مما يعزز من تحفيزهم وتحفيز الفكر الإبداعي لديهم.
تعزيز مهارات التواصل والتفاعل: عن طريق توفير التغذية الراجعة وتنظيم أنشطة تفاعلية، تساهم هذه الاستراتيجية في تعزيز مهارات التواصل والتفاعل داخل الصف وتصحيح المفاهيم الخاطئة للطلاب.
تحسين الأداء وتعزيز المهارات البحثية: بفضل فرص التعلم خارج الصف وتطبيق المفاهيم داخل الصف، يتمكن الطلاب من تحسين أدائهم وتنمية مهارات البحث والاعتماد على الذات.
مرونة الوقت والمكان: يتيح التعلم المقلوب للطلاب إمكانية إعادة الدروس في أي وقت ومكان يناسبهم، مما يعزز من فرص استيعاب المواد بشكل أفضل.
تعزيز الإبداع والابتكار: تشجيع الطلاب على التفكير الإبداعي والانخراط في عمليات التعلم يعزز من مستوياتهم الأكاديمية وينمّي مهاراتهم الإبداعية.
بالإضافة إلى ذلك، توفير الاستراتيجية فوائد أخرى مثل الاستفادة الأمثل من وقت الصف، تعزيز العلاقة بين الطلاب والمعلم، وتحويل البيئة الصفية إلى مكان للتجربة العملية والتعلم الفعّال.
التعلم المقلوب يعتمد على استخدام تقنيات الشبكة العنكبوتية لتقديم المواد التعليمية للطلاب في المنزل، مما يمكنهم من متابعة الدروس وإعادتها وفق احتياجاتهم ووقتهم. هذا يتيح للمعلمين استغلال الوقت داخل الصف بشكل أفضل من خلال توجيه النقاشات والأنشطة التطبيقية التي تعزز فهم الطلاب وتعميق مفاهيمهم.
تلائم الطلاب وتفاوتهم: هذه الاستراتيجية تتيح للطلاب فرصة تعلم المفاهيم بوتيرة تتناسب مع قدراتهم ومهاراتهم، مما يعزز من تحفيزهم وتحفيز الفكر الإبداعي لديهم.
تعزيز مهارات التواصل والتفاعل: عن طريق توفير التغذية الراجعة وتنظيم أنشطة تفاعلية، تساهم هذه الاستراتيجية في تعزيز مهارات التواصل والتفاعل داخل الصف وتصحيح المفاهيم الخاطئة للطلاب.
تحسين الأداء وتعزيز المهارات البحثية: بفضل فرص التعلم خارج الصف وتطبيق المفاهيم داخل الصف، يتمكن الطلاب من تحسين أدائهم وتنمية مهارات البحث والاعتماد على الذات.
مرونة الوقت والمكان: يتيح التعلم المقلوب للطلاب إمكانية إعادة الدروس في أي وقت ومكان يناسبهم، مما يعزز من فرص استيعاب المواد بشكل أفضل.
تعزيز الإبداع والابتكار: تشجيع الطلاب على التفكير الإبداعي والانخراط في عمليات التعلم يعزز من مستوياتهم الأكاديمية وينمّي مهاراتهم الإبداعية.
بالإضافة إلى ذلك، توفير الاستراتيجية فوائد أخرى مثل الاستفادة الأمثل من وقت الصف، تعزيز العلاقة بين الطلاب والمعلم، وتحويل البيئة الصفية إلى مكان للتجربة العملية والتعلم الفعّال.
التعلم المقلوب يعتمد على استخدام تقنيات الشبكة العنكبوتية لتقديم المواد التعليمية للطلاب في المنزل، مما يمكنهم من متابعة الدروس وإعادتها وفق احتياجاتهم ووقتهم. هذا يتيح للمعلمين استغلال الوقت داخل الصف بشكل أفضل من خلال توجيه النقاشات والأنشطة التطبيقية التي تعزز فهم الطلاب وتعميق مفاهيمهم.